عباد بن عبد الصَّمد كنيته أَبُو معمر يروي عَن أنس بن مَالك عداده فِي أهل الْبَصْرَة روى عَنهُ أَهلهَا مُنكر الحَدِيث جدا يروي عَن أنس مَا لَيْسَ من حَدِيثه وَمَا أرَاهُ سمع مِنْهُ شَيْئا فَلَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ فِيمَا وَافق الثِّقَات فَكيف إِذا انْفَرد بأوابد
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّتِي عَلَى خَمْسِ طَبَقَاتٍ كُلُّ طَبَقَةٍ أَرْبَعُونَ عَامًا فَطَبَقَتِي وَطَبَقَةُ أَصْحَابِي أَهْلُ الْعِلْمِ وَالإِيمَانِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى الثَّمَانِينَ أَهْلُ الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى الْعِشْرِينَ وَمِائَةٍ أَهْلُ التَّوَاصُلِ وَالتَّرَاحُمِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى سِتِّينَ وَمِائَةٍ أَهْلُ تَدَابُرٍ وَتَقَاطُعٍ ثُمَّ الْهَرْجُ الْهَرْجُ وَالْهَرَبُ وَالْهَرَبُ تَرْبِيَةُ جَرْوِ كَلْبٍ خَيْرٌ مِنْ تَرْبِيَةِ وَلَدٍ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُ فِي عَوْنِ الْمُسْلِمِ مَا دَامَ الْمُسْلِمُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ مَنْ أَغَاثَ مَلْهُوفًا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ثَلاثًا وَسَبْعِينَ مَغْفِرَةً وَاحِدَةٌ لِصَلاحِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ وَاثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ تَرْفَعُ لَهُ دَرَجَاتٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ مُحَمَّدٌ الْحَسَنُ بْنِ قُتَيْبَةَ بِعَسْقَلانَ قَالَ حَدَّثَنَا غَالِبُ بْنُ وَزِيرٍ الْغَزِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الثَّقَفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَكْثَرُهَا مَوْضُوعَةٌ
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّتِي عَلَى خَمْسِ طَبَقَاتٍ كُلُّ طَبَقَةٍ أَرْبَعُونَ عَامًا فَطَبَقَتِي وَطَبَقَةُ أَصْحَابِي أَهْلُ الْعِلْمِ وَالإِيمَانِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى الثَّمَانِينَ أَهْلُ الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى الْعِشْرِينَ وَمِائَةٍ أَهْلُ التَّوَاصُلِ وَالتَّرَاحُمِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ إِلَى سِتِّينَ وَمِائَةٍ أَهْلُ تَدَابُرٍ وَتَقَاطُعٍ ثُمَّ الْهَرْجُ الْهَرْجُ وَالْهَرَبُ وَالْهَرَبُ تَرْبِيَةُ جَرْوِ كَلْبٍ خَيْرٌ مِنْ تَرْبِيَةِ وَلَدٍ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُ فِي عَوْنِ الْمُسْلِمِ مَا دَامَ الْمُسْلِمُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ مَنْ أَغَاثَ مَلْهُوفًا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ثَلاثًا وَسَبْعِينَ مَغْفِرَةً وَاحِدَةٌ لِصَلاحِ دُنْيَاهُ وَآخِرَتِهِ وَاثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ تَرْفَعُ لَهُ دَرَجَاتٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ مُحَمَّدٌ الْحَسَنُ بْنِ قُتَيْبَةَ بِعَسْقَلانَ قَالَ حَدَّثَنَا غَالِبُ بْنُ وَزِيرٍ الْغَزِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الثَّقَفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ أَكْثَرُهَا مَوْضُوعَةٌ