Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=70846&book=5540#079f53
طاوس بن كيسان اليماني
قال البخاري: حدثنا أحمد قال: حدثنا زيد بن حباب، قال إبراهيم بن نافع: مات طاوس سنة ست ومائة.
"التاريخ الصغير" 1/ 243
قال صالح: حدثني أبي: ثنا عبد الرزاق، عن معمر قال: قيل لابن طاوس في دين أبيه: لو استنظرت الغرماء! قال: فقال: أستنظرهم، وأبو عبد الرحمن عن منزله محبوس! قال: فباع ماله ثمن ألف بخمسمائة.
"الأسامي والكنى" (141)
قال أبو داود: وسمعت أحمد قال: كان الحسن بن مسلم بن يناق مات قبل طاوس.
"سؤالات أبي داود" (20)
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد اللَّه بن عبد الرحمن الزماري قال: كان طاوس ينزل الجند.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1097)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد الرزاق قال: أنا معمر قال: سمعت أيوب يقول لليث بن أبي سليم، انظر ما سمعت من هذين الرجلين فاشدد يداك به، يريد: طاوسًا ومجاهدًا.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1104)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد الرزاق قال: قدم طاوس مكة، قال: فقدم أمير فقالوا له: إن من فضله ومن، ومن، فلو أتيته؟ قال: ما لي إليه حاجة. قالوا: إنا نخافه عليك، قال: فما هو كما تقولون.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1114)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد الرزاق قال: أخبرني أبي قال: كان طاوس يصلي في غداة باردة متغيمة فمر به محمد بن
يوسف -أو أيوب بن يحيى- وهو ساجد في موكبه، فأمر بساج -أو طيلسان- مرتفع، فطرح عليه فلم يرفع رأسه حتى فرغ من حاجته، فلما سلم نظر فإذا الساج عليه، قال: فانتفض ولم ينظر إليه، ومضى إلى منزله.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1116)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد الرزاق قال: أنا معمر، عن ابن طاوس قال: جاء رجل إلى أبي مرة من الخوارج، فقال: أنت أخي يا أبا عبد الرحمن.
فقال أبي: أمن بين عباد اللَّه؟ ! المسلمون كلهم إخوة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1119)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا ابن مهدي قال: نا حماد بن زيد، عن سعيد بن أبي صدقة قال: سمعت قيس بن سعد يقول: كان طاوس فينا مثل ابن سيرين فيكم.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1122)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: أخبرت عن ضمرة، عن ابن شوذب قال: شهدت جنازة طاوس بمكة سنة ست ومائة. قال: فجعلنا نقول: رحمك اللَّه أبا عبد الرحمن، حج أربعين حجة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1124)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا زيد بن الحباب قال: قال إبراهيم بن نافع: وهلك طاوس في سنة ست ومائة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1127)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل، عن يحيى بن سعيد قال: وطاوس سِنُّة: سنة ست -يعني: ومائة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1128)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل، نا عبد الرزاق قال: قال أبي: مات بمكة، فلم يصلوا عليه حتى بعث ابن هشام بالحرس، فلقد رأيت عبد اللَّه بن حسن واضع السرير على كاهله، قال: ولقد سقطت قلنسوة كانت عليه ومُزِّق رداؤه من خلفه.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1129)
وقال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا عبد الرزاق قال: أنا معمر، أن طاوسًا أقام على رفيق له مرض حتى فاته الحج، وقال مرة: عن رجل.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (1131)
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان قال: سمعت أيوب يقولْ جئت إلى -يعني: طاوسًا- فرأيته بين اثنين كما شاء اللَّه، يعني: عبد الكريم، وليثًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (90)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرزاق قال: كنت حدثت به، ثم لم أجده عندي، فارتبت به: قول -يعني: طاوسًا- الفريضة ثلث العلم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (117)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا قبيصة أبو عامر قال: حدثنا سفيان، عن حبيب قال: قال لي طاوس: إذا حدثتك بحديث قد أثبته لك، فلا تسألن عنه أحدا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (446)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان عن مسعر، عن حبيب
ابن أبي ثابت، عن طاوس قال: ما رأيت أحدًا خالف ابن عباس، فيتركه حتى يقرره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1554)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا زيد بن حباب قال: قال إبراهيم ابن نافع: هلك طاوس في سنة ست ومائة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2485)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا محمد بن مسلم عن إبراهيم بن ميسرة قال: حدثني الرضي -يعني: طاوسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2815)
وقال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: أصحاب ابن عباس ستة: طاوس، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وعطاء، وجابر بن زيد، وعكرمة آخر هؤلاء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3296)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا مؤمل قال: حدثنا وهيب بن خالد قال: جلسنا إلى ابن طاوس، فقلت: ما كان أبوك يقول في القدر؟ فقال: كان أبي يقول: هو أمرٌ من تكلم فيه سئل عنه، ومن لم يتكلم فيه لم يُسأل عنه، ما تريدون إليه؟ !
"العلل" رواية عبد اللَّه (3598)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: وكيع عن سفيان، عن رجل، عن طاوس أنه كره أن يعتم الرجل، ولا يدخل تحت لحيته.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3692)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي قال: أخذنا من كتاب الأشجعي -يعني: مما أعطاهم ابنه- في حديث سفيان عن معمر، عن ابن طاوس، عن أبيه: أنه كره العمامة إذا لم يجعلها تحت الذقن.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3693)
وقال عبد اللَّه: قرأت على أبي: عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر عن ليث، عن طاوس في الرجل يلوي العمامة على رأسه ولا يجعلها تحت ذقنه قال: تلك عمة الشيطان.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3694)
قال سلمة بن شبيب: حدثنا أحمد، ثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر قال: سمعت أيوب يقول لليث: انظر ما سمعت من هذين الرجلين فاشدد يديك -يريد به طاوسًا ومجاهدًا.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 707
وقال سلمة بن شبيب: قال أحمد: حدثنا عبد الرزاق، أخبرني أبي قال: كان طاوس يصلي في غداة باردة معتمة، فمر محمد بن يوسف أخو الحجاج، أو أيوب بن يحيى -وهو ساجد- في موكبه، فأمر بساج أو طيلسان فطرح عليه، فلم يرفع رأسه حتى فرغ من حاجته، فلما سلَّم نظر، فإذا الساج عليه، فانتفض وألقاه عنه، ولم ينظر إليه، ومضى إلى منزله.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 709
وقال سلمة بن شبيب: حدثنا أحمد، عن عبد الرزاق، أخبرنا معمر: أن طاوسًا أقام على رفيق له مريض حتى فاته الحج، وقال مرة: على رجل.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 709
وقال سلمة: قال أحمد: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا حماد ابن زيد، عن سعيد بن أبي صدقة قال: سمعت قيس بن سعد يقول: كان طاوس فينا مثل ابن سيرين فيكم.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 709
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن ابن طاوس قال: كنت لا أزال أقول لأبي: إنه ينبغي أن يخرج على هذا السلطان، وأن يفعل به، قال: فخرجنا حجاجًا، فنزلنا في بعض القرى، وفيها عامل -يعني: لأمير اليمن- يقال له: ابن نجيح، وكان من أخبث عمالهم، فشهدنا صلاة الصبح في المسجد، فجاء ابن نجيح، فقعد بين يدي طاوس، فسلم عليه، فلم يجبه، ثم كلمه فأعرض عنه، ثم عدل إلى الشق الآخر، فأعرض عنه، فلما رأيت ما به قمت إليه، فمددت بيده وجعلت أسائله، وقلت له: إن أبا عبد الرحمن لم يعرفك، فقال العامل: بلى معرفته بي فعلت ما رأيت، قال: فمضى وهو ساكت لا يقول لي شيئًا، فلما دخلت المنزل قال: أي لكع، بينما أنت زعمت تريد أن تخرج عليهم بسيفك، لم تستطع أن تحبس عنه لسانك.
"سير أعلام النبلاء" 5/ 41