عبد الله بن عبيدة بن نشيط الربذي
مولى بني عامر بن لؤي، وفد على عمر بن عبد العزيز روى عن أبيه، عن جابر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من قضى نسكه، وسلم الناس من لسانه ويده غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر ".
ووهم الحافظ قوله: عن أبيه.
وروى عن جابر بن عبد الله أن نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب " قيل: يا نبي الله وما الحجاب؟ قال: " الإشراك بالله "، قال: " ما من نفس تلقى الله عز وجل لا تشرك به شيئاً إلا حلت لها المغفرة من الله، إن شاء أن يعذبها، وإن شاء أن يغفر لها غفر لها " ثم قرأ نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم، فيقول إمامهم: يا رسول الله، أمنا، فيقول: لا، بعضكم أمراء بعضٍ، أمر يكرم الله به هذه الأمة ".
قال عبد الله بن عبيدة: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: ما يهلك الناس إلا في هذه العلوقات.
وكان يكتب: لا يذهب إلى العُلاّقة إلا جماعة وقوة، ثم يأخذ بعضهم ببعض حتى يرجعوا جميعاً، أو يعطبوا جميعاً.
قال ابن سعد: عبد الله بن عبيدة بن نشيط أخو موسى بن عبيدة، قتلته الحرورية بقديد سنة ثلاثين ومائة، وكان قليل الحديث.
وقال البخاري: مات سنة ثلاثين ومائة، وهم ينتمون إلى اليمن.
مولى بني عامر بن لؤي، وفد على عمر بن عبد العزيز روى عن أبيه، عن جابر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من قضى نسكه، وسلم الناس من لسانه ويده غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر ".
ووهم الحافظ قوله: عن أبيه.
وروى عن جابر بن عبد الله أن نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب " قيل: يا نبي الله وما الحجاب؟ قال: " الإشراك بالله "، قال: " ما من نفس تلقى الله عز وجل لا تشرك به شيئاً إلا حلت لها المغفرة من الله، إن شاء أن يعذبها، وإن شاء أن يغفر لها غفر لها " ثم قرأ نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ".
وعن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق حتى ينزل عيسى بن مريم، فيقول إمامهم: يا رسول الله، أمنا، فيقول: لا، بعضكم أمراء بعضٍ، أمر يكرم الله به هذه الأمة ".
قال عبد الله بن عبيدة: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: ما يهلك الناس إلا في هذه العلوقات.
وكان يكتب: لا يذهب إلى العُلاّقة إلا جماعة وقوة، ثم يأخذ بعضهم ببعض حتى يرجعوا جميعاً، أو يعطبوا جميعاً.
قال ابن سعد: عبد الله بن عبيدة بن نشيط أخو موسى بن عبيدة، قتلته الحرورية بقديد سنة ثلاثين ومائة، وكان قليل الحديث.
وقال البخاري: مات سنة ثلاثين ومائة، وهم ينتمون إلى اليمن.