علي بْن عَبد اللَّهِ البارقي الأزدي.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْن حفص يَقُولُ سئل أَحْمَد بْن حنبل يعني، وَهو حاضر عَنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى.
فَقَالَ أَحْمَدُ قَالَ مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ كَانَ شُعْبَة يُفَرِّقُهُ وَقَالَ شُعْبَة أَنَا أُفَرِّقُهُ.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَة عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطاء، عَن عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مثله
، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطاء، عَن عَلِيٍّ الْبَارِقِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةٌ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى.
حَدَّثَنَا عمران بن موسى، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو مَالِكٍ النَّخَعِيُّ عَن يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ وَعَنْ وَبَرَةَ بْنِ أَبِي دَلِيلَةَ عَنْ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحِيمِ صَاحِبُ السابري، حَدَّثَنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمد، عنِ ابْنِ جُرَيج قَالَ أَخْبَرَنِي عُثْمَانُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ عَنْ عُبَيد بْنِ عُمَير عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ حَبَشِيٍّ الْخَثْعَمِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ أَيُّ الصَّلاةِ أَفْضَلُ قَالَ طُولُ الْقِيَامِ.
اخْتَلَفُوا عَلَى عُبَيد بْنِ عُمَير فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى أَلْوَانٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَيْمُونٍ الكناني الصيدلاني، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ عَبد الأَعْلَى، قَال: حَدَّثَنا ابن وهب قال أخبرني بن جُرَيج أَنَّ أَبَا الزُّبَيْرِ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَلِيًّا الأَزْدِيَّ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَبد اللَّهِ بْنَ عُمَر عَلَّمَهُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اسْتَوَى عَلَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إِلَى سَفَرٍ كَبَّرَ وَقَالَ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا الْبِرَّ وَالتُّقَى وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ فِي الأَهْلِ وَالْمَالِ، وَإذا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنَّ آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ.
وَلَيْسَ لِعَلِيٍّ الْبَارِقِيِّ الأَزْدِيِّ كَثِيرٌ، ولاَ بَأْسَ بِهِ عندي.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْن حفص يَقُولُ سئل أَحْمَد بْن حنبل يعني، وَهو حاضر عَنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلاةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى.
فَقَالَ أَحْمَدُ قَالَ مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ كَانَ شُعْبَة يُفَرِّقُهُ وَقَالَ شُعْبَة أَنَا أُفَرِّقُهُ.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ عَنْ شُعْبَة عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطاء، عَن عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مثله
، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطاء، عَن عَلِيٍّ الْبَارِقِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةٌ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى.
حَدَّثَنَا عمران بن موسى، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو مَالِكٍ النَّخَعِيُّ عَن يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ وَعَنْ وَبَرَةَ بْنِ أَبِي دَلِيلَةَ عَنْ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحِيمِ صَاحِبُ السابري، حَدَّثَنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمد، عنِ ابْنِ جُرَيج قَالَ أَخْبَرَنِي عُثْمَانُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ عَلِيٍّ الأَزْدِيِّ عَنْ عُبَيد بْنِ عُمَير عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ حَبَشِيٍّ الْخَثْعَمِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ أَيُّ الصَّلاةِ أَفْضَلُ قَالَ طُولُ الْقِيَامِ.
اخْتَلَفُوا عَلَى عُبَيد بْنِ عُمَير فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى أَلْوَانٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَيْمُونٍ الكناني الصيدلاني، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ عَبد الأَعْلَى، قَال: حَدَّثَنا ابن وهب قال أخبرني بن جُرَيج أَنَّ أَبَا الزُّبَيْرِ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَلِيًّا الأَزْدِيَّ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَبد اللَّهِ بْنَ عُمَر عَلَّمَهُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا اسْتَوَى عَلَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إِلَى سَفَرٍ كَبَّرَ وَقَالَ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا الْبِرَّ وَالتُّقَى وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ فِي الأَهْلِ وَالْمَالِ، وَإذا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنَّ آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ.
وَلَيْسَ لِعَلِيٍّ الْبَارِقِيِّ الأَزْدِيِّ كَثِيرٌ، ولاَ بَأْسَ بِهِ عندي.