عبد الملك بن الحسن بن يوسف بن الفضل، أبو عمرو المعدل ويعرف بابن السقطي :
سمع أبا مسلم الكجي، وأحمد بن يحيى الحلواني، ويوسف بن يعقوب القاضي، ومحمد بن نصر الصائغ، وأحمد بن أبي عوف البزوري، ويحيى بن محمد بن البختري، وجعفر الفريابي، وعبد الله بن الصقر السكري، وزكريا بن يحيى الساجي، وعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد البغوي. حَدَّثَنَا عنه محمّد بن أسد الكاتب، وأبو علي بن شاذان، وأبو نعيم الحافظ، وكان ثقة.
وشهد عند أبي عمر محمد بن يوسف القاضي في سنة إحدى عشرة وثلاثمائة، ولم يزل مقبول الشهادة إلى أن مات. وكتب الناس عنه بانتخاب الدارقطني.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَسَدٍ الْكَاتِبُ والْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالا: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يُوسُفَ السَّقَطِيُّ، حدّثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدّثنا إبراهيم ابن المنذر، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ- زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ فِي الصَّلاةِ وَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَغْرَمِ» فَقَالَ قَائِلٌ : مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنَ الْمَغْرَمِ! فَقَالَ: «إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا غَرِمَ حَدَّثَ فَكَذَبَ، وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ» .
سألت أبا نعيم الحافظ عن عبد الملك بن الحسن فقال: ثقة انتخب عليه الدارقطني.
وسمعت أبا نعيم يقول: حَدَّثَنَا عبد الملك بن الحسن السقطي المعدل- ببغداد- وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَ-: توفي عبد الملك بن الحسن السقطي المعدل في يوم الأحد لعشرين خلت من شهر ربيع الأول سنة اثنتين وستين وثلاثمائة. ذكر غيره أنه بلغ خمسا وثمانين سنة.
سمع أبا مسلم الكجي، وأحمد بن يحيى الحلواني، ويوسف بن يعقوب القاضي، ومحمد بن نصر الصائغ، وأحمد بن أبي عوف البزوري، ويحيى بن محمد بن البختري، وجعفر الفريابي، وعبد الله بن الصقر السكري، وزكريا بن يحيى الساجي، وعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد البغوي. حَدَّثَنَا عنه محمّد بن أسد الكاتب، وأبو علي بن شاذان، وأبو نعيم الحافظ، وكان ثقة.
وشهد عند أبي عمر محمد بن يوسف القاضي في سنة إحدى عشرة وثلاثمائة، ولم يزل مقبول الشهادة إلى أن مات. وكتب الناس عنه بانتخاب الدارقطني.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَسَدٍ الْكَاتِبُ والْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالا: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ يُوسُفَ السَّقَطِيُّ، حدّثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدّثنا إبراهيم ابن المنذر، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ- زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ فِي الصَّلاةِ وَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَغْرَمِ» فَقَالَ قَائِلٌ : مَا أَكْثَرَ مَا تَسْتَعِيذُ مِنَ الْمَغْرَمِ! فَقَالَ: «إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا غَرِمَ حَدَّثَ فَكَذَبَ، وَوَعَدَ فَأَخْلَفَ» .
سألت أبا نعيم الحافظ عن عبد الملك بن الحسن فقال: ثقة انتخب عليه الدارقطني.
وسمعت أبا نعيم يقول: حَدَّثَنَا عبد الملك بن الحسن السقطي المعدل- ببغداد- وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قَالَ-: توفي عبد الملك بن الحسن السقطي المعدل في يوم الأحد لعشرين خلت من شهر ربيع الأول سنة اثنتين وستين وثلاثمائة. ذكر غيره أنه بلغ خمسا وثمانين سنة.