Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4279
3214. عمرو بن طلق1 3215. عمرو بن عاصم3 3216. عمرو بن عبد الله7 3217. عمرو بن عبد قيس1 3218. عمرو بن عبدنهم1 3219. عمرو بن عبسة33220. عمرو بن عبسة بن خالد1 3221. عمرو بن عبيد4 3222. عمرو بن عتبة1 3223. عمرو بن عثمان4 3224. عمرو بن عثمان بن عفان4 3225. عمرو بن عمير6 3226. عمرو بن عوف5 3227. عمرو بن عون2 3228. عمرو بن قيس8 3229. عمرو بن قيس الكندي2 3230. عمرو بن مالك العكي1 3231. عمرو بن محصن2 3232. عمرو بن محمد4 3233. عمرو بن مرة4 3234. عمرو بن مرة الجهني2 3235. عمرو بن مرزوق الباهلي4 3236. عمرو بن مسلم7 3237. عمرو بن معاذ1 3238. عمرو بن معدي كرب2 3239. عمرو بن ميمون3 3240. عمرو بن ميمون بن مطران1 3241. عمرو بن هاون البلخي1 3242. عمرو بن وهب الثقفي5 3243. عمرو بن يحيى3 3244. عمرو ذي مر1 3245. عمير19 3246. عمير أبو عمران1 3247. عمير بن أبي وقاص1 3248. عمير بن إسحاق2 3249. عمير بن الأسود1 3250. عمير بن الحارث1 3251. عمير بن الحمام1 3252. عمير بن جابر بن غاضرة1 3253. عمير بن حبيب2 3254. عمير بن حرام1 3255. عمير بن رئاب2 3256. عمير بن سعد4 3257. عمير بن سعد بن عبيد بن النعمان2 3258. عمير بن سعيد8 3259. عمير بن عطية الليثي1 3260. عمير بن عوف2 3261. عمير بن قتادة2 3262. عمير بن معبد2 3263. عمير بن وهب3 3264. عمير بن يزيد2 3265. عمير ذو مران2 3266. عميرة1 3267. عميرة بن زياد الكندي1 3268. عميرة بن سعد1 3269. عميرة بن يثربي2 3270. عميرة بنت أبي حثمة1 3271. عميرة بنت الحارث1 3272. عميرة بنت الربيع1 3273. عميرة بنت السعدي1 3274. عميرة بنت ثابت1 3275. عميرة بنت جبير1 3276. عميرة بنت سعد2 3277. عميرة بنت سهل2 3278. عميرة بنت ظهير2 3279. عميرة بنت عمير1 3280. عميرة بنت قرط2 3281. عميرة بنت قيس2 3282. عميرة بنت كلثوم بن الهدم1 3283. عميرة بنت محمد1 3284. عميرة بنت مرشدة1 3285. عميرة بنت مسعود3 3286. عميرة بنت معوذ1 3287. عميرة بنت يزيد بن السكن بن رافع1 3288. عميرة وهي أم القهيد1 3289. عنبسة بن سعيد10 3290. عنبسة بن عبد الواحد3 3291. عنترة2 3292. عوسجة بن حرملة2 3293. عوف بن أبي جميلة1 3294. عوف بن الحارث4 3295. عوف بن الطفيل1 3296. عوف بن مالك الأشجعي3 3297. عون بن أبي جحيفة2 3298. عون بن سلام2 3299. عون بن عبد الله2 3300. عويم بن ساعدة2 3301. عياذ بن عثمان1 3302. عياش بن أبي ربيعة3 3303. عياش بن الوليد1 3304. عياش بن عباس القتباني4 3305. عياش بن عمرو1 3306. عياض الأشعري2 3307. عياض بن حماد بن محمد بن سفيان1 3308. عياض بن خليفة4 3309. عياض بن زهير2 3310. عياض بن عبد الله3 3311. عياض بن غنم بن زهير بن أبي شداد1 3312. عيساء بنت الحارث1 3313. عيسى بن أبي عزة1 Prev. 100
«
Previous

عمرو بن عبسة

»
Next
عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ
- عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ حُذَيْفَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ خَلَفِ بْن مازن بْن مالك بْن ثَعْلَبَة بْن بهثة بْن سليم بْن منظور بْن عِكْرِمة بْن خصفة بْن قَيْس بْن عيلان بْن مضر. ويكنى أبا نجيح. قال: أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ مَرْوَانَ قَالَ: أَخْبَرَنَا جَرِيرُ بْنُ عُثْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ بِعُكَاظٍ فَقُلْتُ: مَنْ تَبِعَكَ فِي هَذَا الأَمْرِ؟ قَالَ: حُرٌّ وَعَبْدٌ. وَلَيْسَ مَعَهُ إِلا أَبُو بَكْرٍ وَبِلالٌ. فَقَالَ: انْطَلِقْ حَتَّى يُمَكِّنَ اللَّهُ لِرَسُولِهِ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ أَبِي يَحْيَى سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ وَضَمْرَةَ وَأَبِي طَلْحَةَ أَنَّهُمْ سَمِعُوا أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ نَازِلٌ بِعُكَاظٍ. قَالَ قُلْتُ: . قَالَ ثُمَّ أَتَيْتُهُ قَبْلَ فَتْحِ مَكَّةَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ. قَالَ وَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ السُّلَمِيُّ أُحِبُّ أَنْ أَسْأَلَكَ عَمَّا تَعْلَمُ وَأَجْهَلُ وَيَنْفَعُنِي وَلا يَضُرُّكَ. قَالَ: أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ طَلْقٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَسْلَمَ؟ قَالَ: . يَعْنِي أَبَا بَكْرٍ وَبِلالا. قَالَ: فَأَنَا رَابِعُ الإِسْلامِ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ أَنَّهُ كَانَ ثَالِثًا أَوْ رَابِعًا في الإسلام. قَالَ: أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا شَدَّادُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو عَمَّارٍ. وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - قال: قَالَ أَبُو أُمَامَةَ: يَا عَمْرُو بْنَ عَبَسَةَ. لِصَاحِبِ الْعُقُلِ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ. بِأَيِّ شَيْءٍ تَدَّعِي أَنَّكَ رُبُعُ الإِسْلامِ؟ قَالَ: إِنِّي كُنْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَرَى النَّاسَ عَلَى ضَلالَةٍ وَلا أَرَى الأَوْثَانَ بِشَيْءٍ. ثُمَّ سَمِعْتُ عَنَ رَجُلٍ يُخْبِرُ أَخْبَارًا بِمَكَّةَ وَيُحَدِّثُ بِأَحَادِيثَ. فَرَكِبْتُ رَاحِلَتِي حَتَّى قَدِمْتُ مَكَّةَ فَإِذَا أَنَا بِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُسْتَخْفِيًا. وَإِذَا قَوْمُهُ عَلَيْهِ جُزْءَانِ. فَتَلَطَّفْتُ حَتَّى دَخَلْتُ عَلَيْهِ فَقُلْتُ: . قَالَ فَرَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي وَخَرَجَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُهَاجِرًا إِلَى الْمَدِينَةِ وَقَدْ أَسْلَمْتُ. قَالَ فَجَعَلْتُ أَتَخَبَّرُ الأَخْبَارَ حَتَّى جَاءَ رَكْبُهُ مِنْ يَثْرِبَ فَقُلْتُ: مَا فَعَلَ هَذَا الرَّجُلُ الْمَكِّيُّ الَّذِي أَتَاكُمْ؟ فَقَالُوا: أَرَادَ قَوْمُهُ قَتْلَهُ فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا ذَاكَ وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ. وَتَرَكْتُ النَّاسَ إِلَيْهِ سِرَاعًا فَرَكِبْتُ رَاحِلَتِي حَتَّى قَدِمْتُ عَلَيْهِ الْمَدِينَةَ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ تَعْرِفُنِي؟ قَالَ: نَعَمْ. أَلَسْتَ الَّذِي أَتَيْتَنِي بِمَكَّةَ؟ فَقُلْتُ: بَلَى. فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي مِمَّا عَلَّمَكَ اللَّهُ وَأَجْهَلُ. فَقَالَ: إِذَا صَلَّيْتَ الصُّبْحَ فَأَقْصِرْ عَنِ الصَّلاةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ فَإِذَا طَلَعَتْ فَلا تُصَلِّ حَتَّى تَرْتَفِعَ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الكفار. فإذا ارتفعت قيد رمح أو رمحين فَصَلِّ فَإِنَّ الصَّلاةَ مَشْهُوَدَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى يُسْتَقْبَلَ الرُّمْحُ بِالظِّلِّ. ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاةِ فَإِنَّهَا حِينَئِذٍ تَسْجُدُ جَهَنَّمُ. فَإِذَا فَاءَ الْفَيْءُ فَصَلِّ فَإِنَّ الصَّلاةَ مَشْهُوَدَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتَّى تُصَلِّيَ الْعَصْرَ. ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلاةِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ فَإِنَّهَا تَغْرُبُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ. وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الْكُفَّارُ. قَالَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبَرَنِي عَنِ الْوُضُوءِ. . فَقَالَ أَبُو أُمَامَةَ: يَا عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ انْظُرْ مَاذَا تقول. أأنت سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَيُعْطَى الرَّجُلُ هَذَا كُلَّهُ فِي مَقَامِهِ؟ فَقَالَ عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ: يَا أَبَا أُمَامَةَ لَقَدْ كَبُرَتْ سِنِّي وَرِقَ عَظْمِي وَاقْتَرَبَ أَجَلِي وَمَا بِي مِنْ حَاجَةٍ أَكْذِبُ عَلَى اللَّهِ وَعَلَى رَسُولِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَوْ لَمْ أَسْمَعْهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ إِلا مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا. لَقَدْ سَمِعْتُهُ سَبْعًا أَوْ ثَمَانِيًا أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَجَّاجُ بْنُ صَفْوَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي حُسَيْنٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ السُّلَمِيِّ قَالَ: رَغِبْتُ عَنْ آلِهَةِ قَوْمِي فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَذَلِكَ أَنَّهَا بَاطِلٌ. فَلَقِيتُ رَجُلا مِنَ الْكُتَّابِ مِنْ أَهْلِ تَيْمَاءَ فَقُلْتُ: إِنِّي امْرُؤٌ مِمَّنْ يَعْبُدُ الْحِجَارَةَ فَيَنْزِلُ الْحَيُّ لَيْسَ معهم إله فيخرج الرَّجُلُ مِنْهُمْ فَيَأْتِي بِأَرْبَعَةِ أَحْجَارٍ فَيَنْصِبُ ثَلاثَةً لِقِدْرِهِ وَيَجْعَلُ أَحْسَنَهَا إِلَهًا يَعْبُدُهُ. ثُمَّ لَعَلَّهُ يَجِدُ مَا هُوَ أَحْسَنُ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ يَرْتَحِلَ فَيَتْرُكُهُ وَيَأْخُذُ غَيْرَهُ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلا سِوَاهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّهُ إِلَهٌ بَاطِلٌ لا يَنْفَعُ وَلا يَضُرُّ فَدُلَّنِي عَلَى خَيْرٍ مِنْ هَذَا. فَقَالَ: يَخْرُجُ مِنْ مَكَّةَ رَجُلٌ يَرْغَبُ عَنْ آلِهَةِ قَوْمِهِ وَيَدْعُو إِلَى غَيْرَهَا. فَإِذَا رَأَيْتَ ذَلِكَ فَاتَّبِعْهُ فَإِنَّهُ يَأْتِي بِأَفْضَلِ الدِّينِ. فَلَمْ تكن لي همة منذ قال لي ذَلِكَ إِلا مَكَّةَ فَآتِي فَأَسْأَلُ: هَلْ حَدَثَ فِيهَا حَدَثٌ؟ فَيُقَالُ: لا. ثُمَّ قَدِمْتُ مَرَّةً فَسَأَلْتُ فَقَالُوا حَدَثَ فِيهَا رَجُلٌ يَرْغَبُ عَنْ آلِهَةِ قَوْمِهِ وَيَدْعُو إِلَى غَيْرِهَا. فَرَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي فَشَدَدْتُ رَاحِلَتِي بِرَحْلِهَا ثُمَّ قَدِمْتُ مَنْزِلِي الَّذِي كُنْتُ أَنْزَلَ بِمَكَّةَ. فَسَأَلْتُ عَنْهُ فَوَجَدْتُهُ مُسْتَخْفِيًا وَوَجَدْتُ قُرَيْشًا عَلَيْهِ أَشِدَّاءَ. فَتَلَطَّفْتُ حَتَّى دَخَلْتُ عَلَيْهِ فَسَأَلْتُهُ . قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: لَمَّا أَسْلَمَ عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ بِمَكَّةَ رَجَعَ إِلَى بِلادِ قَوْمِهِ بَنِي سُلَيْمٍ. وَكَانَ يَنْزِلُ بِصُفَّةٍ وَحَاذَةٍ وَهِيَ مِنْ أَرْضِ بَنِي سُلَيْمٍ. فَلَمْ يَزَلْ مُقِيمًا هُنَاكَ حَتَّى مَضَتْ بَدْرٌ وَأُحُدٌ وَالْخَنْدَقُ وَالْحُدَيْبِيَةُ وَخَيْبَرٌ. ثُمَّ قَدِمَ عَلَى رَسُول اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعْدَ ذَلِكَ الْمَدِينَةَ.
You are viewing hadithtransmitters.hawramani.com in filtered mode: only posts belonging to Ibn Saʿd (d. 845 CE) - al-Ṭabaqāt al-kubrā - ابن سعد - الطبقات الكبرى are being displayed.