عمر النجار الزاهد:
حكى عن أبى العباس أحمد بن عطاء الصوفي، وله كلام حسن على طريقة القوم، روى عنه الحسن بن جهضم الكوفي وعبد الملك بن حبان.
أخبرنى إبراهيم بن عثمان أنبأ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ أَنْبَأَ المبارك بن عبد الجبار أنبأ عبد العزيز بن على حدثنا على بن جهضم قال سمعت عمر النجار يقول: سئل ابن عطاء عن الدنيا، فقال: حرص المال وراحة النفس وفقر القلب، فمن رفع الحرص عن المال، والراحة عن النفس، وخوف الفقر عن القلب وسلم نفسه لله عز وجل فقد ترك الدنيا.
أنبأنا محفوظ بن مسعود البيع أنبأ أبو المعالي الوثابى أنبأ مسعود الحافظ حدثنا أبو سعد المالينى قال سمعت أبا إسحاق عبد الملك بن حبان يقول سمعت أبا حفص عمر النجار البغدادي يقول وقد سألته عن معنى قوله عز وجل وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ
قال معناه: أنه رفعناك أن تذكر غيرنا.
حكى عن أبى العباس أحمد بن عطاء الصوفي، وله كلام حسن على طريقة القوم، روى عنه الحسن بن جهضم الكوفي وعبد الملك بن حبان.
أخبرنى إبراهيم بن عثمان أنبأ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ أَنْبَأَ المبارك بن عبد الجبار أنبأ عبد العزيز بن على حدثنا على بن جهضم قال سمعت عمر النجار يقول: سئل ابن عطاء عن الدنيا، فقال: حرص المال وراحة النفس وفقر القلب، فمن رفع الحرص عن المال، والراحة عن النفس، وخوف الفقر عن القلب وسلم نفسه لله عز وجل فقد ترك الدنيا.
أنبأنا محفوظ بن مسعود البيع أنبأ أبو المعالي الوثابى أنبأ مسعود الحافظ حدثنا أبو سعد المالينى قال سمعت أبا إسحاق عبد الملك بن حبان يقول سمعت أبا حفص عمر النجار البغدادي يقول وقد سألته عن معنى قوله عز وجل وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ
قال معناه: أنه رفعناك أن تذكر غيرنا.