عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ السُّلَمِيُّ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُصْعَبٌ، نا مَالِكٌ، عَنْ هِلَالِ بْنِ أُسَامَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , إِنَّ جَارِيَةً لِي تَرْعَى غَنَمًا , فَجِئْتُهَا , فَفَقَدْتُ شَاةً مِنَ الْغَنَمِ , فَسَأَلْتُهَا , فَقَالَتْ: أَكْلُهَا الذِّئْبُ , فَأَسِفْتُ عَلَيْهَا , وَكُنْتُ مِنْ بَنِي آدَمَ , فَلَطَمْتُ وَجْهَهَا , وَعَلَيَّ رَقَبَةٌ , فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيْنَ اللَّهُ؟» قَالَتْ: فِي السَّمَاءِ قَالَ: «فَمَنْ أَنَا؟» قَالَتْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ: «أَعْتِقْهَا» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ الْقَاضِي: كَذَا قَالَ: عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ وَالنَّاسُ يَقُولُونَ: مُعَاوِيَةُ بْنُ الْحَكَمِ , وَقَدْ رَأَيْتُ فِيَ النَّسَبِ أَنَّ لِمُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ أَخًا يُقَالُ لَهُ عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ السُّلَمِيُّ , وَاللَّهُ أَعْلَمُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُصْعَبٌ، نا مَالِكٌ، عَنْ هِلَالِ بْنِ أُسَامَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , إِنَّ جَارِيَةً لِي تَرْعَى غَنَمًا , فَجِئْتُهَا , فَفَقَدْتُ شَاةً مِنَ الْغَنَمِ , فَسَأَلْتُهَا , فَقَالَتْ: أَكْلُهَا الذِّئْبُ , فَأَسِفْتُ عَلَيْهَا , وَكُنْتُ مِنْ بَنِي آدَمَ , فَلَطَمْتُ وَجْهَهَا , وَعَلَيَّ رَقَبَةٌ , فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيْنَ اللَّهُ؟» قَالَتْ: فِي السَّمَاءِ قَالَ: «فَمَنْ أَنَا؟» قَالَتْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ: «أَعْتِقْهَا» قَالَ أَبُو الْحُسَيْنِ الْقَاضِي: كَذَا قَالَ: عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ وَالنَّاسُ يَقُولُونَ: مُعَاوِيَةُ بْنُ الْحَكَمِ , وَقَدْ رَأَيْتُ فِيَ النَّسَبِ أَنَّ لِمُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ أَخًا يُقَالُ لَهُ عُمَرُ بْنُ الْحَكَمِ السُّلَمِيُّ , وَاللَّهُ أَعْلَمُ