سليمان لم ينسبه.
- حدثنا منصور بن أبي مزاحم نا يحيى بن حمزة عن عروة بن رؤيم قال: حدثني شيخ من جرش قال: حدثني سليمان قال: كنت جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عصابة من أصحابه فجاءت عصابه فقالوا: يارسول الله إنا كنا قريب بالجاهلية كنا نصيب من الزنا فأذن لنا في الخصا فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم مسألتهم. ثم جاءت عصابه أخرى فقالوا: يا رسول الله إنا كنا قريب عهد بالجاهلية كنا نصيب من الآثام فأذن لنا في - ل/ب - الجلوس في البيوت نصوم ونقوم حتى يدركنا الموت فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمسألتهم حتى عرف البشر في وجهه وقال: " إنكم [ستجندون أجنادا] وستكون لكم ذمة وخراج وأرض يفتحها الله لكم منها ما يكون على شفير جسر//// مدائن وقصور فمن أدرك منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل.
قال أبو القاسم: ولا أعلم بهذا الإسناد غير هذا الحديث.
[باب من اسمه سلمان]
- حدثنا منصور بن أبي مزاحم نا يحيى بن حمزة عن عروة بن رؤيم قال: حدثني شيخ من جرش قال: حدثني سليمان قال: كنت جالسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عصابة من أصحابه فجاءت عصابه فقالوا: يارسول الله إنا كنا قريب بالجاهلية كنا نصيب من الزنا فأذن لنا في الخصا فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم مسألتهم. ثم جاءت عصابه أخرى فقالوا: يا رسول الله إنا كنا قريب عهد بالجاهلية كنا نصيب من الآثام فأذن لنا في - ل/ب - الجلوس في البيوت نصوم ونقوم حتى يدركنا الموت فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمسألتهم حتى عرف البشر في وجهه وقال: " إنكم [ستجندون أجنادا] وستكون لكم ذمة وخراج وأرض يفتحها الله لكم منها ما يكون على شفير جسر//// مدائن وقصور فمن أدرك منكم فاستطاع أن يحبس نفسه في مدينة من تلك المدائن أو قصر من تلك القصور حتى يدركه الموت فليفعل.
قال أبو القاسم: ولا أعلم بهذا الإسناد غير هذا الحديث.
[باب من اسمه سلمان]