فُجَيِّعُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْعَامِرِيُّ مِنْ سَاكِنِي الْكُوفَةِ، كَتَبَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا، وَسَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمَّا يَحِلُّ لَهُ وَيَحْرُمُ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَحْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، قَالَا: ثنا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ وَهْبِ بْنِ عُقْبَةَ الْبَكَّائِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيِّعِ الْعَامِرِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَاذَا يَحِلُّ لَنَا مِنَ الْمَيْتَةِ؟ فَقَالَ: «مَا طَعَامُكُمْ؟» قَالَ: نَغْتَبِقُ وَنَصْطَبِحُ، قَالَ: «ذَاكَ الْجُوعُ» ، فَأَحَلَّ لَهُمُ الْمَيْتَةَ عَلَى هَذَا الْحَالِ قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ: فَسَّرَهُ لِي عُقْبَةُ، قَالَ: قَدَحٌ عَشِيَّةً وَقَدَحٌ غُدْوَةً وَرَوَاهُ مَحْبُوبُ بْنُ مُحْرِزٍ، عَنْ عُقْبَةَ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ، ثنا مَحْبُوبُ بْنُ مُحْرِزٍ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ وَهْبٍ الْعَامِرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيْعِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْعَامِرِيِّ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا تَحِلُّ لَنَا مِنَ الْمَيْتَةِ؟ قَالَ: «مَا طَعَامُكُمْ؟» ، قَالَ: نَغْتَبِقُ وَنَصْطَبِحُ، قَالَ: «ذَاكَ وَأَبِيكَ الْجُوعُ، حَتَّى يَكُونَ الطَّعَامُ هَاهُنَا وَهَاهُنَا» ، يَعْنِي يَمِينًا وَشِمَالًا. وَرَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيِّعِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ هُوَ: ابْنُ عَطَاءٍ الْبَكَّائِيُّ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: أَخْرَجَ إِلَيْنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَطَاءٍ الْعَامِرِيُّ الْبَكَّائِيُّ كِتَابًا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُمْ، فَقَالَ لَنَا: اكْتُبُوهُ، وَلَمْ يُمْلِهِ عَلَيْنَا، زَعَمَ أَنَّ ابْنَ ابْنَةِ الْفُجَيِّعِ حَدَّثَهُ بِهِ: «هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولِ اللهِ لِلْفُجَيِّعِ وَمَنْ تَبِعَهُ وَمَنْ أَسْلَمَ، وَأَقَامَ الصَّلَاةَ، وَآتَى الزَّكَاةَ، وَأَطَاعَ اللهَ وَرَسُولَهُ، وَأَعْطَى مِنَ الْمَغْنَمِ خُمْسَ اللهِ، وَنَصَرَ نَبِيَّ اللهِ، وَأَشْهَدَ عَلَى إِسْلَامِهِ، وَفَارَقَ الْمُشْرِكِينَ، فَإِنَّهُ آمِنٌ بِأَمَانِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
- حَدَّثَنَا أَبُو بَحْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، قَالَا: ثنا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ وَهْبِ بْنِ عُقْبَةَ الْبَكَّائِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيِّعِ الْعَامِرِيِّ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَاذَا يَحِلُّ لَنَا مِنَ الْمَيْتَةِ؟ فَقَالَ: «مَا طَعَامُكُمْ؟» قَالَ: نَغْتَبِقُ وَنَصْطَبِحُ، قَالَ: «ذَاكَ الْجُوعُ» ، فَأَحَلَّ لَهُمُ الْمَيْتَةَ عَلَى هَذَا الْحَالِ قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ: فَسَّرَهُ لِي عُقْبَةُ، قَالَ: قَدَحٌ عَشِيَّةً وَقَدَحٌ غُدْوَةً وَرَوَاهُ مَحْبُوبُ بْنُ مُحْرِزٍ، عَنْ عُقْبَةَ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ، ثنا مَحْبُوبُ بْنُ مُحْرِزٍ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ وَهْبٍ الْعَامِرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيْعِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْعَامِرِيِّ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا تَحِلُّ لَنَا مِنَ الْمَيْتَةِ؟ قَالَ: «مَا طَعَامُكُمْ؟» ، قَالَ: نَغْتَبِقُ وَنَصْطَبِحُ، قَالَ: «ذَاكَ وَأَبِيكَ الْجُوعُ، حَتَّى يَكُونَ الطَّعَامُ هَاهُنَا وَهَاهُنَا» ، يَعْنِي يَمِينًا وَشِمَالًا. وَرَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْفُجَيِّعِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ هُوَ: ابْنُ عَطَاءٍ الْبَكَّائِيُّ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: أَخْرَجَ إِلَيْنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَطَاءٍ الْعَامِرِيُّ الْبَكَّائِيُّ كِتَابًا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُمْ، فَقَالَ لَنَا: اكْتُبُوهُ، وَلَمْ يُمْلِهِ عَلَيْنَا، زَعَمَ أَنَّ ابْنَ ابْنَةِ الْفُجَيِّعِ حَدَّثَهُ بِهِ: «هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولِ اللهِ لِلْفُجَيِّعِ وَمَنْ تَبِعَهُ وَمَنْ أَسْلَمَ، وَأَقَامَ الصَّلَاةَ، وَآتَى الزَّكَاةَ، وَأَطَاعَ اللهَ وَرَسُولَهُ، وَأَعْطَى مِنَ الْمَغْنَمِ خُمْسَ اللهِ، وَنَصَرَ نَبِيَّ اللهِ، وَأَشْهَدَ عَلَى إِسْلَامِهِ، وَفَارَقَ الْمُشْرِكِينَ، فَإِنَّهُ آمِنٌ بِأَمَانِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»