عمران بْن زيد أَبُو مُحَمد بصري.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا عَبَّاس، عَن يَحْيى، قَالَ عمران بْن زيد ليس يحتج بحديثه وقد روى أبو النضر عنه
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي سُوَيْدٍ، وَمُحمد بْنُ يَحْيى بْنِ الْحُسَيْنِ الْبَصْرِيَّانِ، قَالا: حَدَّثَنا عُبَيد الله العيشي، قَال: حَدَّثَنا عمران بْن زيد أَبُو مُحَمد، قَال: حَدَّثَنا أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّالُّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ.
وَهَذَا لا أَعْلَمُ رَواه عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرُ عِمْرَانَ بْنِ زَيْدٍ.
حَدَّثَنَا طَرِيفُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ الموصلي، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَال: حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ التَّغْلِبِيُّ عَنْ حَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يَنْبِذُونَ الرَّافِضَةَ يَرْفُضُونَ الإِسْلامَ وَيَلْفُظُونَهُ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ وَطَرِيفُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ، قَالا: حَدَّثَنا عَلِيُّ بن الجعد
قال، حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ التَّغْلِبِيُّ عَنْ زَيْدٍ الْعَمِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا صَافَحَ الرَّجُلَ لَمْ يَنْزِعْ يَدَهُ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُ يَدَهُ، ولاَ يَصْرِفُ وَجْهَهُ عَنْ وَجْهِهِ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَصْرِفُ وَجْهَهُ وَلَمْ يُرَ مُقَدِّمًا رُكْبَتَيْهِ بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسٍ لَهُ.
وَعِمْرَانُ هَذَا هُوَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا عَبَّاس، عَن يَحْيى، قَالَ عمران بْن زيد ليس يحتج بحديثه وقد روى أبو النضر عنه
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي سُوَيْدٍ، وَمُحمد بْنُ يَحْيى بْنِ الْحُسَيْنِ الْبَصْرِيَّانِ، قَالا: حَدَّثَنا عُبَيد الله العيشي، قَال: حَدَّثَنا عمران بْن زيد أَبُو مُحَمد، قَال: حَدَّثَنا أَبُو حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدَّالُّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ.
وَهَذَا لا أَعْلَمُ رَواه عَن أَبِي حَازِمٍ غَيْرُ عِمْرَانَ بْنِ زَيْدٍ.
حَدَّثَنَا طَرِيفُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ الموصلي، قَال: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَال: حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ التَّغْلِبِيُّ عَنْ حَجَّاجُ بْنُ تَمِيمٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مَهْرَانَ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يَنْبِذُونَ الرَّافِضَةَ يَرْفُضُونَ الإِسْلامَ وَيَلْفُظُونَهُ فَاقْتُلُوهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ وَطَرِيفُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ، قَالا: حَدَّثَنا عَلِيُّ بن الجعد
قال، حَدَّثَنا عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ التَّغْلِبِيُّ عَنْ زَيْدٍ الْعَمِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا صَافَحَ الرَّجُلَ لَمْ يَنْزِعْ يَدَهُ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُ يَدَهُ، ولاَ يَصْرِفُ وَجْهَهُ عَنْ وَجْهِهِ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَصْرِفُ وَجْهَهُ وَلَمْ يُرَ مُقَدِّمًا رُكْبَتَيْهِ بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسٍ لَهُ.
وَعِمْرَانُ هَذَا هُوَ قَلِيلُ الْحَدِيثِ.