عَلِيّ بْن عُبَيْد اللَّه بْن عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن القاسم، أَبُو طاهر البزوري :
سمع ابْن مالك القطيعي، ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الوراق. كتبت عنه وكان مستورا صدوقا يسكن درب الزرادين، بالقرب من نهر الدجاج.
أخبرني أبو طاهر البزوري، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ- إِمْلاءً- حدّثنا محمّد بن يونس القرشيّ، حدّثنا المعلّى بن الفضل، حَدَّثَنَا سُلْمَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَالَ اللَّهُ تَعَالَى، ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا ذَكَرْتَنِي شَكَرْتَنِي، وَمَا نَسِيتَنِي كَفَرْتَنِي» .
سألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي ذي الحجة من سنة اثنتين وستين وثلاثمائة، قَالَ وسمعني مؤدبي من ابن مالك، وكتب لي الإملاء بخطه، ومات فِي يوم الأحد السابع من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة.
سمع ابْن مالك القطيعي، ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الوراق. كتبت عنه وكان مستورا صدوقا يسكن درب الزرادين، بالقرب من نهر الدجاج.
أخبرني أبو طاهر البزوري، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ- إِمْلاءً- حدّثنا محمّد بن يونس القرشيّ، حدّثنا المعلّى بن الفضل، حَدَّثَنَا سُلْمَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَالَ اللَّهُ تَعَالَى، ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا ذَكَرْتَنِي شَكَرْتَنِي، وَمَا نَسِيتَنِي كَفَرْتَنِي» .
سألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي ذي الحجة من سنة اثنتين وستين وثلاثمائة، قَالَ وسمعني مؤدبي من ابن مالك، وكتب لي الإملاء بخطه، ومات فِي يوم الأحد السابع من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة.