قتادة
قال مكى بن إبراهيم البلخى: قدري.
قتادة
قال يعقوب بن شيبة، عن على بن أبى هاشم، عن شعبة قال: قال قتادة: الأشياء كلها بقدر ما خلا المعاصى.
قال يعقوب بن شيبة، عن على بن أبى هاشم، عن شعبة قال: قال قتادة: الأشياء كلها بقدر ما خلا المعاصى.
قتادة
قال ابن المدينى: قلت ليحيى بن سعيد: إن عبد الرحمن يقول: اترك كل من كان رأسًا فى البدعة يدعو إليها. فقال: كيف يصنع بقتادة؟ وكيف يصنع بابن أبى رواد؟ وعمر بن أبى ذر وعد من هؤلاء، ثم قال: إن ترك هذا الضرب ترك ناسًا كثيرا.
قتادة
قال الكرابيسى: كان يدلس عن قوم كثير ، قال: وقال حجاج بن محمد سمعت سعيد بن الحجاج يسأل عن تدليس قتادة فقال: قد وقفته على ذلك.
فقال: ما سمعته من أنس، فقد سمعته وما لم أسمعه، فقد حدثنى عنه النضر بن أنس وغيره من ولد أنس. قام الكرابيسى : أحاديث قتادة عن عطاء تدليسها كثير. قال: وكان سعيد يقول فى غير حديث. جانبت قتادة فى هذا، خشيت إن وقفته عليه أن يفسد علىَّ الحديث .
قال يحيى بن معين: لم يسمع قتادة من سعيد بن جبير ولا من مجاهد، وذهب إلى الشعبى يطلبه فلم يجده، ولم يسمع من إبراهيم النخعى، ولا سليمان اليشكرى، ولا من أبى قلابة، إنما حدث عن صحيفة أبى قلابة .
قال: وهو يقول: معدان بن أبى طلحة، وأهل الشام يقولون معدان بن طلحة .
قال القتيبى: حدثنى سهل، عن الأصمعى قال: قتادة حاطب ليل [/أ] قال: وحدثنى عن الأصمعى عن شعبة قال: كان قتادة إذا حدث بالحديث الجيد ثم ذهب يجئ بالثانى غدوت . وقال ابن المدينى: كان يكره أحاديث قتادة، عن أنس وعن سعيد بن المسيب، إلا ما قال: سمعت ابن أبى خيثمة قال: حدثنا هارون، حدثنا ضمرة، عن حفص بن عمر، عن قائد لقتادة قال: قدته عشرين سنة وكان يبغض. الموالى، ويقول: إنما هم: دباغين، خياطين ، أساكفة، حجامين.
قال: قلت: يا أبا الخطاب، ما يؤمنك أن يجيئك أحدهم فيذهب بك إلى بئر فيطرحك فيها. قال: كيف؟ قلت: فأعدت عليه. قال: لا قدتنى بعدها قال: سمعت جرير بن عبد الحميد ذكر عن مغيرة قال: قيل للشعبى رأيت قتادة؟ قال: نعم رأيته
كحاطب ليل .
ابن أبى خيثمة: حدثنا حبيب بن دينار قال: سمعت يحيى بن أبى كثير يقول: لا يزال هذا المصر بشر ما أبقى الله فيهم قتادة .
قال: حدثنا محمد بن بكار، حدثنا عنبسة بن عبد الواحد، عن حنظلة بن أبى سفيان، قال: كان قتادة يتهم بالقدر .
قال : حدثنا أبى، حدثنا يحيى الحمانى، عن شعيب بن كيسان ، قال: أقبل قتادة ليجلس إلى بعض الفقهاء، بمكة فقال: إن جلس إلىَّ لأقومن. فقام بعض القوم إلى قتادة فطلبوا إليه، فلما ولى قتادة قيل له: صنعت برجل من الفقهاء ما صنعت. قال: فقيه إبليس أفقه منه. قال إبليس: ما أغويتنى، وهذا لا يقول ذاك .
* * *
قال الكرابيسى: كان يدلس عن قوم كثير ، قال: وقال حجاج بن محمد سمعت سعيد بن الحجاج يسأل عن تدليس قتادة فقال: قد وقفته على ذلك.
فقال: ما سمعته من أنس، فقد سمعته وما لم أسمعه، فقد حدثنى عنه النضر بن أنس وغيره من ولد أنس. قام الكرابيسى : أحاديث قتادة عن عطاء تدليسها كثير. قال: وكان سعيد يقول فى غير حديث. جانبت قتادة فى هذا، خشيت إن وقفته عليه أن يفسد علىَّ الحديث .
قال يحيى بن معين: لم يسمع قتادة من سعيد بن جبير ولا من مجاهد، وذهب إلى الشعبى يطلبه فلم يجده، ولم يسمع من إبراهيم النخعى، ولا سليمان اليشكرى، ولا من أبى قلابة، إنما حدث عن صحيفة أبى قلابة .
قال: وهو يقول: معدان بن أبى طلحة، وأهل الشام يقولون معدان بن طلحة .
قال القتيبى: حدثنى سهل، عن الأصمعى قال: قتادة حاطب ليل [/أ] قال: وحدثنى عن الأصمعى عن شعبة قال: كان قتادة إذا حدث بالحديث الجيد ثم ذهب يجئ بالثانى غدوت . وقال ابن المدينى: كان يكره أحاديث قتادة، عن أنس وعن سعيد بن المسيب، إلا ما قال: سمعت ابن أبى خيثمة قال: حدثنا هارون، حدثنا ضمرة، عن حفص بن عمر، عن قائد لقتادة قال: قدته عشرين سنة وكان يبغض. الموالى، ويقول: إنما هم: دباغين، خياطين ، أساكفة، حجامين.
قال: قلت: يا أبا الخطاب، ما يؤمنك أن يجيئك أحدهم فيذهب بك إلى بئر فيطرحك فيها. قال: كيف؟ قلت: فأعدت عليه. قال: لا قدتنى بعدها قال: سمعت جرير بن عبد الحميد ذكر عن مغيرة قال: قيل للشعبى رأيت قتادة؟ قال: نعم رأيته
كحاطب ليل .
ابن أبى خيثمة: حدثنا حبيب بن دينار قال: سمعت يحيى بن أبى كثير يقول: لا يزال هذا المصر بشر ما أبقى الله فيهم قتادة .
قال: حدثنا محمد بن بكار، حدثنا عنبسة بن عبد الواحد، عن حنظلة بن أبى سفيان، قال: كان قتادة يتهم بالقدر .
قال : حدثنا أبى، حدثنا يحيى الحمانى، عن شعيب بن كيسان ، قال: أقبل قتادة ليجلس إلى بعض الفقهاء، بمكة فقال: إن جلس إلىَّ لأقومن. فقام بعض القوم إلى قتادة فطلبوا إليه، فلما ولى قتادة قيل له: صنعت برجل من الفقهاء ما صنعت. قال: فقيه إبليس أفقه منه. قال إبليس: ما أغويتنى، وهذا لا يقول ذاك .
* * *