علي بْن مُحَمَّد بْن عليّ، أَبُو الفرج بْن أبي غالب، المعروف بابن البزاز:
سمع النقيب أبا الفوارس طراد بن محمد بن علي بن الزينبي، وأبا عبد الله الحسين ابن أحمد بن محمد بن طلحة النعالي، وأبا القاسم علي بن أحمد بن محمد بن بيان
الرزاز، وحدث باليسير، روى عَنْهُ: أَبُو سعد بْن السمعاني، وسمع منه شيخانا: عبد الخالق بن عبد الوهاب الصابوني، ويوسف بن المبارك بن كامل الخفاف.
أنبأنا عبد الخالق بن عبد الوهاب، ويوسف بن المبارك قالا: أنبأنا أبو الفرج علي ابن أبي غالب بن البزاز قراءة عليه في ربيع الأول سنة ست وثلاثين وخمسمائة ونحن نسمع، أنبأنا أبو القاسم علي بن أحمد بن بيان الرزاز قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الحرفي، حدثنا أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى الأهوازي إملاء، أنبأنا الفضل بن الحباب الجمحي، عن هشام أبي المقدام، عن أبيه، عن فاطمة بنت الحسين، عن أبيها، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من أصابته مصيبة فقال إذا ذكرها إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ
جدد الله له من الأجر مثل ما كان له يوم أصابته» .
قرأت في كتاب سلمان بن مسعود بن حامد الشحام بخطه قال: مات أبو الفرج ابن البزاز ليلة الأحد ثاني عشر شعبان سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة، ودفن في مقبرة الإمام أحمد.
سمع النقيب أبا الفوارس طراد بن محمد بن علي بن الزينبي، وأبا عبد الله الحسين ابن أحمد بن محمد بن طلحة النعالي، وأبا القاسم علي بن أحمد بن محمد بن بيان
الرزاز، وحدث باليسير، روى عَنْهُ: أَبُو سعد بْن السمعاني، وسمع منه شيخانا: عبد الخالق بن عبد الوهاب الصابوني، ويوسف بن المبارك بن كامل الخفاف.
أنبأنا عبد الخالق بن عبد الوهاب، ويوسف بن المبارك قالا: أنبأنا أبو الفرج علي ابن أبي غالب بن البزاز قراءة عليه في ربيع الأول سنة ست وثلاثين وخمسمائة ونحن نسمع، أنبأنا أبو القاسم علي بن أحمد بن بيان الرزاز قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الحرفي، حدثنا أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى الأهوازي إملاء، أنبأنا الفضل بن الحباب الجمحي، عن هشام أبي المقدام، عن أبيه، عن فاطمة بنت الحسين، عن أبيها، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من أصابته مصيبة فقال إذا ذكرها إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ
جدد الله له من الأجر مثل ما كان له يوم أصابته» .
قرأت في كتاب سلمان بن مسعود بن حامد الشحام بخطه قال: مات أبو الفرج ابن البزاز ليلة الأحد ثاني عشر شعبان سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة، ودفن في مقبرة الإمام أحمد.