عَبْد الرشيد بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الرشيد بْن ناصر أَبُو مُحَمَّد الصوفي الواعظ الأصبهاني:
قدم مَعَ أَبِيهِ بغداد وسمع هبة اللَّه الشبلي وابن هلال الدقاق وابن البطي وبالكوفة أَحْمَد بْن يَحيى بْن ناقة ثُمَّ قدم بغداد حاجّا سنّا سبع وستمائة قرأت عَلَيْهِ: أخبركم الشبلي أخبرنا أَبُو نصر الزينبي. فذكر حديثًا. قَالَ لي: ولدت سنة خمسين وخمسمائة بأصبهان.
قلت: قَالَ ابْنُ النجار: كتبت عَنْهُ وكان صالحًا متميزًا ساكنًا ولد بأصبهان فِي ذي القعدة سنة خمسين وخمسمائة وَقَدْ أجاز لمن أدرك حياته. ذكره أَبُو رشيد الغزال في كتاب «النفع المشارك» وقَالَ: فاضل واعظ لَهُ قبول. وروى عَنْهُ الحافظ الضياء وقَالَ:
توفي بأصبهان فِي سنة اثنتين وعشرين وستمائة ونسبه إلى سرخس. وقَالَ غيره: مات فِي ذي القعدة سنة إحدى وعشرين وستمائة.
قدم مَعَ أَبِيهِ بغداد وسمع هبة اللَّه الشبلي وابن هلال الدقاق وابن البطي وبالكوفة أَحْمَد بْن يَحيى بْن ناقة ثُمَّ قدم بغداد حاجّا سنّا سبع وستمائة قرأت عَلَيْهِ: أخبركم الشبلي أخبرنا أَبُو نصر الزينبي. فذكر حديثًا. قَالَ لي: ولدت سنة خمسين وخمسمائة بأصبهان.
قلت: قَالَ ابْنُ النجار: كتبت عَنْهُ وكان صالحًا متميزًا ساكنًا ولد بأصبهان فِي ذي القعدة سنة خمسين وخمسمائة وَقَدْ أجاز لمن أدرك حياته. ذكره أَبُو رشيد الغزال في كتاب «النفع المشارك» وقَالَ: فاضل واعظ لَهُ قبول. وروى عَنْهُ الحافظ الضياء وقَالَ:
توفي بأصبهان فِي سنة اثنتين وعشرين وستمائة ونسبه إلى سرخس. وقَالَ غيره: مات فِي ذي القعدة سنة إحدى وعشرين وستمائة.