غانم بن خالد بن عبد الواحد بن أحمد بن خالد التاجر أبو القاسم الأصفهاني.
حدث بكتاب السنن لأبي قرة موسى بن طارق الزبيدي عن أبي الطيب عبد الرزاق بن عمر بن موسى بن شمة بالسماع سوى الجزء الرابع حدثنا عنه جماعة من أشياخنا بأصبهان.
رأيت بخط شيخنا عبد الرحمن بن عمر بن أبي نصر الواعظ يقول قرأت على أبي عبد الله أحمد بن أبي العلاء الهمذاني كتاب السنن لأبي قرة موسى بن طارق بروايته عن أبي القاسم غانم بن خالد سماعه منه في سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة عن ابي الطيب بن شمة سماعا إلا الجزء الرابع فانه رواه عنه إجازة وأوله باب جامع في القصد في العقول والديات إلى آخر الكتاب فهو الحديث المروي المروي عن أبي الزناد عن الأعرج عن هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما قضى الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش إن رحمتي غلبت غضبي".
قال معمر بن عبد الواحد الحافظ توفي في رجب من سنة ست وثلاثين وخمسمائة وقال المهذب بن زينة توفي غانم بن خالد بن عبد الواحد يوم السبت رابع عشر رجب من سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة وهذا اقرب الى الصحيح ويؤيد قول ابن أبي العلاء أنه سمع منه في سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
حدث بكتاب السنن لأبي قرة موسى بن طارق الزبيدي عن أبي الطيب عبد الرزاق بن عمر بن موسى بن شمة بالسماع سوى الجزء الرابع حدثنا عنه جماعة من أشياخنا بأصبهان.
رأيت بخط شيخنا عبد الرحمن بن عمر بن أبي نصر الواعظ يقول قرأت على أبي عبد الله أحمد بن أبي العلاء الهمذاني كتاب السنن لأبي قرة موسى بن طارق بروايته عن أبي القاسم غانم بن خالد سماعه منه في سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة عن ابي الطيب بن شمة سماعا إلا الجزء الرابع فانه رواه عنه إجازة وأوله باب جامع في القصد في العقول والديات إلى آخر الكتاب فهو الحديث المروي المروي عن أبي الزناد عن الأعرج عن هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما قضى الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش إن رحمتي غلبت غضبي".
قال معمر بن عبد الواحد الحافظ توفي في رجب من سنة ست وثلاثين وخمسمائة وقال المهذب بن زينة توفي غانم بن خالد بن عبد الواحد يوم السبت رابع عشر رجب من سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة وهذا اقرب الى الصحيح ويؤيد قول ابن أبي العلاء أنه سمع منه في سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.