علي بن يوسف بن أبي الكرم بن أبي الحسن الحمامي، أبو القاسم:
جارنا بالظفرية، سمع بإفادة خاله أبي الكرم بن صبوحا من أبي الوقت عبد الأول ابن عيسى السجزي، والوزير أبي المظفر يحيى بن محمد بن هبيرة، وأبي بكر أحمد بن المقرب الكرخي، وغيرهم، كتبت عنه وكان حسن الطريقة، طيب الأخلاق، له معرفة ونباهة.
أخبرنا علي بن يوسف أبو القاسم، أنبأنا عبد الأول بن عيسى أبو الوقت، أنبأنا محمد بن عبد العزيز الفارسي أبو عبد الله، أنبأنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي شريح الأنصاري، حدّثنا يحيى بن محمد بن صاعد، حدّثنا إسحاق بن شاهين أبو بشر الواسطي، حدّثنا عبد الحكيم بن منصور الخزاعي، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جبل رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم: «صَلاةُ الرَّجُلِ فِي الْجَمِيعِ تَفْضُلُ عَلَى صَلاتِهِ وحده بخمس وعشرين صلاة» .
سألت أبا القاسم بن الحمامي عن مولده فقال: في يوم الإثنين ثالث شوال سنة ثمان وأربعين وخمسمائة.
وتوفي في يوم الأربعاء السادس والعشرين من رجب سنة إحدى وعشرين وستمائة، ودفن بالحديدة بباب أبرز.
جارنا بالظفرية، سمع بإفادة خاله أبي الكرم بن صبوحا من أبي الوقت عبد الأول ابن عيسى السجزي، والوزير أبي المظفر يحيى بن محمد بن هبيرة، وأبي بكر أحمد بن المقرب الكرخي، وغيرهم، كتبت عنه وكان حسن الطريقة، طيب الأخلاق، له معرفة ونباهة.
أخبرنا علي بن يوسف أبو القاسم، أنبأنا عبد الأول بن عيسى أبو الوقت، أنبأنا محمد بن عبد العزيز الفارسي أبو عبد الله، أنبأنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي شريح الأنصاري، حدّثنا يحيى بن محمد بن صاعد، حدّثنا إسحاق بن شاهين أبو بشر الواسطي، حدّثنا عبد الحكيم بن منصور الخزاعي، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جبل رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم: «صَلاةُ الرَّجُلِ فِي الْجَمِيعِ تَفْضُلُ عَلَى صَلاتِهِ وحده بخمس وعشرين صلاة» .
سألت أبا القاسم بن الحمامي عن مولده فقال: في يوم الإثنين ثالث شوال سنة ثمان وأربعين وخمسمائة.
وتوفي في يوم الأربعاء السادس والعشرين من رجب سنة إحدى وعشرين وستمائة، ودفن بالحديدة بباب أبرز.