رويفع بن ثابت الأنصاري
: عداده في أهل مصر.
روى عنه: حنش الصنعاني، ووفاء بن شريح، وشييم بن بيتان، وشيبان القتباني.
أخبرنا علي بن الحسن القاضي، قال: حدثنا عبيد بن عبد الواحد، قال: حدثنا بن أبي مريم، قال: حدثنا نافع بن يزيد، قال: حدثني ربيعة بن أبي سليم مولى عبد الرحمن بن حسان التجيبي، أنه سمع حنش الصنعاني يحدث، أنه سمع رويفع بن ثابت في غزوته قبل المغرب، يقول: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في غزوة خيبر: «أنه بلغني أنكم تبايعون المثقال بالنصف، والثلثين، وإنه لا يصلح إلا المثقال بالمثقال، والوزن بالوزن» .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يركب دابة من المغانم، حتى إذا أنقضها ردها في المغانم، ولا ثوبا يلبسه، حتى إذا خلق رده في المغانم» .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه ولد غيره» .
الحديث الآخر رواه بكر بن مضر، عن جعفر بن ربيعة، عن أبي مرزوق، وهو ربيعة بن أبي سليم.
أخبرناه أبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو حاتم الرازي، قال: حدثنا أبو الأسود النضر بن عبد الجبار، قال: حدثنا بكر بن مضر، عن جعفر بن ربيعة، عن أبي مرزوق وهو ربيعة بن أبي سليم، عن حنش، عن رويفع بن ثابت: عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه ولد غيره» .
رواه عبد الله بن المبارك، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي مرزوق، وهو ربيعة بن أبي سليم.
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المنذر، وأبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن النضر، قال: حدثنا معاوية بن عمرو، عن أبي إسحاق الفزاري، عن عبد الله بن المبارك، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن فلان الجيشاني، أو عن أبي مرزوق مولى تجيب، عن حنش، قال: شهدت فتح مصر جربة مع رويفع بن ثابت، فخطبنا، فقال:
شهدت فتح خيبر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه زرع غيره
«ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقع على امرأة من السبي حتى يستبريها» ، وقال غيره: حتى يستبرئها.
أخبرنا محمد بن يعقوب بن يوسف، وأحمد بن محمد بن زياد، قالا: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير.
ح: وحدثنا محمد بن الحسين بن الحسن القطان، قال: حدثنا أحمد بن يوسف السلمي، قال: حدثنا أحمد بن خالد الوهبي.
ح وأخبرنا محمد بن الحسين، قال: حدثنا أبو الأزهر أحمد بن الأزهر، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: حدثنا أبي، كلهم عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي مرزوق مولى تجيب، عن حنش الصنعاني، قال: غزونا مع أبي رويفع الأنصاري.
هكذا قال يونس.
وقال إبراهيم بن سعد، والوهبي: غزونا مع رويفع، فافتتح قرية يقال لها جربة، فقام خطيبًا، فقال: إني لا أقول إلا ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر، قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسقي ماءه زرع غيره، يعني إتيان الحبالى من الفيء
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يصيب امرأة من السبي ثيبًا حتى يستبريها.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيع مغنما حتى يقسم.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يركب دابة من فيء المسلمين، حتى إذا أعجفها ردها فيه.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يلبس ثوبًا من فيء المسلمين، حتى إذا أخلقه رده فيه.
: عداده في أهل مصر.
روى عنه: حنش الصنعاني، ووفاء بن شريح، وشييم بن بيتان، وشيبان القتباني.
أخبرنا علي بن الحسن القاضي، قال: حدثنا عبيد بن عبد الواحد، قال: حدثنا بن أبي مريم، قال: حدثنا نافع بن يزيد، قال: حدثني ربيعة بن أبي سليم مولى عبد الرحمن بن حسان التجيبي، أنه سمع حنش الصنعاني يحدث، أنه سمع رويفع بن ثابت في غزوته قبل المغرب، يقول: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في غزوة خيبر: «أنه بلغني أنكم تبايعون المثقال بالنصف، والثلثين، وإنه لا يصلح إلا المثقال بالمثقال، والوزن بالوزن» .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يركب دابة من المغانم، حتى إذا أنقضها ردها في المغانم، ولا ثوبا يلبسه، حتى إذا خلق رده في المغانم» .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه ولد غيره» .
الحديث الآخر رواه بكر بن مضر، عن جعفر بن ربيعة، عن أبي مرزوق، وهو ربيعة بن أبي سليم.
أخبرناه أبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا أبو حاتم الرازي، قال: حدثنا أبو الأسود النضر بن عبد الجبار، قال: حدثنا بكر بن مضر، عن جعفر بن ربيعة، عن أبي مرزوق وهو ربيعة بن أبي سليم، عن حنش، عن رويفع بن ثابت: عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه ولد غيره» .
رواه عبد الله بن المبارك، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي مرزوق، وهو ربيعة بن أبي سليم.
أخبرنا محمد بن عبد الله بن المنذر، وأبو عمرو أحمد بن محمد بن إبراهيم، قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن النضر، قال: حدثنا معاوية بن عمرو، عن أبي إسحاق الفزاري، عن عبد الله بن المبارك، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن فلان الجيشاني، أو عن أبي مرزوق مولى تجيب، عن حنش، قال: شهدت فتح مصر جربة مع رويفع بن ثابت، فخطبنا، فقال:
شهدت فتح خيبر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يسقي ماءه زرع غيره
«ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقع على امرأة من السبي حتى يستبريها» ، وقال غيره: حتى يستبرئها.
أخبرنا محمد بن يعقوب بن يوسف، وأحمد بن محمد بن زياد، قالا: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير.
ح: وحدثنا محمد بن الحسين بن الحسن القطان، قال: حدثنا أحمد بن يوسف السلمي، قال: حدثنا أحمد بن خالد الوهبي.
ح وأخبرنا محمد بن الحسين، قال: حدثنا أبو الأزهر أحمد بن الأزهر، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: حدثنا أبي، كلهم عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي مرزوق مولى تجيب، عن حنش الصنعاني، قال: غزونا مع أبي رويفع الأنصاري.
هكذا قال يونس.
وقال إبراهيم بن سعد، والوهبي: غزونا مع رويفع، فافتتح قرية يقال لها جربة، فقام خطيبًا، فقال: إني لا أقول إلا ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر، قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسقي ماءه زرع غيره، يعني إتيان الحبالى من الفيء
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يصيب امرأة من السبي ثيبًا حتى يستبريها.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيع مغنما حتى يقسم.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يركب دابة من فيء المسلمين، حتى إذا أعجفها ردها فيه.
ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يلبس ثوبًا من فيء المسلمين، حتى إذا أخلقه رده فيه.