كُرّكَانُ أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيٍّ الطُّوْسِيُّ
الشَّيْخُ، القُدْوَةُ، عَالِمُ الزُّهَّادِ، أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ الطُّوْسِيُّ، الطَّابَرَانِيُّ، الكُرّكَانِيُّ، وَيُعْرَفُ: بكُرّكَانَ.
كَانَ شَيْخَ الصُّوْفِيَّة وَالمشَارَ إِلَيْهِ بِالأَحْوَال وَالمُجَاهِدَة.
سَمِعَ: حَمْزَةَ بنَ عَبْدِ العَزِيْزِ المُهَلَّبِيّ، وَعَبْدَ اللهِ بنَ يُوْسُفَ الأَصْبَهَانِيّ، وَأَبَا بَكْرٍ الحِيْرِيّ.
وَبِمَكَّةَ مِنْ: مُحَمَّدِ بن أَبِي سَعِيْدٍ الإِسفرَايينِيّ.
ذكره السَّمْعَانِيّ فَعَظَّمَهُ وَفَخَّمه، وَقَالَ: حَدَّثَنَا عَنْهُ ابْنُ بِنْته عبد الوَاحِد ابْن الشَّيْخ أَبِي عَلِيٍّ الفَارْمَذِيّ، وَعبدُ الجَبَّار بنُ مُحَمَّدٍ الخُوَارِيّ.
تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ سَنَة تِسْعٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَلَهُ الأَصْحَاب وَالدُويرَة - رَحِمَهُ اللهُ -.
وَفِيْهَا مَاتَ: أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ الإِسْمَاعِيْلِيّ المُعَدَّل، وَأَبُو الحَسَنِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ بنِ أَبِي الحَدِيْد الدِّمَشْقِيّ، وَحَاتِمُ بنُ مُحَمَّدٍ القُرْطُبِيّ ابْن الطَّرَابُلسِيّ المُحَدِّث، وَأَبُو مَرْوَان حَيَّان بن خَلَف بن حَيَّان القُرْطُبِيّ، النَّحْوِيّ، مُؤرخ الأَنْدَلُس.
وَشيخ التعبِير أَبُو المُنَجَّا حَيدرَةُ بنُ عَلِيٍّ القَحْطَانِيُّ الأَنْطَاكِيّ، وَكَانَ يَحفظُ فِي فَنِّ التعبِير أَزِيدَ مِنْ عَشْرَة آلاَف وَرقَة، وَأَبُو الحَسَنِ طَاهِرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ بَابْشَاذ، الجَوْهَرِيُّ النَّحْوِيّ بِمِصْرَ، وَأَبُو
مُحَمَّدٍ بنُ هَزَارْمَرْدَ الصرِيفِيْنِيّ الخَطِيْب، وَالحَافِظ عُمَرُ بنُ أَحْمَدَ الجُورِيّ الزَّاهِد بِنَيْسَابُوْرَ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عِيْسَى بنِ مَنْظُوْر الإِشْبِيْلِيّ رَاوِي (الصَّحِيْح) عَنْ أَبِي ذَرٍّ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ سِكِّيْنَة الأَنْمَاطِيّ.يَرْوِي عَنْ: عُبَيْد اللهِ بن أَحْمَدَ الصَّيْدَلاَنِيّ، وَالمُحَدِّث نَجَاءُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَمْرٍو الدِّمَشْقِيّ العَطَّار كَهْلاً، وَعبدُ الحمِيد بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ البَحيرِيّ، رَاوِي (مُسْنَد أَبِي عَوَانَة) .
الشَّيْخُ، القُدْوَةُ، عَالِمُ الزُّهَّادِ، أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ الطُّوْسِيُّ، الطَّابَرَانِيُّ، الكُرّكَانِيُّ، وَيُعْرَفُ: بكُرّكَانَ.
كَانَ شَيْخَ الصُّوْفِيَّة وَالمشَارَ إِلَيْهِ بِالأَحْوَال وَالمُجَاهِدَة.
سَمِعَ: حَمْزَةَ بنَ عَبْدِ العَزِيْزِ المُهَلَّبِيّ، وَعَبْدَ اللهِ بنَ يُوْسُفَ الأَصْبَهَانِيّ، وَأَبَا بَكْرٍ الحِيْرِيّ.
وَبِمَكَّةَ مِنْ: مُحَمَّدِ بن أَبِي سَعِيْدٍ الإِسفرَايينِيّ.
ذكره السَّمْعَانِيّ فَعَظَّمَهُ وَفَخَّمه، وَقَالَ: حَدَّثَنَا عَنْهُ ابْنُ بِنْته عبد الوَاحِد ابْن الشَّيْخ أَبِي عَلِيٍّ الفَارْمَذِيّ، وَعبدُ الجَبَّار بنُ مُحَمَّدٍ الخُوَارِيّ.
تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ سَنَة تِسْعٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَلَهُ الأَصْحَاب وَالدُويرَة - رَحِمَهُ اللهُ -.
وَفِيْهَا مَاتَ: أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ الإِسْمَاعِيْلِيّ المُعَدَّل، وَأَبُو الحَسَنِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ بنِ أَبِي الحَدِيْد الدِّمَشْقِيّ، وَحَاتِمُ بنُ مُحَمَّدٍ القُرْطُبِيّ ابْن الطَّرَابُلسِيّ المُحَدِّث، وَأَبُو مَرْوَان حَيَّان بن خَلَف بن حَيَّان القُرْطُبِيّ، النَّحْوِيّ، مُؤرخ الأَنْدَلُس.
وَشيخ التعبِير أَبُو المُنَجَّا حَيدرَةُ بنُ عَلِيٍّ القَحْطَانِيُّ الأَنْطَاكِيّ، وَكَانَ يَحفظُ فِي فَنِّ التعبِير أَزِيدَ مِنْ عَشْرَة آلاَف وَرقَة، وَأَبُو الحَسَنِ طَاهِرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ بَابْشَاذ، الجَوْهَرِيُّ النَّحْوِيّ بِمِصْرَ، وَأَبُو
مُحَمَّدٍ بنُ هَزَارْمَرْدَ الصرِيفِيْنِيّ الخَطِيْب، وَالحَافِظ عُمَرُ بنُ أَحْمَدَ الجُورِيّ الزَّاهِد بِنَيْسَابُوْرَ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عِيْسَى بنِ مَنْظُوْر الإِشْبِيْلِيّ رَاوِي (الصَّحِيْح) عَنْ أَبِي ذَرٍّ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ سِكِّيْنَة الأَنْمَاطِيّ.يَرْوِي عَنْ: عُبَيْد اللهِ بن أَحْمَدَ الصَّيْدَلاَنِيّ، وَالمُحَدِّث نَجَاءُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَمْرٍو الدِّمَشْقِيّ العَطَّار كَهْلاً، وَعبدُ الحمِيد بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ البَحيرِيّ، رَاوِي (مُسْنَد أَبِي عَوَانَة) .