41961. زرعة بن ثوب1 41962. زرعة أبو عبد الرحمن1 41963. زرعة ابو عبد الرحمن2 41964. زرعة الشقري3 41965. زرعة بن إبراهيم الدمشقي1 41966. زرعة بن إبراهيم الدمشقي141967. زرعة بن ابراهيم الدمشقي2 41968. زرعة بن ابراهيم الدمشقي الزبيدي1 41969. زرعة بن ابي زرعة العقيلي1 41970. زرعة بن ثوب4 41971. زرعة بن ثوب المقرائي1 41972. زرعة بن حصين بن سياه3 41973. زرعة بن خليفة4 41974. زرعة بن خليفة العبدي1 41975. زرعة بن ذي يزن1 41976. زرعة بن ذي يزن جاء مالك بن مرة الرهاوي...1 41977. زرعة بن سيف1 41978. زرعة بن سيف بن ذي يزن1 41979. زرعة بن ضمرة4 41980. زرعة بن ضمرة العامري1 41981. زرعة بن عامر1 41982. زرعة بن عبد الرحمن بن الزبيري1 41983. زرعة بن عبد الرحمن بن جرهد1 41984. زرعة بن عبد الرحمن بن جرهد الأسلمي1 41985. زرعة بن عبد الرحمن بن جرهد الأسلمي المدني...1 41986. زرعة بن عبد الرحمن بن جرهد الاسلمي2 41987. زرعة بن عبد الله البياضي1 41988. زرعة بن عبد الله البياضي الأنصاري1 41989. زرعة بن عبد الله البياضي الانصاري المديني...1 41990. زرعة بن عبد الله البياضي وقيل زرعة1 41991. زرعة بن عبد الله بن زياد الزبيدي2 41992. زرعة بن عمرو3 41993. زرعة بن عمرو بن زوف الجيشاني1 41994. زرعة بن معبد بن عبد الله بن ليث1 41995. زرعة ذو يزن1 41996. زرقاء بنت عدي بن مرة1 41997. زريق بن السخت ابو عبد الله البصري1 41998. زريق بن حكم1 41999. زريق بن حكيم الايلي1 42000. زريق بن حيان الفزاري2 42001. زريق بن عبد الله بن نصر بن احمد ابو احمد المخرمي الدلال...1 42002. زريق خصي1 42003. زريك بن أبي زريك البصري1 42004. زريك بن ابي زريك2 42005. زريك بن ابي زريك البصري1 42006. زرين بن عبد الله1 42007. زرينة1 42008. زعبل1 42009. زعيم الملك علي بن الحسين بن علي العراقي...1 42010. زغاث أبو موسى عيسى بن عبد الله البغدادي...1 42011. زغب بن عبد الله2 42012. زغبة أبو جعفر أحمد بن حماد التجيبي1 42013. زغبة أبو موسى عيسى بن حماد التجيبي1 42014. زغيبة بنت زرارة1 42015. زفر العجلي2 42016. زفر بن ابي كثير السحيمي2 42017. زفر بن الحارث الكلابي1 42018. زفر بن الحارث الكلابي الشامي1 42019. زفر بن الحارث الكلابي الشامي الجعفري...1 42020. زفر بن الحارث بن عبد عمرو1 42021. زفر بن الهذيل2 42022. زفر بن الهذيل العنبري المصري1 42023. زفر بن الهذيل القياس ابو الهذيل1 42024. زفر بن الهذيل بن قيس1 42025. زفر بن الهذيل بن قيس بن سالم1 42026. زفر بن الهذيل بن قيس بن سلم العنبري أبو الهذيل...1 42027. زفر بن اوس1 42028. زفر بن اوس بن الحدثان1 42029. زفر بن حرثان2 42030. زفر بن زيد1 42031. زفر بن شميس1 42032. زفر بن صعصعة بن مالك4 42033. زفر بن عاصم3 42034. زفر بن عبد الرحمن بن اردك2 42035. زفر بن عبد الله البصري1 42036. زفر بن عقيل3 42037. زفر بن عيلان بن زفر1 42038. زفر بن محمد الفهري المديني1 42039. زفر بن وثيمة بن عثمان1 42040. زفر بن وثيمة بن مالك بن أوس1 42041. زفر بن وثيمة بن مالك بن اوس1 42042. زفر بن وثيمة بن مالك بن اوس بن مالك بن الحدثان...1 42043. زفر بن وهب بن عطاء ابو علي الاصبهاني1 42044. زفر بن يزيد1 42045. زفر بن يزيد بن عبد الرحمن2 42046. زفر بن يزيد بن هاشم بن حرملة1 42047. زفر مولى مسلمة بن عبد الملك1 42048. زكار1 42049. زكار بن علي1 42050. زكرة بن عبد الله2 42051. زكرة بن عبد1 42052. زكرويه أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد1 42053. زكريا5 42054. زكريا العبدي1 42055. زكريا بن أبي العتيك2 42056. زكريا بن أبي زائدة7 42057. زكريا بن أبي زائدة أبو يحيى الكوفي الهمداني...1 42058. زكريا بن أبي زائدة أبو يحيى الهمداني...1 42059. زكريا بن أبي زائدة الكوفي1 42060. زكريا بن أبي زائدة الهمذاني1 Prev. 100
«
Previous

زرعة بن إبراهيم الدمشقي

»
Next
زرعة بن إبراهيم الدمشقي
حدث عن عطاء بن أبي رباح عن جابر بن عبد الله قال: قال عباس بن عبد المطلب: يا رسول الله، أسقيك نبيذ خاصة أو نبيذ عامة؟ قال: لا بل نبيذ عامة.
وحدث زرعة عن خالد بن اللجلاج: أن عمر بن الخطاب صلى يوماً، فلما جلس في الركعتين الأوليين أطال الجلوس، فلما استقل قائماً نكص خلفه، وأخذ بيد رجلٍ من القوم، فقدمه مكانه، فلما خرج إلى العصر حكى الناس، فلما انصرف أخذ بجناح المنبر فحمد الله، وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد أيها الناس، فإني توضأت للصلاة، فمررت بامرأةٍ من أهلي، فكان مني ومنها ما شاء الله أن يكون، فلما كنت في صلاتي وجدت بللاً، فخيرت نفسي بين أمرين: إما أن أستحي منكم وأجترىء على الله، وإما أن أستحي من الله وأجترىء عليكم، فكان أن أستحي من الله وأجترىء عليكم أحب إلي، فخرجت فتوضأت، وجددت صلاتي، فمن صنع كما صنعت فليصنع كما صنعت.
قال محمد بن الحجاج: خرجت أريد الساحل، فقال لي زرعة بن إبراهيم: إذا أتيت الأوزاعي فأقرئه السلام، وقل له: يقول لك زرعة: من علمك علمك الذي تحسنه؟ فأخبرته بذلك، فقال الأوزاعي: إذا لقيته أو رجعت إليه فأقرئه السلام، وقل له: صدقت، تعلمنا منك، فلما أحدثت تركنا علمك، يعني: يضع الحديث.
حدث الوليد بن مسلم بن سعيد بن عبد العزيز عن إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر قال: ولى الوليد بن عبد الملك بن عبد العزيز المدينة، فأتاه أهلها فذكروا له أن بها يهودياً قد أفسد النساء على الرجال والرجال على النساء بسحره، فبعث إليه عمر بن عبد العزيز فنفاه عن المدينة، وكان يقال له: زرعة بن إبراهيم من أهل خيبر، فنفاه من المدينة إلى الشام. فأتى دمشق فنزل على جناح مولى الوليد بن عبد الملك، فكان في خدمته. ثم إن الوليد بن عبد الملك خرج إلى عين الجر متنزهاً، فخرج معه جناحٌ مولى الوليد ومعه زرعة بن إبراهيم.
فبينا جناح ليلةً يسمر عند الوليد إذ قال: يا جناح، قد أرقني كثرة نقيق الضفادع في هذه الليلة في هذه البركة. فقال له جناحٌ: إن عندي يهودياً معه علم، يذكر أن معه اسم الله الأعظم، وأرجو أن يكون عنده في ذلك شيء. فرجع جناحٌ إلى رحله فقال له: يا زرعة، إن أمير المؤمنين شكا إلي كثرة نقيق هذه الضفادع، أفعندك فيها حيلة؟ قال: نعم. فأخذ أربع شقافٍ فكتب فيها كلاماً بالعبرانية، ثم ألقاها في أربع زواياها في كل زاويةٍ شقفة، فهدأ النقيق.
فأرسل الوليد إلى جناحٍ يسأله: ما هذا؟ فقال: يا أمير المؤمنين، ذلك اليهودي الذي عرفتك فعل كيت وكيت. فقال: قد أوحشني ذلك فلو نق منها عدادٌ، فقال جناحٌ لزرعة ذلك: فأخذ شقفةً، فيها كلاماً بالعبرانية، وألقاه في البركة، فنق منها عداد.
فكتب وكيل عمر بن عبد العزيز إلى عمر بن عبد العزيز، وهو بالمدينة، يخبره بقصة الرجل الذي نفاه، وما كان من أمره، وقصته في الضفادع. فكتب عمر إلى الوليد: يا أمير المؤمنين، إن هذا اليهودي قد ضج منه أهل المدينة، وقد أفسد المدينة، ولا آمن أن يفسد الشام، فبعث إليه الوليد، فأخبره بكتاب عمر، وقرأه عليه، وهم بقتله، فقال له زرعة: فإني أتوب إلى الله من السحر، وأسلم على يدك. قال إسماعيل فصح عندنا إسلامه، ولم تصح عندنا توبته من السحر.
قال عطية بن قيس الكلابي: رافقني يهوديٌّ قدم من الحجاز من بيت المقدس إلى دمشق، فنزلنا ببيسان، فقال: ألا أريك شيئاً حسناً؟ فانحدر إلى النهر، فأخذ ضفدعاً، فجعل في عنقها شعرةً من ذنب فرسٍ، فحانت مني التفاتةٌ فإذا هي خنزير في عنقه حبل شريط، فدخل به بيسان، فباعه من بعض الأنباط بخمسة دراهم.
ثم ارتحلنا، فسرنا غير بعيد، فإذا الأنباط يتعادون في إثرنا، فقلت له: قد أقبل
القوم! قال: فأقبل رجلٌ منهم جسيمٌ، فرفع يده فلكمه في أصل لحيه لكمةً صرعه عن الدابة، فإذا برأسه معلق بجلده من رقبته، وأوداجه تشخب دماً، فقلت: يا أعداء الله، قتلتم الرجل!
فمضى القوم يتعادون هاربين، فقال لي الرأس: انظر مروا؟ فقلت: نعم، ثم قال: انظر أمعنوا؟ فالتفت أنظر إليهم، فإذا هو جالسٌ ليس فيه قلبة. فسئل عطية بن قيسٍ عن هذا الرجل من هو؟ فقال: هو زرعة بن إبراهيم.
قيل: إن زرعة قتل يوم دخلت المسودة دمشق في رمضان سنة اثنتين وثلاثين ومئة.