عبيد الله بن أَحْمَد بْن مخلد بْن أبان الدقاق، المعروف بالعسكري:
سمع عيسى بْن أَبِي حرب الصفار وأبا بكر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن يعقوب بْن شيبة وغيرهما، وكتب بخطه، روى ابن ابنه أَبُو عَبْد اللَّهِ الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن عُبَيْد عن وجوده فِي كتابه، وذكر أن جده عبيدا سافر إِلَى سر من رأى، فلما عاد إِلَى بغداد سمي العسكري.
أَخْبَرَنِي أَبُو الفتوح نصر بْن مُحَمَّد بْن علي الحافظ بمكة قال: أنبأنا أحمد بن المبارك ابن سعد، أنبأنا ثابت بن بندار، أنبأنا علي بن محمد السمسار، أنبأنا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد العسكري قَالَ: وجدت فِي كتاب بخط جدي عُبَيْد بْن أَحْمَد بْن مخلد الدقاق قال:
أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْن شيبة قَالَ: رأيت فِي كتاب جدي بخطه
سمع عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن حفص العيشي يَقُول: سَمِعْت أَبِي يَقُول: لما قبض ولد العباس خزائن بني أمية وجدوا سقطا مختوما ففتحوه، فإذا فيه رق مكتوب عليه:
«شفاء بإذن اللَّه» ، قَالَ: ففتح فإذا هو: «بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم أسكن أيها الوجع، سكنت بالذي له ما سكن فِي الليل والنهار وهو السميع العليم، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا باللَّه العلي العظيم، اسكن أيها الوجع بالذي يمسك السماء أن تقع عَلَى الأرض إلا بإذنه إن اللَّه بالناس لرءوف رحيم، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم، أسكن أيها الوجع الذي بالذي إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد عَلَى ظهره إن فِي ذلك لآيات لكل صبار شكور، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم، أسكن أيها الوجع سكنت بالذي يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده إنه كان حليما غفورا» . قَالَ عُبَيْد اللَّه قَالَ لي: فما احتجت بعده إلى علاج ولا دواء، قَالَ جدي قَالَ عُبَيْد اللَّه: قَالَ لنا أَبِي: إن بني أمية أصابوه فِي نقل الْحُسَيْن عليه السلام.
سمع عيسى بْن أَبِي حرب الصفار وأبا بكر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن يعقوب بْن شيبة وغيرهما، وكتب بخطه، روى ابن ابنه أَبُو عَبْد اللَّهِ الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد بْن عُبَيْد عن وجوده فِي كتابه، وذكر أن جده عبيدا سافر إِلَى سر من رأى، فلما عاد إِلَى بغداد سمي العسكري.
أَخْبَرَنِي أَبُو الفتوح نصر بْن مُحَمَّد بْن علي الحافظ بمكة قال: أنبأنا أحمد بن المبارك ابن سعد، أنبأنا ثابت بن بندار، أنبأنا علي بن محمد السمسار، أنبأنا الْحُسَيْن بْن مُحَمَّد العسكري قَالَ: وجدت فِي كتاب بخط جدي عُبَيْد بْن أَحْمَد بْن مخلد الدقاق قال:
أنبأنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْن شيبة قَالَ: رأيت فِي كتاب جدي بخطه
سمع عُبَيْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن حفص العيشي يَقُول: سَمِعْت أَبِي يَقُول: لما قبض ولد العباس خزائن بني أمية وجدوا سقطا مختوما ففتحوه، فإذا فيه رق مكتوب عليه:
«شفاء بإذن اللَّه» ، قَالَ: ففتح فإذا هو: «بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم أسكن أيها الوجع، سكنت بالذي له ما سكن فِي الليل والنهار وهو السميع العليم، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا باللَّه العلي العظيم، اسكن أيها الوجع بالذي يمسك السماء أن تقع عَلَى الأرض إلا بإذنه إن اللَّه بالناس لرءوف رحيم، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم، أسكن أيها الوجع الذي بالذي إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد عَلَى ظهره إن فِي ذلك لآيات لكل صبار شكور، بِسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله العلي العظيم، أسكن أيها الوجع سكنت بالذي يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده إنه كان حليما غفورا» . قَالَ عُبَيْد اللَّه قَالَ لي: فما احتجت بعده إلى علاج ولا دواء، قَالَ جدي قَالَ عُبَيْد اللَّه: قَالَ لنا أَبِي: إن بني أمية أصابوه فِي نقل الْحُسَيْن عليه السلام.