عِيسَى بن مُوسَى أَبُو أَحْمد التَّيْمِيّ من أهل بخارا يعرف بغنجار يروي عَن الثَّوْريّ وأبى حَمْزَة السكرِي روى عَنهُ أهل بَلَده إِسْحَاق بن حَمْزَة وَغَيره مَاتَ سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَمِائَة رُبمَا خَالف اعْتبرت
حَدِيثه بِحَدِيث الثِّقَات وَرِوَايَته عَن الْأَثْبَات مَعَ رِوَايَة الثِّقَات فَلم أر فِيمَا يروي عَن المتقنين شَيْئا يُوجب تَركه إِذا بَين السماع فِي خَبره لِأَنَّهُ كَانَ يُدَلس عَن الثِّقَات مَا سمع من الضُّعَفَاء عَنْهُم وَترك الِاحْتِجَاج بِمَا يروي عَن الثِّقَات إِذا بَين السماع عَنْهُم وَأما مَا روى عَن المجاهيل والضعفاء والمتروكين فَإِن تِلْكَ الْأَخْبَار كلهَا تلزق بأولئك دونه لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِشَيْء مِنْهَا
حَدِيثه بِحَدِيث الثِّقَات وَرِوَايَته عَن الْأَثْبَات مَعَ رِوَايَة الثِّقَات فَلم أر فِيمَا يروي عَن المتقنين شَيْئا يُوجب تَركه إِذا بَين السماع فِي خَبره لِأَنَّهُ كَانَ يُدَلس عَن الثِّقَات مَا سمع من الضُّعَفَاء عَنْهُم وَترك الِاحْتِجَاج بِمَا يروي عَن الثِّقَات إِذا بَين السماع عَنْهُم وَأما مَا روى عَن المجاهيل والضعفاء والمتروكين فَإِن تِلْكَ الْأَخْبَار كلهَا تلزق بأولئك دونه لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِشَيْء مِنْهَا