عكاشة الغنوي
س: عكاشة الغنوي أورده ابْنُ شاهين فِي الصحابة.
وَرَوَى بِإِسْنَادِهِ، عَنْ حَفْصِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عُكَّاشَةَ الْغَنَوِيِّ، أَنَّهُ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فِي غَنَمٍ لَهُ تَرْعَاهَا، فَفَقَدَ مِنْهَا شَاةً، فَضَرَبَ الْجَارِيَةَ عَلَى وَجْهِهَا، ثُمَّ أَخْبَرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفِعْلِهِ، وَقَالَ: لَوْ أَعْلَمُ أَنَّهَا مُؤْمِنَةٌ لأَعْتَقْتُهَا، فَدَعَاهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " أَتَعْرِفِينِي؟ "، فَقَالَتْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ، قَالَ: " فَأَيْنَ اللَّهُ؟ "، قَالَتْ: فِي السَّمَاءِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى، وَالَّذِي صَحَّ أَنَّ هَذَا كَانَ لِبَنِي مُقَرِّنٍ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
س: عكاشة الغنوي أورده ابْنُ شاهين فِي الصحابة.
وَرَوَى بِإِسْنَادِهِ، عَنْ حَفْصِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عُكَّاشَةَ الْغَنَوِيِّ، أَنَّهُ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فِي غَنَمٍ لَهُ تَرْعَاهَا، فَفَقَدَ مِنْهَا شَاةً، فَضَرَبَ الْجَارِيَةَ عَلَى وَجْهِهَا، ثُمَّ أَخْبَرَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفِعْلِهِ، وَقَالَ: لَوْ أَعْلَمُ أَنَّهَا مُؤْمِنَةٌ لأَعْتَقْتُهَا، فَدَعَاهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " أَتَعْرِفِينِي؟ "، فَقَالَتْ: أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ، قَالَ: " فَأَيْنَ اللَّهُ؟ "، قَالَتْ: فِي السَّمَاءِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى، وَالَّذِي صَحَّ أَنَّ هَذَا كَانَ لِبَنِي مُقَرِّنٍ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.