عَمْرُو بْنُ سُفْيَانَ الْعَوْفِيُّ وَقِيلَ: عَمْرُو بْنُ سُلَيْمَانَ، ذَكَرَهُ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ فِي الْآحَادِ، وَقَالَ الْبُخَارِيُّ: هُوَ تَابِعِيُّ رَوَى عَنْهُ بِشْرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، لَا يُعْرَفُ لَهُ صُحْبَةٌ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ عَمْرٍو الْعَوْفِيِّ، رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجُدُودُ، فَرَأَيْتُ جَدَّ بَنِي عَامِرٍ جَمَلًا أَحْمَرَ يَأْكُلُ مِنْ أَطْرَافِ الشَّجَرِ، وَرَأَيْتُ جَدَّ غَطَفَانَ صَخْرَةً خَضْرَاءَ تَنْفَجِرُ الْيَنَابِيعَ، وَرَأَيْتُ جَدَّ تَمِيمٍ هَضْبَةً حَمْرَاءَ لَا يَضُرُّهَا مَنْ وَازَاهَا» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: إِنَّهُمْ إِنَّهُمْ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَهٍ مَهٍ عَنْهُمْ، فَإِنَّهُمْ عِظَامُ الْهَامِ، ثُبْتُ الْأَقْدَامِ، أَنْصَارُ الْحَقِّ فِي آخِرِ الزَّمَانِ» فَأَوَّلْتُ قَوْلَهُ فِي بَنِي عَامِرٍ: جَمَلٌ أَحْمَرُ يَتَنَاوَلُ مِنْ أَطْرَافِ الشَّجَرِ، أَنَّ فِيهِمْ تَنَاوُلًا لِمَعَالِي الْأُمُورِ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ عَمْرٍو الْعَوْفِيِّ، رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجُدُودُ، فَرَأَيْتُ جَدَّ بَنِي عَامِرٍ جَمَلًا أَحْمَرَ يَأْكُلُ مِنْ أَطْرَافِ الشَّجَرِ، وَرَأَيْتُ جَدَّ غَطَفَانَ صَخْرَةً خَضْرَاءَ تَنْفَجِرُ الْيَنَابِيعَ، وَرَأَيْتُ جَدَّ تَمِيمٍ هَضْبَةً حَمْرَاءَ لَا يَضُرُّهَا مَنْ وَازَاهَا» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: إِنَّهُمْ إِنَّهُمْ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَهٍ مَهٍ عَنْهُمْ، فَإِنَّهُمْ عِظَامُ الْهَامِ، ثُبْتُ الْأَقْدَامِ، أَنْصَارُ الْحَقِّ فِي آخِرِ الزَّمَانِ» فَأَوَّلْتُ قَوْلَهُ فِي بَنِي عَامِرٍ: جَمَلٌ أَحْمَرُ يَتَنَاوَلُ مِنْ أَطْرَافِ الشَّجَرِ، أَنَّ فِيهِمْ تَنَاوُلًا لِمَعَالِي الْأُمُورِ