عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم بن خَالِد بن جُنَادَة مولى زبيد بن الْحَارِث العتقي الْمصْرِيّ أَبُو عبد الله أخرج البُخَارِيّ فِي الْحَج وَتَفْسِير سُورَة يُوسُف عَن سعيد بن عِيسَى بن تليد عَنهُ عَن بكر بن مُضر عَن عَمْرو بن الْحَارِث عَن يُونُس بن يزِيد عَن بن شهَاب عَن سعيد بن الْمسيب وَأبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رحم الله لوطا لقد كَانَ يأوي إِلَى ركن شَدِيد وَلَو لَبِثت فِي السجْن مَا لبث يُوسُف لَأَجَبْت الدَّاعِي وَنحن أَحَق من إِبْرَاهِيم إِذْ قَالَ لَهُ أولم تؤمن قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم سُئِلَ أَبُو زرْعَة عَن عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم الْمصْرِيّ فَقَالَ رجل صَالح كَانَ عِنْده ثَلَاث مائَة جلد أَو نَحْوهَا عَن مَالك مسَائِل مِمَّا سَأَلَهُ أَسد رجل من أهل الْمغرب وَكَانَ سَأَلَ مُحَمَّد بن الْحسن عَن مسَائِل ثمَّ سَأَلَ بن وهب أَن يجِيبه بِمَا كَانَ عِنْده عَن مَالك وَمَا لم يكن عِنْده مَالك فَعَنْهُ فَلم يفعل فَأتى عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم فتوسع لَهُ فَأَجَابَهُ على ذَلِك فَالنَّاس يَتَكَلَّمُونَ فِي هَذِه الْمسَائِل قَالَ أَحْمد بن عَليّ بن مُسلم قَالَ أَبُو الْقَاسِم بن عبد الحكم توفّي بن الْقَاسِم سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَمِائَة
عبد الرحمن بن القاسم بن خالد بن جنادة العتقىّ المصرى: يكنى أبا عبد الله.
مولى العتقيين، ثم لزبيد بن الحارث العتقىّ. وقيل: إن زبيدا كان من حجر حمير.
والعتقاء ليسوا من قبيلة واحدة. هم جمع من قبائل شتى. فمنهم من حجر حمير، ومنهم من كنانة مضر، ومن سعد العشيرة، وغيرهم من القبائل .
ذكر أحمد بن شعيب النّسوىّ- يوما، ونحن عنده- عبد الرحمن بن القاسم، فأحسن الثناء عليه، وأطنب فى الحديث وغيره . ولد ابن القاسم سنة اثنتين وثلاثين ومائة، وتوفى فى صفر سنة إحدى وتسعين ومائة .
مولى العتقيين، ثم لزبيد بن الحارث العتقىّ. وقيل: إن زبيدا كان من حجر حمير.
والعتقاء ليسوا من قبيلة واحدة. هم جمع من قبائل شتى. فمنهم من حجر حمير، ومنهم من كنانة مضر، ومن سعد العشيرة، وغيرهم من القبائل .
ذكر أحمد بن شعيب النّسوىّ- يوما، ونحن عنده- عبد الرحمن بن القاسم، فأحسن الثناء عليه، وأطنب فى الحديث وغيره . ولد ابن القاسم سنة اثنتين وثلاثين ومائة، وتوفى فى صفر سنة إحدى وتسعين ومائة .