قاسم بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ أَبُو الطاهر.
كتبت عنه بإخميم وببلينا فِي صعيد مصر روى، عَن عَمِّه مُحَمد بن مهدي عن يزيد بن يُونُس بن يزيد، عن أبيه، عنِ الزُّهْريّ نسخة طويلة ويزيد هذا حدث عنه بن وهب شيئا يسيرا وقالوا عمه لم ير يزيد ولم يلحقه.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعَاءٍ وَاحِدٍ وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ.
وَهَذَا الحديث قد رواه عن مالك جماعة إلاَّ أن الحديث ليس عند أَبِي مصعب فِي الموطأ، حَدَّثَنا ابن مهدي فِي موطأ أَبِي مصعب، عَن أَبِي مصعب بهذا الحديث.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍ مِنْ حِفْظِهِ وَلَمْ يكن في كتابه، حَدَّثَنا أبو مصعب، قَال: حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ لَكُمْ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ حِجَّةً وَعُمْرَةً الْحِجَّةُ الْهَجِيرُ إِلَى الْجُمُعَةِ وَالْعُمْرَةُ انْتِظَارُ الْعَصْرِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ ولم يكن هذا فِي كتابه وكان يحفظه ولم أكتبه إلاَّ عنه وليس هُوَ في نسخة بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ عن سهل ولم أر أروى، عَن أَبِي مصعب، وابن كاسب مِنْهُ ولعل عنده حديثهما كله وكان بعض شيوخ مصر يضعفه
وسمعت أبا العباس الضرير يقول: سَمعتُ أبا الزنباع يقول ما سمعنا مختصر أَبِي مصعب والفوائد مِنْهُ إلاَّ بقراءة القاسم بن مهدي الأخميمي عليه وكان القاسم بن مهدي هذا راوية للحديث جماعا له وكان عنده علم أبي مصعب ومسند أبن كاسب وكان راويا عن شيوخ مصر مثل زكريا بن يَحْيى كاتب العُمَريّ وزهير بن عباد الرؤاسي، وابن رمح والحارث بن مسكين، وأَبُو الطاهر وحرملة وغيرهم ولم أر له حديثا منكرا فأذكره، وَهو عندي لا بأس به
مَن اسْمُه قيس.
كتبت عنه بإخميم وببلينا فِي صعيد مصر روى، عَن عَمِّه مُحَمد بن مهدي عن يزيد بن يُونُس بن يزيد، عن أبيه، عنِ الزُّهْريّ نسخة طويلة ويزيد هذا حدث عنه بن وهب شيئا يسيرا وقالوا عمه لم ير يزيد ولم يلحقه.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعَاءٍ وَاحِدٍ وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ.
وَهَذَا الحديث قد رواه عن مالك جماعة إلاَّ أن الحديث ليس عند أَبِي مصعب فِي الموطأ، حَدَّثَنا ابن مهدي فِي موطأ أَبِي مصعب، عَن أَبِي مصعب بهذا الحديث.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍ مِنْ حِفْظِهِ وَلَمْ يكن في كتابه، حَدَّثَنا أبو مصعب، قَال: حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ لَكُمْ فِي كُلِّ جُمُعَةٍ حِجَّةً وَعُمْرَةً الْحِجَّةُ الْهَجِيرُ إِلَى الْجُمُعَةِ وَالْعُمْرَةُ انْتِظَارُ الْعَصْرِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ ولم يكن هذا فِي كتابه وكان يحفظه ولم أكتبه إلاَّ عنه وليس هُوَ في نسخة بْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِيهِ عن سهل ولم أر أروى، عَن أَبِي مصعب، وابن كاسب مِنْهُ ولعل عنده حديثهما كله وكان بعض شيوخ مصر يضعفه
وسمعت أبا العباس الضرير يقول: سَمعتُ أبا الزنباع يقول ما سمعنا مختصر أَبِي مصعب والفوائد مِنْهُ إلاَّ بقراءة القاسم بن مهدي الأخميمي عليه وكان القاسم بن مهدي هذا راوية للحديث جماعا له وكان عنده علم أبي مصعب ومسند أبن كاسب وكان راويا عن شيوخ مصر مثل زكريا بن يَحْيى كاتب العُمَريّ وزهير بن عباد الرؤاسي، وابن رمح والحارث بن مسكين، وأَبُو الطاهر وحرملة وغيرهم ولم أر له حديثا منكرا فأذكره، وَهو عندي لا بأس به
مَن اسْمُه قيس.