عُمَر بْن حمزة بْن عَبد اللَّهِ بْن عُمَر بْن الخطاب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين ما حال عُمَر بْن حمزة الذي روى عَن سالم قال ضعيف.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ عُمَر بْن حمزة بْن عَبد اللَّهِ يروي عنه أبو
أسامة والفزاري وعمر بْن مُحَمد بْن زيد بْن عُمَر بْن الخطاب، وَهو الذي يروي عَنْهُ أَبُو عاصم كَانَ ينزل عسقلان وعمر بن حمزة أضعفهما.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه، قَالَ: سَمِعْتُ أبي يقول عُمَر بْن حمزة أحاديثه مناكير روى عَنْهُ أَبُو أسامة ومروان الفزاري.
قَالَ النسائي وعمر بْن حَمْزَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ خالد، حَدَّثَنا مَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ عَنْ عُمَر بْنِ حَمْزَةَ، أَخْبَرنا سَالِمٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ مِثْلَ صَاحِبِ فَرَقِ الأَرُزِّ فَلْيَكُنْ مِثْلَهُ قُلْنَا يا رسول وَمَنْ صَاحِبُ فَرَقِ الأَرُزِّ قَالَ خَرَجَ ثَلاثَةٌ يَمْشُونَ فِي الأَرْضِ فَغَيَّمَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ فَدَخَلُوا غَارًا فذكر حديث الغار بطوله.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْن سَعِيد الجوهري، حَدَّثَنا أَبُو أسامة، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ أَبِيهِ وَسَالِمٌ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ إِنِّي لأَظُنُّ قُسِمَ لِي مِنْهُ مَا لَمْ يُقْسَمْ لأَحَدٍ إلاَّ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يعني الجماع.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، وابن عرفة، قالا: حَدَّثَنا مروان بن معاوية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَمْزَةَ أَخْبَرَنِي سَالِمٌ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّمَا أَهْلِ دَارٍ اتَّخَذُوا كَلْبًا إلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ كَلْبَ ضَأْنٍ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ قيراطان كل يوم.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بن بيان، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا أبو أسامة
حَدَّثني عُمَر بْنُ حَمْزَةَ عَنْ سَالِمٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ.
قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي الْمَنَامِ، وَهو لا يَنْظُرُنِي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَالَكَ لا تَنْظُرُنِي قَالَ أَنْتَ الَّذِي تُقَبِّلُ وَأَنْتَ صَائِمٌ فَقُلْتُ إِنِّي لا أَعُودُ أقبل وأنا صائم.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبد اللَّهِ الكوفي، حَدَّثَنا الحسين بن علي بن الأسود، حَدَّثَنا أبو أسامة، حَدَّثَنا عُمَر بن حمزة العُمَريّ، حَدَّثَنا نَافِعُ بْنُ مَالِكٍ أَبُو سُهَيْلٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ تَمْنَعُ الْعِبَادَ مِنْ سُخْطِ الله ما لم يؤثروا
سَفْقَةَ دُنْيَاهُمْ عَلَى دِينِهِمْ فَإِذَا آثَرُوا سَفْقَةَ دُنْيَاهُمْ عَلَى دِينِهِمْ ثُمَّ قَالُوا لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ رُدَّتْ عَلَيْهِمْ وَقَالَ اللَّهُ كَذَبْتُمْ.
قَالَ الشيخ: ولعمر بْن حمزة غير ما ذكرت من الْحَدِيثِ، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِي عَنْهُ غير مروان، وأَبُو أسامة، وَهو ممن يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين ما حال عُمَر بْن حمزة الذي روى عَن سالم قال ضعيف.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ عُمَر بْن حمزة بْن عَبد اللَّهِ يروي عنه أبو
أسامة والفزاري وعمر بْن مُحَمد بْن زيد بْن عُمَر بْن الخطاب، وَهو الذي يروي عَنْهُ أَبُو عاصم كَانَ ينزل عسقلان وعمر بن حمزة أضعفهما.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه، قَالَ: سَمِعْتُ أبي يقول عُمَر بْن حمزة أحاديثه مناكير روى عَنْهُ أَبُو أسامة ومروان الفزاري.
قَالَ النسائي وعمر بْن حَمْزَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر ليس بالقوي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ خالد، حَدَّثَنا مَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ عَنْ عُمَر بْنِ حَمْزَةَ، أَخْبَرنا سَالِمٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ مِثْلَ صَاحِبِ فَرَقِ الأَرُزِّ فَلْيَكُنْ مِثْلَهُ قُلْنَا يا رسول وَمَنْ صَاحِبُ فَرَقِ الأَرُزِّ قَالَ خَرَجَ ثَلاثَةٌ يَمْشُونَ فِي الأَرْضِ فَغَيَّمَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ فَدَخَلُوا غَارًا فذكر حديث الغار بطوله.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْن سَعِيد الجوهري، حَدَّثَنا أَبُو أسامة، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ أَبِيهِ وَسَالِمٌ، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ إِنِّي لأَظُنُّ قُسِمَ لِي مِنْهُ مَا لَمْ يُقْسَمْ لأَحَدٍ إلاَّ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يعني الجماع.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، وابن عرفة، قالا: حَدَّثَنا مروان بن معاوية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ حَمْزَةَ أَخْبَرَنِي سَالِمٌ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّمَا أَهْلِ دَارٍ اتَّخَذُوا كَلْبًا إلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ كَلْبَ ضَأْنٍ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ قيراطان كل يوم.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بن بيان، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا أبو أسامة
حَدَّثني عُمَر بْنُ حَمْزَةَ عَنْ سَالِمٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ.
قَالَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي الْمَنَامِ، وَهو لا يَنْظُرُنِي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَالَكَ لا تَنْظُرُنِي قَالَ أَنْتَ الَّذِي تُقَبِّلُ وَأَنْتَ صَائِمٌ فَقُلْتُ إِنِّي لا أَعُودُ أقبل وأنا صائم.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبد اللَّهِ الكوفي، حَدَّثَنا الحسين بن علي بن الأسود، حَدَّثَنا أبو أسامة، حَدَّثَنا عُمَر بن حمزة العُمَريّ، حَدَّثَنا نَافِعُ بْنُ مَالِكٍ أَبُو سُهَيْلٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ تَمْنَعُ الْعِبَادَ مِنْ سُخْطِ الله ما لم يؤثروا
سَفْقَةَ دُنْيَاهُمْ عَلَى دِينِهِمْ فَإِذَا آثَرُوا سَفْقَةَ دُنْيَاهُمْ عَلَى دِينِهِمْ ثُمَّ قَالُوا لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ رُدَّتْ عَلَيْهِمْ وَقَالَ اللَّهُ كَذَبْتُمْ.
قَالَ الشيخ: ولعمر بْن حمزة غير ما ذكرت من الْحَدِيثِ، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِي عَنْهُ غير مروان، وأَبُو أسامة، وَهو ممن يكتب حديثه.