رياح بْن الحارث :
سمع عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ، وَابنه الْحَسَن بْن عَلِيّ، وسَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، وَيقال: إنه حج مَعَ عُمَر بْن الخطاب حجتين. رَوَى عَنْهُ صَدَقَةُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَالْحَسَنُ بْنُ الْحَكَمِ النَّخَعِيُّ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ قَيْسٍ، وَغَيْرُهُمْ. وورد المدائن.
كذلك أَخْبَرَنِي أحمد بن محمد بن أحمد بن يعقوب حَدَّثَنِي جدي محمد بن عبيد الله بن قَفَرْجَلٍ.
وأَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد السمناني حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّرْصَرِيُّ. قَالا: حَدَّثَنَا الحسين بن إسماعيل حدّثنا زياد بن أيّوب حدّثنا ابن أبي غنية حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ الْمُثَنَّى عَنْ جَدِّهِ رِيَاحِ بْنِ الْحَارِثِ. قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ مِنْبَرِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ بِالْمَدَائِنِ فَقَالَ: أَلا إِنَّ أَمْرَ اللَّهِ وَاقِعٌ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ، إِنِّي مَا أَحْبَبْتُ أَنْ أَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ، يُهْرَاقُ فِيهِ مِحْجَمَةٌ مِنْ دَمٍ مُذْ عَلِمْتُ مَا يَنْفَعُنِي مِمَّا يضرني، فالحقوا بطيتكم.
سمع عَلِيّ بْن أَبِي طَالِبٍ، وَابنه الْحَسَن بْن عَلِيّ، وسَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ، وَيقال: إنه حج مَعَ عُمَر بْن الخطاب حجتين. رَوَى عَنْهُ صَدَقَةُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَالْحَسَنُ بْنُ الْحَكَمِ النَّخَعِيُّ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ قَيْسٍ، وَغَيْرُهُمْ. وورد المدائن.
كذلك أَخْبَرَنِي أحمد بن محمد بن أحمد بن يعقوب حَدَّثَنِي جدي محمد بن عبيد الله بن قَفَرْجَلٍ.
وأَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد السمناني حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّرْصَرِيُّ. قَالا: حَدَّثَنَا الحسين بن إسماعيل حدّثنا زياد بن أيّوب حدّثنا ابن أبي غنية حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ الْمُثَنَّى عَنْ جَدِّهِ رِيَاحِ بْنِ الْحَارِثِ. قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ مِنْبَرِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ بِالْمَدَائِنِ فَقَالَ: أَلا إِنَّ أَمْرَ اللَّهِ وَاقِعٌ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ، إِنِّي مَا أَحْبَبْتُ أَنْ أَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ، يُهْرَاقُ فِيهِ مِحْجَمَةٌ مِنْ دَمٍ مُذْ عَلِمْتُ مَا يَنْفَعُنِي مِمَّا يضرني، فالحقوا بطيتكم.