عبد الله بن قيس الخزاعي
ب د ع: عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي روى أَبُو نعيم بِإِسْنَادِهِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عياض، عَنِ الأعرج، عَنْ عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي: أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " من قام رياء وسمعة، فهو فِي مقت اللَّه حتَّى يجلس ".
أَخْرَجَهُ أَبُو نعيم وَأَبُو عُمَر وَأَبُو مُوسَى؛ إلا أن أبا عُمَر، قَالَ: خزاعي، وقيل: أسلمي.
قلت: قَدْ أخرج ابْنُ منده هَذَا المتن فِي ترجمة عَبْد اللَّه بْن قيس الأسلمي، وَقَدْ ذكرناه هناك، وأمَّا أَبُو نعيم فلم يخرج فِي تلك الترجمة، لأنَّه ظنهما اثنين، فذكر فِي الأول حديث أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابتاع من رَجُل من بني غفار سهمه من خيبر، وأمَّا أَبُو عُمَر فإنه ظنهما واحدًا، وقَالَ: عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي، وقيل: الأسلمي، وروى لَهُ حديث سهم خيبر، وقَالَ: وله حديث آخر، وأنا أظنهما واحدًا، وقيل فِيهِ: خزاعي، وقيل: أسلمي، وكلام أَبِي عُمَر يؤيد ما قلته، والله سبحانه وتعالى أعلم 13239 ب:
ب د ع: عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي روى أَبُو نعيم بِإِسْنَادِهِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عياض، عَنِ الأعرج، عَنْ عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي: أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " من قام رياء وسمعة، فهو فِي مقت اللَّه حتَّى يجلس ".
أَخْرَجَهُ أَبُو نعيم وَأَبُو عُمَر وَأَبُو مُوسَى؛ إلا أن أبا عُمَر، قَالَ: خزاعي، وقيل: أسلمي.
قلت: قَدْ أخرج ابْنُ منده هَذَا المتن فِي ترجمة عَبْد اللَّه بْن قيس الأسلمي، وَقَدْ ذكرناه هناك، وأمَّا أَبُو نعيم فلم يخرج فِي تلك الترجمة، لأنَّه ظنهما اثنين، فذكر فِي الأول حديث أن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابتاع من رَجُل من بني غفار سهمه من خيبر، وأمَّا أَبُو عُمَر فإنه ظنهما واحدًا، وقَالَ: عَبْد اللَّه بْن قيس الخزاعي، وقيل: الأسلمي، وروى لَهُ حديث سهم خيبر، وقَالَ: وله حديث آخر، وأنا أظنهما واحدًا، وقيل فِيهِ: خزاعي، وقيل: أسلمي، وكلام أَبِي عُمَر يؤيد ما قلته، والله سبحانه وتعالى أعلم 13239 ب: