عَمْرُو بنُ مَنْصُوْرٍ أَبُو سَعِيْدٍ النَّسَائِيُّ
الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، المصَنِّفُ، أَبُو سَعِيْدٍ النَّسَائِيّ، أَحَد مَنْ يُضْرَبُ بِهِ المَثَل فِي الحِفْظِ، وَهُوَ قَدِيْم الوَفَاة.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي مُسْهِرٍ الغَسَّانِيُّ، وَأَبِي نُعَيْمٍ، وَأَبِي اليَمَانِ، وآدَم بن أَبِي إِيَاسٍ، وَمُسْلِم بن إِبْرَاهِيْمَ، وَطَبَقَتهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: النَّسَائِيّ كَثِيْراً، وَعَبْد اللهِ بن مُحَمَّدِ بنِ سَيَّار، وَقَاسم بن زَكَرِيَّا المطَرِّز، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، ثَبْتٌ.
وَقَالَ ابْنُ سَيَّار الفَرْهَيَانِي : سَمِعْتُ عَبَّاساً العَنْبَرِيّ يَقُوْلُ:
مَا قَدِمَ عَلَيْنَا مِثْلُ عَمْرو بن مَنْصُوْرٍ، وَأَبِي بَكْرٍ الأَثْرَم فَقُلْتُ لَهُ: تقْرن صَاحبنَا بِالأَثْرَم؟! -يَعْنِي: أَنَّ هَذَا فَوْقَ الأَثْرَم-.
قُلْتُ: لَمْ أَقعْ لَهُ بتَارِيْخ وَفَاة، وَيَنْبَغِي أَنْ يذكر مَعَ البُخَارِيّ.
الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، المصَنِّفُ، أَبُو سَعِيْدٍ النَّسَائِيّ، أَحَد مَنْ يُضْرَبُ بِهِ المَثَل فِي الحِفْظِ، وَهُوَ قَدِيْم الوَفَاة.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي مُسْهِرٍ الغَسَّانِيُّ، وَأَبِي نُعَيْمٍ، وَأَبِي اليَمَانِ، وآدَم بن أَبِي إِيَاسٍ، وَمُسْلِم بن إِبْرَاهِيْمَ، وَطَبَقَتهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: النَّسَائِيّ كَثِيْراً، وَعَبْد اللهِ بن مُحَمَّدِ بنِ سَيَّار، وَقَاسم بن زَكَرِيَّا المطَرِّز، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ، ثَبْتٌ.
وَقَالَ ابْنُ سَيَّار الفَرْهَيَانِي : سَمِعْتُ عَبَّاساً العَنْبَرِيّ يَقُوْلُ:
مَا قَدِمَ عَلَيْنَا مِثْلُ عَمْرو بن مَنْصُوْرٍ، وَأَبِي بَكْرٍ الأَثْرَم فَقُلْتُ لَهُ: تقْرن صَاحبنَا بِالأَثْرَم؟! -يَعْنِي: أَنَّ هَذَا فَوْقَ الأَثْرَم-.
قُلْتُ: لَمْ أَقعْ لَهُ بتَارِيْخ وَفَاة، وَيَنْبَغِي أَنْ يذكر مَعَ البُخَارِيّ.