عُمَر بْن فائد أَبُو علي الأسواري بصري منكر الحديث.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الصمد، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ، حَدَّثَنا أبو
صالح الأزدي، قَالَ: سَمِعْتُ أبا علي الإسواري عَمْرو بْن فائد يعاتب بالبصرة مالك لا تجيب الدعوة، ولاَ إخوانك قَال: إِن الذين كانوا قبلكم إنما يدعون للمؤاخاة والمؤاساة وأنتم إنما تعملون للمباهاة والمكافأة فلست أجيب دعوتكم.
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إبراهيم بن يزيد، حَدَّثَنا مُحَمد بن عقيل، حَدَّثَنا أَبُو الْعَلاءِ أَيُّوبُ بْنُ الْعَلاءِ الْبَصْرِيُّ مُجَاوِرًا كَانَ بِالْمَدِينَةِ عَنْ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ عَنْ مَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَن قَتادَة عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوُضُوءُ مِنَ الْبَوْلِ مَرَّةً مَرَّةً وَمِنَ الْغَائِطِ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ وَمِنَ الْجَنَابَةِ ثَلاثًا ثَلاثًا.
وَهَذَا الْحَدِيثُ مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُ رَوَاهُ غَيْرُ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الشَّرْقِيُّ، حَدَّثَنا حمدان السلمي، حَدَّثَنا حجاج بن مهاجر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ فَائِدٍ الأَسْوَارِيُّ عَنْ مَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا مَرَرْتُ عَلَى نَهْرٍ عَجَّاجٍ يَطَّرِدُ مِثْلَ السَّبْخِ أَشَدَّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَحَافَّتَاهُ قِبَابٌ مِنْ دُرٍّ مُجَوَّفٍ فَضَرَبْتُ بِيَدِي إِلَى حَمْأَتِهِ فَإِذَا مِسْكٌ وَضَرَبْتُ بِيَدِي إِلَى رَضْرَاضِهِ فَإِذَا دُرٌّ فَقُلْتُ يَا جِبْرِيلُ مَا هذا هَذَا الْكَوْثَرُ الَّذِي أَعْطَاكَ رَبُّكَ.
وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرٌ يَرْوِيهِ عَمْرو بْنُ فَائِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ دَاوُدَ بْنِ دِينَارٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ الحباب البصري، حَدَّثَنا عَمْرو بن فائد، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ يَسَارٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إن الله تَعَالَى سَيْفًا مَغْمُودًا فِي غِمْدِهِ مَا دَامَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ حَيًّا فَإِذَا قُتِلَ عُثْمَانُ جُرِّدَ ذَلِكَ السَّيْفُ فَلَمْ يُغْمَدْ إِلَى يوم القيامة
وَهَذَا بِهَذَا اللَّفْظِ وَهَذَا الْمَتْنِ لا أَعْرِفُهُ إلاَّ مِنْ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ وَلِعَمْرِو بْنِ فَائِدٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ أَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الصمد، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ، حَدَّثَنا أبو
صالح الأزدي، قَالَ: سَمِعْتُ أبا علي الإسواري عَمْرو بْن فائد يعاتب بالبصرة مالك لا تجيب الدعوة، ولاَ إخوانك قَال: إِن الذين كانوا قبلكم إنما يدعون للمؤاخاة والمؤاساة وأنتم إنما تعملون للمباهاة والمكافأة فلست أجيب دعوتكم.
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إبراهيم بن يزيد، حَدَّثَنا مُحَمد بن عقيل، حَدَّثَنا أَبُو الْعَلاءِ أَيُّوبُ بْنُ الْعَلاءِ الْبَصْرِيُّ مُجَاوِرًا كَانَ بِالْمَدِينَةِ عَنْ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ عَنْ مَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَن قَتادَة عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوُضُوءُ مِنَ الْبَوْلِ مَرَّةً مَرَّةً وَمِنَ الْغَائِطِ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ وَمِنَ الْجَنَابَةِ ثَلاثًا ثَلاثًا.
وَهَذَا الْحَدِيثُ مُنْكَرٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ لا أَعْلَمُ رَوَاهُ غَيْرُ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الشَّرْقِيُّ، حَدَّثَنا حمدان السلمي، حَدَّثَنا حجاج بن مهاجر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ فَائِدٍ الأَسْوَارِيُّ عَنْ مَطَرٌ الْوَرَّاقُ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا مَرَرْتُ عَلَى نَهْرٍ عَجَّاجٍ يَطَّرِدُ مِثْلَ السَّبْخِ أَشَدَّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَحَافَّتَاهُ قِبَابٌ مِنْ دُرٍّ مُجَوَّفٍ فَضَرَبْتُ بِيَدِي إِلَى حَمْأَتِهِ فَإِذَا مِسْكٌ وَضَرَبْتُ بِيَدِي إِلَى رَضْرَاضِهِ فَإِذَا دُرٌّ فَقُلْتُ يَا جِبْرِيلُ مَا هذا هَذَا الْكَوْثَرُ الَّذِي أَعْطَاكَ رَبُّكَ.
وَهَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ مُنْكَرٌ يَرْوِيهِ عَمْرو بْنُ فَائِدٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ دَاوُدَ بْنِ دِينَارٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ الحباب البصري، حَدَّثَنا عَمْرو بن فائد، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ يَسَارٍ عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إن الله تَعَالَى سَيْفًا مَغْمُودًا فِي غِمْدِهِ مَا دَامَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ حَيًّا فَإِذَا قُتِلَ عُثْمَانُ جُرِّدَ ذَلِكَ السَّيْفُ فَلَمْ يُغْمَدْ إِلَى يوم القيامة
وَهَذَا بِهَذَا اللَّفْظِ وَهَذَا الْمَتْنِ لا أَعْرِفُهُ إلاَّ مِنْ عَمْرو بْنِ فَائِدٍ وَلِعَمْرِو بْنِ فَائِدٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ أَحَادِيثُ مَنَاكِيرُ.