سيار بن أبي سيار أَبُو الحكم الوَاسِطِيّ الْعَنزي أَخُو مساور الْوراق لأمه وَاسم أبي سيار وردان يروي عَن طَارق بن شهَاب وَالشعْبِيّ روى عَنهُ عبيد اللَّه بْن عمر الْعمريّ وَبشير بن سلمَان وهشيم الْعِرَاقِيُّونَ

سيار بن أبي سيار وردان، أبو الحكم العنزي
قال أبو داود: قلت لأحمد: سيار؟ فقال: نسبه هشيم مرة، فقال: سيار بن أبي سيار العنزي، روى عنه شعبة نحوًا من ثلاثين حديثًا.
قلت لأحمد: هو من الثقات؟
قال: نعم، وفوق الثقة، كان من الأخيار.
قلت لأحمد: هو سيار أبو الحكم؟
قال: نعم.
"سؤالات أبي داود" (355)

قال عبد اللَّه: قلت لأبي: حديث بشير أبي إسماعيل عن سيار أبي الحكم، عن طارق، عن عبد اللَّه، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "من نزلت به فاقة" (1)، قال أبي: إنما هو سيار أبو حمزة، وليس هو سيار
أبو الحكم، أبو الحكم لم يحدث عن طارق بشيء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (588)، (1373)

وقال عبد اللَّه: سألته عن سيار أبي الحكم، فقال: ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (890)

وقال عبد اللَّه: سئل عن سيار أبي الحكم، فقال: هو سيار بن أبي سيار، روى عنه هشيم وشعبة، وهو من خيارهم، وهو سيار. أظنه قال: ابن وردان.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3200)

وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن سيار أبي الحكم، فقال: ثقة صدوق ثبت في كل المشايخ.
"الجرح والتعديل" 4/ 254، "تهذيب الكمال" 12/ 314

سيار بْن أَبِي سيار وهو سيار بْن وردان الواسطي،
عَنْ طارق بْن شهاب، روى عَنْهُ عُبَيْد اللَّه بْن عُمَر وبشير بْن سلمان وهشيم، كنيته أَبُو الحكم، نسبِهِ علي، وَقَالَ هشيم: سيار بْن أَبِي سيار، وَقَالَ ابْن عيينة: شيع سيار أَبُو الحكم عُبَيْد اللَّه بْن عُمَر من الكوفة إلى المدينة فأمر لَهُ بألف درهم فقَالَ: لم أشيعك لَهُذا ولكن قُلْتُ: رجل صالح فأردت أن أشيعك، وَقَالَ سيار لأصحابِهِ: ويحكم أتروني أني لا أحسن أجلس إلى سارية فأجمع الناس فأقول: سَمِعت الشَّعْبِيّ وَقَالَ الشَّعْبِيّ؟ قَالَ إِسْحَاق: هو العنزي وَقَالَ لنا علي: سيار أَبُو الحكم أخو مساور الوراق، وَقَالَ ابْن مَعِين هو أخوه لأمه.

سَيَّارُ بْنُ بِلْزَقٍ أَبُو أَبِي الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيُّ وَقِيلَ: مَالِكُ بْنُ قِهْطِمٍ، وَقِيلَ: عُطَارِدُ بْنُ بُرْذٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، وَعَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، قَالَا: ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي الْعُشَرَاءِ، عَن أَبِيهِ، أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَمَا يَكُونُ الذَّكَاةُ إِلَّا فِي الْحَلْقِ وَاللَّبَّةِ؟ فَقَالَ: «لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخِذِهَا لَأَجْزَأَ عَنْكَ» رَوَاهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ ح
- حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ بَكْرِ بْنِ الشَّرُودِ الصَّنْعَانِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي الْعُشَرَاءِ الدَّارِمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَمَا تَكُونُ الذَّكَاةُ إِلَّا فِي الْحَلْقِ وَاللَّبَّةِ؟ قَالَ: «لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخِذِهَا لَأَجْزَأَ عَنْكَ»