سَهْلُ بْنُ الْحَنْظَلِيَّةِ وَهِيَ أُمُّهُ وَهُوَ سَهْلُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُشَمِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَوْصِلِيُّ، نا مُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ حَنْظَلَةَ أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا يُصَلِّي مُتَرَاخٍ عَنِ الْقِبْلَةِ، فَقَالَ: «ادْنُوَا لَا يَحُولُ الشَّيْطَانُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ» ، كَذَا قَالَ وَقَدْ أَسْنَدَهُ غَيْرُهُ
حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ أَبِي سَهْلٍ الْوَاسِطِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، نا أَبِي، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ حَنْظَلِيَّةَ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ مَرَّ بِرَجُلٍ يُصَلِّي مُتَأَخِّرًا عَنِ الْقِبْلَةِ فَقَالَ لَهُ: «تَقَدَّمْ إِلَى مُصَلَّاكَ لَا يَقْطَعُ الشَّيْطَانُ عَلَيْكَ صَلَاتَكَ» مَا أَقُولُ إِلَّا مَا سَمِعْتُ مِنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ صَالِحٍ الْوَزَّانُ، نا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، نا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، نا الْمُطْعِمُ الصَّنْعَانِيُّ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ مُعَاوِيَةُ لِابْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ حَدِّثْنَا مَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا أَبُو الْأَحْوَصِ مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ، نا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ، نا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ بِشْرٍ، عَنِ ابْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِخُرَيْمٍ: «نِعْمَ خُرَيْمٌ لَوْلَا طُولُ شَعْرِهِ وَإِسْبَالُ إِزَارِهِ»
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَوْصِلِيُّ، نا مُعَلَّى بْنُ مَهْدِيٍّ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ حَنْظَلَةَ أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا يُصَلِّي مُتَرَاخٍ عَنِ الْقِبْلَةِ، فَقَالَ: «ادْنُوَا لَا يَحُولُ الشَّيْطَانُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ» ، كَذَا قَالَ وَقَدْ أَسْنَدَهُ غَيْرُهُ
حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ أَبِي سَهْلٍ الْوَاسِطِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، نا أَبِي، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ حَنْظَلِيَّةَ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ مَرَّ بِرَجُلٍ يُصَلِّي مُتَأَخِّرًا عَنِ الْقِبْلَةِ فَقَالَ لَهُ: «تَقَدَّمْ إِلَى مُصَلَّاكَ لَا يَقْطَعُ الشَّيْطَانُ عَلَيْكَ صَلَاتَكَ» مَا أَقُولُ إِلَّا مَا سَمِعْتُ مِنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ صَالِحٍ الْوَزَّانُ، نا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ، نا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ، نا الْمُطْعِمُ الصَّنْعَانِيُّ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ مُعَاوِيَةُ لِابْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ حَدِّثْنَا مَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا أَبُو الْأَحْوَصِ مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّانَ، نا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ، نا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ بِشْرٍ، عَنِ ابْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِخُرَيْمٍ: «نِعْمَ خُرَيْمٌ لَوْلَا طُولُ شَعْرِهِ وَإِسْبَالُ إِزَارِهِ»