عَبد اللَّه بن عَبد اللَّه بن أبي عامر القرشي التيمي أبو أويس الأصبحي المديني.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن أَبِي يَحْيى سَمِعْتُ أحمد بن حنبل يقول بن أبي أويس ليس به بأس وأبوه ضعيف الحديث.
قال وسمعتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول بْن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث، وأَبُو أويس عَبد اللَّه بن عَبد اللَّه.
حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا أبو طالب أحمد بْن حميد سألت أَحْمَد بْن حنبل، عَن أبي أويس؟ قَال: لاَ بأس به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن مُحَمد بن العراد بغدادي وما رأيت خلقا لله أعظم جثة من بن العراد هذا دخلت إليه فلم أجسر أن أعود إليه لما رأيت من عظم خلقته، حَدَّثَنا يعقوب بن شيبة، حَدَّثني عَبد اللَّه بن شُعَيب قال قرأ علي يَحْيى بن مَعِين أبو أويس ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن أبي بَكْر، وابن حَمَّاد، قالا: حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يقول وَحَدَّثنا ابْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ، عَن يَحْيى، قال: أبو أويس صدوق وليس بحجة، وَهو دون الدراوردي، وَهو مثل فليح في حديثه ضعيف زاد بن أبي بكر، وابن أخي بن شهاب أمثل من أبي أويس.
وفي موضعٍ آخر أبو أويس ثقة
زاد بن حماد.
وفي موضعٍ آخر أبو أويس وابنه ضعيفان.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هارون، حَدَّثَنا أحمد بن موسى البزار، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَان الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ الْمَدِينِيُّ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ حِينَ افْتَتَحَهَا وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ مِنْ حَدِيدٍ.
قال الشيخ: وهذا يعرف بمالك بن أنس، عنِ الزُّهْريّ وقد قيل عن مالك مغفر من حديد جماعة وقد روى، عَن أبي أويس هذا الحديث كما ذكرته، وابن أخي الزُّهْريّ ومعمر والحديث مشهور بمالك.
حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي أَحْمَدَ، وَهو بن خرزاذ، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ أَخْبَرَنِي الْعَلاءُ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ إذا أم الناس قرأ بأسم الله الرحمن الرحيم.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا لا يعرف إلا بأبي أويس، عَن العَلاَء وعن العلاء منصور ولم يقع لي بعلو.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ سليمان المروزي، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ، حَدَّثني أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: كَانَ إِبْرَاهِيمُ أَوَّلَ من اختتن، وَهو بن عشرين ومِئَة سَنَةٍ فَاخْتَتَنَ بِالْقَدُومِ ثُمَّ عَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ ثَمَانِينَ سَنَةً، أَخْبَرنا مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ، حَدَّثني أَبُو الزِّنَادِ، عَن أبي
الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: بَيْنَمَا رَجُلٌ يَتَبَخْتَرُ فِي بُرْدَيْنِ لَهُ إِذْ أَعْجَبَتْهُ نَفْسُهُ خَسَفَ اللَّهُ بِهِ الأَرْضَ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى مَنْ جر إزاره بطرا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنُ حيان بْنُ مقير، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ وَأَبِي الزِّنَادِ عَبد اللَّهِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إذا أمن القارىء فَأَمِّنُوا فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ تُؤَمِّنُ فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث أبي الزناد مشهور ومن حديث عَبد الله بن الفضل عن الأعرج غريب يرويه عنه أبو أويس.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ الطيالسي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ الجمحي، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ الْمَدِينِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يُوتِرُ بِخَمْسِ سَجَدَاتٍ لا يَجْلِسُ بَيْنَهَا ثُمَّ يَجْلِسُ فِي الخامسة ثم يسلم
قال الشيخ: ولأبي أويس غير ما ذكرت من الحديث وفي أحاديثه ما يصح ويوافقه الثقات عليه ومنها مالا يوافقه عليه أحد، وَهو ممن يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن أَبِي يَحْيى سَمِعْتُ أحمد بن حنبل يقول بن أبي أويس ليس به بأس وأبوه ضعيف الحديث.
قال وسمعتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول بْن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث، وأَبُو أويس عَبد اللَّه بن عَبد اللَّه.
حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا أبو طالب أحمد بْن حميد سألت أَحْمَد بْن حنبل، عَن أبي أويس؟ قَال: لاَ بأس به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن مُحَمد بن العراد بغدادي وما رأيت خلقا لله أعظم جثة من بن العراد هذا دخلت إليه فلم أجسر أن أعود إليه لما رأيت من عظم خلقته، حَدَّثَنا يعقوب بن شيبة، حَدَّثني عَبد اللَّه بن شُعَيب قال قرأ علي يَحْيى بن مَعِين أبو أويس ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن أبي بَكْر، وابن حَمَّاد، قالا: حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يقول وَحَدَّثنا ابْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ، عَن يَحْيى، قال: أبو أويس صدوق وليس بحجة، وَهو دون الدراوردي، وَهو مثل فليح في حديثه ضعيف زاد بن أبي بكر، وابن أخي بن شهاب أمثل من أبي أويس.
وفي موضعٍ آخر أبو أويس ثقة
زاد بن حماد.
وفي موضعٍ آخر أبو أويس وابنه ضعيفان.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هارون، حَدَّثَنا أحمد بن موسى البزار، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَان الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ الْمَدِينِيُّ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ دَخَلَ مَكَّةَ حِينَ افْتَتَحَهَا وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ مِنْ حَدِيدٍ.
قال الشيخ: وهذا يعرف بمالك بن أنس، عنِ الزُّهْريّ وقد قيل عن مالك مغفر من حديد جماعة وقد روى، عَن أبي أويس هذا الحديث كما ذكرته، وابن أخي الزُّهْريّ ومعمر والحديث مشهور بمالك.
حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي أَحْمَدَ، وَهو بن خرزاذ، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ أَخْبَرَنِي الْعَلاءُ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ إذا أم الناس قرأ بأسم الله الرحمن الرحيم.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا لا يعرف إلا بأبي أويس، عَن العَلاَء وعن العلاء منصور ولم يقع لي بعلو.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ سليمان المروزي، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ، حَدَّثني أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: كَانَ إِبْرَاهِيمُ أَوَّلَ من اختتن، وَهو بن عشرين ومِئَة سَنَةٍ فَاخْتَتَنَ بِالْقَدُومِ ثُمَّ عَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ ثَمَانِينَ سَنَةً، أَخْبَرنا مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ، حَدَّثني أَبُو الزِّنَادِ، عَن أبي
الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: بَيْنَمَا رَجُلٌ يَتَبَخْتَرُ فِي بُرْدَيْنِ لَهُ إِذْ أَعْجَبَتْهُ نَفْسُهُ خَسَفَ اللَّهُ بِهِ الأَرْضَ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى مَنْ جر إزاره بطرا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنُ حيان بْنُ مقير، حَدَّثَنا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ وَأَبِي الزِّنَادِ عَبد اللَّهِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إذا أمن القارىء فَأَمِّنُوا فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ تُؤَمِّنُ فَمَنْ وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا من حديث أبي الزناد مشهور ومن حديث عَبد الله بن الفضل عن الأعرج غريب يرويه عنه أبو أويس.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ الطيالسي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ الجمحي، حَدَّثَنا أَبُو أُوَيْسٍ الْمَدِينِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يُوتِرُ بِخَمْسِ سَجَدَاتٍ لا يَجْلِسُ بَيْنَهَا ثُمَّ يَجْلِسُ فِي الخامسة ثم يسلم
قال الشيخ: ولأبي أويس غير ما ذكرت من الحديث وفي أحاديثه ما يصح ويوافقه الثقات عليه ومنها مالا يوافقه عليه أحد، وَهو ممن يكتب حديثه.