علي بْن أَحْمَد بْن شاكر، أَبُو الْحَسَن الحافظ:
حكى عن أَبِي بَكْر الشبلي الصوفي، روى عَنْهُ أَبُو عَبْدِ اللَّه مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ
إِسْمَاعِيل الوراق.
حدث أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن عمر المزني بدمشق، أنبأنا أَبُو الْحَسَن علي بْن عَبْد القادر الصوفي الطرسوسي، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن إسماعيل الوراق بأردبيل، حدثنا علي بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن شاكر البغدادي الحافظ قَالَ: سَمِعْتُ الشبلي وسئل عن الخوف، فَقَالَ: الخوف شرارة محبة اللَّه عزَّ وجلَّ يطرحها فِي قلب المريد تصفية من سواه لا يسكنه غيره.
حَدَّثَنَا علي بْن أَحْمَد بْن شاكر البغدادي قَالَ: سَمِعْتُ الشبلي يومًا ينشد:
قَالُوا تسمى من هويت فقلت لا ... قَالُوا فمت كمدا فقلت أموت
قَالُوا فترضى أن تموت بغضة ... وتسر من تهوى فقلت رضيت
حكى عن أَبِي بَكْر الشبلي الصوفي، روى عَنْهُ أَبُو عَبْدِ اللَّه مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ
إِسْمَاعِيل الوراق.
حدث أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن عمر المزني بدمشق، أنبأنا أَبُو الْحَسَن علي بْن عَبْد القادر الصوفي الطرسوسي، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن إسماعيل الوراق بأردبيل، حدثنا علي بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن شاكر البغدادي الحافظ قَالَ: سَمِعْتُ الشبلي وسئل عن الخوف، فَقَالَ: الخوف شرارة محبة اللَّه عزَّ وجلَّ يطرحها فِي قلب المريد تصفية من سواه لا يسكنه غيره.
حَدَّثَنَا علي بْن أَحْمَد بْن شاكر البغدادي قَالَ: سَمِعْتُ الشبلي يومًا ينشد:
قَالُوا تسمى من هويت فقلت لا ... قَالُوا فمت كمدا فقلت أموت
قَالُوا فترضى أن تموت بغضة ... وتسر من تهوى فقلت رضيت