عبد الله بن محمد بن محمد بن سليمان النشاروي المكي
سمعت عليه بالقاهرة قدمها بعض الثقفيات وقرأت بعضها فكمل لي الجميع بسماع شيخنا لها على الشيخ رضي الدين إبراهيم بن محمد بن أبي بكر الطبري بسماعه لها من ابن الجميزي وسمعت عليه غير ذلك أخبرني بعض محدثي مكة هو تاج الدين محمد بن الشيخ موسى المراكشي المكي أنه توفي سنة تسعين وسبعماية وأنه اختلط قبل موته بسنتين اختلاطا خفيفا وأنه دفن بالمعلى من مكة شرفها الله تعالى ورحمه.
[التعليق]
هكذا في النسخة المطبوعة من الاغتباط ولعل الصحيح "حين قدمها" والله أعلم.
ترجمه الحافظ ابن حجر في أنباء الغمر وقال: "ولد سنة خمس وسبعمائة وقيل قبل ذلك وسمع من الرضي الطبري وأجاز له أخوه الصفي وحدث بالكثير ... " ونص ابن حجر على أنه " حضر إلى القاهرة في أواخر عمره وحدث ثم رجع إلى مكة وتغير قليلاً" توفي في ذي الحجة سنة 790هـ. كما ترجمته أيضاً في الدرر الكامنة ترجمة ممتعة. وترجمه ابن العماد في "شذرات الذهب" فلم يزد على ذلك بل أنقص.
سمعت عليه بالقاهرة قدمها بعض الثقفيات وقرأت بعضها فكمل لي الجميع بسماع شيخنا لها على الشيخ رضي الدين إبراهيم بن محمد بن أبي بكر الطبري بسماعه لها من ابن الجميزي وسمعت عليه غير ذلك أخبرني بعض محدثي مكة هو تاج الدين محمد بن الشيخ موسى المراكشي المكي أنه توفي سنة تسعين وسبعماية وأنه اختلط قبل موته بسنتين اختلاطا خفيفا وأنه دفن بالمعلى من مكة شرفها الله تعالى ورحمه.
[التعليق]
هكذا في النسخة المطبوعة من الاغتباط ولعل الصحيح "حين قدمها" والله أعلم.
ترجمه الحافظ ابن حجر في أنباء الغمر وقال: "ولد سنة خمس وسبعمائة وقيل قبل ذلك وسمع من الرضي الطبري وأجاز له أخوه الصفي وحدث بالكثير ... " ونص ابن حجر على أنه " حضر إلى القاهرة في أواخر عمره وحدث ثم رجع إلى مكة وتغير قليلاً" توفي في ذي الحجة سنة 790هـ. كما ترجمته أيضاً في الدرر الكامنة ترجمة ممتعة. وترجمه ابن العماد في "شذرات الذهب" فلم يزد على ذلك بل أنقص.