عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَابِ، أَبُو القاسم المعروف بابن أَبِي عُثْمَان الدقاق :
سمع أبا بكر بْن مالك القطيعي، وأبا مُحَمَّد بْن ماسي، وعلي بْن مُحَمَّد بْن سعيد الرزاز، وأبا الحسين الزينبي، وعبد العزيز بْن جعفر الخرقي، وأبا حفص بن الزيات، وعلي بن إبراهيم بن أبي غرة العطّار، وأبا الحسين بن البواب، ومُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل الْوَرَّاق، ومُحَمَّد بْن المظفر، وأبا الفضل الزهري، وأبا بكر بْن شاذان. كتب عنه وكان شيخا صالحا صدوقا دينا حسن المذهب يسكن نهر القلائين.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ فِي ذي الحجة من سنة خَمس وخَمسين وثلاثمائة، ومات فِي يوم السبت السابع والعشرين من ربيع الأول سنة أربعين وأربعمائة، ودفن من الغد فِي مقبرة الشونيزي.
سمع أبا بكر بْن مالك القطيعي، وأبا مُحَمَّد بْن ماسي، وعلي بْن مُحَمَّد بْن سعيد الرزاز، وأبا الحسين الزينبي، وعبد العزيز بْن جعفر الخرقي، وأبا حفص بن الزيات، وعلي بن إبراهيم بن أبي غرة العطّار، وأبا الحسين بن البواب، ومُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل الْوَرَّاق، ومُحَمَّد بْن المظفر، وأبا الفضل الزهري، وأبا بكر بْن شاذان. كتب عنه وكان شيخا صالحا صدوقا دينا حسن المذهب يسكن نهر القلائين.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ فِي ذي الحجة من سنة خَمس وخَمسين وثلاثمائة، ومات فِي يوم السبت السابع والعشرين من ربيع الأول سنة أربعين وأربعمائة، ودفن من الغد فِي مقبرة الشونيزي.