عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الملك الزيات :
كان والده وزيرا للمعتصم، وقد ذكر الخطيب أخويه عمر وهارون ابني مُحَمَّد بْن عَبْد الملك فِي التاريخ، كان عُبَيْد اللَّه هَذَا أديبا فاضلًا، له نظم حسن.
أخبرنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَحْمُودٍ الْحَافِظُ قَالَ: أَنْبَأَنَا الحسين بن علي الكوفي، أنبأنا المبارك بن عبد الجبار بن أحمد، أنبأنا أبو طاهر محمد بن علي البيع، أنبأنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر، أنبأنا أَبُو الفرج عَلِيّ بْن الْحُسَيْن الأصبهاني قَالَ: جنى الخادم غلام سليمان بْن وهب كان من أحسن الناس وجها وغناء، وفيه يَقُول عبيد الله بن محمد ابن عَبْد الملك الزيات:
غناؤك [يا] جنى وأنكاس بكرة ... يشبان [بي] نار الهوى تتوقد
على كبدي من حب من صار حبه ... مكان دمى بين الحشا يتردد
قالوا إلى كم يمنح الود مخلفا ... فقلت كفاني منه قول وموعد
كان والده وزيرا للمعتصم، وقد ذكر الخطيب أخويه عمر وهارون ابني مُحَمَّد بْن عَبْد الملك فِي التاريخ، كان عُبَيْد اللَّه هَذَا أديبا فاضلًا، له نظم حسن.
أخبرنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَحْمُودٍ الْحَافِظُ قَالَ: أَنْبَأَنَا الحسين بن علي الكوفي، أنبأنا المبارك بن عبد الجبار بن أحمد، أنبأنا أبو طاهر محمد بن علي البيع، أنبأنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر، أنبأنا أَبُو الفرج عَلِيّ بْن الْحُسَيْن الأصبهاني قَالَ: جنى الخادم غلام سليمان بْن وهب كان من أحسن الناس وجها وغناء، وفيه يَقُول عبيد الله بن محمد ابن عَبْد الملك الزيات:
غناؤك [يا] جنى وأنكاس بكرة ... يشبان [بي] نار الهوى تتوقد
على كبدي من حب من صار حبه ... مكان دمى بين الحشا يتردد
قالوا إلى كم يمنح الود مخلفا ... فقلت كفاني منه قول وموعد