عُبَيْد اللَّه بْن عَلِيّ بْن أَبِي الوفا بْن عزيز بْن عَلِيّ بْن عزيز بْن الْحُسَيْن، أَبُو بكر بْن أَبِي الحَسَن الدباس:
من أهل باب الأزج، سمع أبوي الفضل مُحَمَّد بْن عُمَر بْن يُوْسٌف الأرموي ومحمد ابن ناصر الحافظ وغيرهما، كتبت عنه، وكان شيخا متيقظا حسن الأخلاق.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الدَّبَّاسِ فِيمَا قُرِئَ عَلَيْهِ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأرموي قال: حدثنا الْوَزِيرُ نِظَامُ الْمُلْكِ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْحَاقَ إِمْلاءً بِمَدْرَسَتِهِ بِبَغْدَادَ قَالَ: أنبأنا محمد بن أحمد أبو بكر بأصبهان، حدثنا محمد ابن أحمد، حدثنا محمد بن عياش الجصاص، حدثنا أبو هاشم بن أبي خداش، حدثنا الْمُعَافَى عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى بْنِ أَبِي الْمُسَاوِرِ قَالَ: قَدِمَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ الْكُوفَةَ فَأَتَيْتُهُ في أناس من رفقائهم وَأَنَا شَابٌّ قُلْنَا: حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
نَعَمْ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا الإِسْلامُ؟ قَالَ: «شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ وَتُؤْمِنُ بِالأَقْدَارِ خَيْرِهَا وَشَرِّهَا»
سألته عن مولده فَقَالَ: فِي سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة، وتوفي في سنة اثنتين وستمائة، ودفن بمقبرة معروف الكرخي.
من أهل باب الأزج، سمع أبوي الفضل مُحَمَّد بْن عُمَر بْن يُوْسٌف الأرموي ومحمد ابن ناصر الحافظ وغيرهما، كتبت عنه، وكان شيخا متيقظا حسن الأخلاق.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الدَّبَّاسِ فِيمَا قُرِئَ عَلَيْهِ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأرموي قال: حدثنا الْوَزِيرُ نِظَامُ الْمُلْكِ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِسْحَاقَ إِمْلاءً بِمَدْرَسَتِهِ بِبَغْدَادَ قَالَ: أنبأنا محمد بن أحمد أبو بكر بأصبهان، حدثنا محمد ابن أحمد، حدثنا محمد بن عياش الجصاص، حدثنا أبو هاشم بن أبي خداش، حدثنا الْمُعَافَى عَنْ عَبْدِ الأَعْلَى بْنِ أَبِي الْمُسَاوِرِ قَالَ: قَدِمَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ الْكُوفَةَ فَأَتَيْتُهُ في أناس من رفقائهم وَأَنَا شَابٌّ قُلْنَا: حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
نَعَمْ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا الإِسْلامُ؟ قَالَ: «شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ وَتُؤْمِنُ بِالأَقْدَارِ خَيْرِهَا وَشَرِّهَا»
سألته عن مولده فَقَالَ: فِي سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة، وتوفي في سنة اثنتين وستمائة، ودفن بمقبرة معروف الكرخي.