41320. رفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان الأنصاري المرزقي أبو معاذ المدني...1 41321. رفاعة بن رافع بن مالك بن عجلان الزرقي...1 41322. رفاعة بن زنبر1 41323. رفاعة بن زيد1 41324. رفاعة بن زيد الجذامي1 41325. رفاعة بن زيد الجذامي ثم الضبيبي241326. رفاعة بن زيد الظفري الانصاري1 41327. رفاعة بن زيد بن عامر2 41328. رفاعة بن زيد بن عامر بن سواد1 41329. رفاعة بن زيد بن وهب الجذامي1 41330. رفاعة بن سموال3 41331. رفاعة بن سموال القرظي2 41332. رفاعة بن شداد1 41333. رفاعة بن شداد الفتياني1 41334. رفاعة بن شداد الفتياني ابو عاصم1 41335. رفاعة بن شداد الفتياني وفتيان بطن2 41336. رفاعة بن شداد بن عبد1 41337. رفاعة بن عبد المنذر2 41338. رفاعة بن عبد المنذر أبو لبابة1 41339. رفاعة بن عبد المنذر أبو لبابة الأنصاري...1 41340. رفاعة بن عبد المنذر ابو لبابة الانصاري الاوسي المديني...1 41341. رفاعة بن عبد المنذر ابو لبابة المدني...1 41342. رفاعة بن عبد المنذر بن الزبير1 41343. رفاعة بن عبد المنذر بن الزبير بن زيد1 41344. رفاعة بن عبد المنذر بن رفاعة بن دينار الانصاري...1 41345. رفاعة بن عبد المنذر بن زنبر الانصاري الاوسي...1 41346. رفاعة بن عبد المنذر بن زنبر بن زيد1 41347. رفاعة بن عبد المنذر ابو لبابة الانصاري...1 41348. رفاعة بن عرابة3 41349. رفاعة بن عرابة الجهني4 41350. رفاعة بن عرابة بن عرادة الجهني2 41351. رفاعة بن عرادة1 41352. رفاعة بن عمرو1 41353. رفاعة بن عمرو الانصاري1 41354. رفاعة بن عمرو الجهني2 41355. رفاعة بن عمرو بن زيد1 41356. رفاعة بن عمرو بن زيد الانصاري1 41357. رفاعة بن عمرو بن زيد بن عمرو1 41358. رفاعة بن عمرو بن نوفل بن عبد الله1 41359. رفاعة بن فلان بن عمرو بن ثعلبة بن سالم...1 41360. رفاعة بن قرظة1 41361. رفاعة بن قرظة القرظي1 41362. رفاعة بن قرظة القرظي الانصاري1 41363. رفاعة بن قيس الاشهلي1 41364. رفاعة بن مبشر1 41365. رفاعة بن مبشر بن الحارث الانصاري1 41366. رفاعة بن مسروح1 41367. رفاعة بن مسروح الاسدي2 41368. رفاعة بن هرير بن عبد الرحمن1 41369. رفاعة بن هرير بن عبد الرحمن بن رافع2 41370. رفاعة بن هرير بن عبد الرحمن بن رافع بن خديج...1 41371. رفاعة بن وقش2 41372. رفاعة بن وقش الاشهلي1 41373. رفاعة بن وقش الانصاري1 41374. رفاعة بن وهب1 41375. رفاعة بن يثربي2 41376. رفاعة بن يثربي أبو رمثة1 41377. رفاعة بن يثربي ابو رمثة التميمي1 41378. رفاعة بن يثربي ابو رمثة التيمي2 41379. رفاعة بن يثربي التميمي1 41380. رفاعة بن يثربي التيمي ابو رمثة1 41381. رفاعة بن يحيى بن عبد الله1 41382. رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة1 41383. رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة بن رافع ابن عفراء الزرقي الانص...1 41384. رفاعة بنت ثابت1 41385. رفاعة وهي أم القاسم1 41386. رفدة بن قضاعة الغساني4 41387. رفدة بن قضاعة الغساني الشامي5 41388. رفيد1 41389. رفيدة1 41390. رفيدة الانصارية1 41391. رفيع أبو العالية الرياحي2 41392. رفيع أبو عقبة السدوسى1 41393. رفيع أبو كبير1 41394. رفيع أبو كثير1 41395. رفيع أبو كثيرة2 41396. رفيع ابو العالية4 41397. رفيع ابو العالية الرياحي3 41398. رفيع ابو عقبة السدوسي1 41399. رفيع البصري ابو العالية الرياحي1 41400. رفيع المكي1 41401. رفيع بن أبي راشد1 41402. رفيع بن خالد القيسي1 41403. رفيع بن مهران3 41404. رفيع بن مهران أبو العالية1 41405. رفيع بن مهران ابو العالية2 41406. رفيع والد عبد العزيز بن رفيع1 41407. رقاد بن ابراهيم1 41408. رقاد بن ربيعة3 41409. رقاد بن ربيعة العقيلي2 41410. رقبة بن مسقلة2 41411. رقبة بن مسقلة ابو عبد الله العبدي الكوفي...1 41412. رقبة بن مسقلة العبدي1 41413. رقبة بن مصقلة2 41414. رقبة بن مصقلة ابو عبد الله العبدي الكوفي...1 41415. رقبة بن مصقلة العبدي5 41416. رقيبة بن عقيبة1 41417. رقيبة بن عقيبة او عقيبة بن رقيبة1 41418. رقية1 41419. رقية بن مسقلة ابو عبد الله العبدي الكوفي...1 Prev. 100
«
Previous

رفاعة بن زيد الجذامي ثم الضبيبي

»
Next
رفاعة بن زيد الجذامي، ثم الضبيبي
وفد على النبي صلى الله عليه وسلم، وكتب له كتابًا.
رواه ابن إسحاق، عن حميد بن رويمان.
روى عنه: أبو هريرة، وحميد.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، ومحمد بن يعقوب، قالا: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن محمد بن إسحاق، قال: حدثني ثور بن زيد، عن سالم مولى عبد الله بن مطيع، عن أبي هريرة قال: انصرفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خيبر إلى وادي القرى، ومعه غلام له، أهداه له رفاعة بن زيد الجذامي، فبينا هو يضع رحل رسول الله صلى الله عليه وسلم، أصيلا مع
مغترب الشمس، أتاه سهم غرب، ما ندري به، فقتله السهم الذي لا يدرى من رمى به، فقلنا: هنيئا له الجنة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفس محمد بيده، إن شملته الآن لتحترق عليه في النار، غلها من فيء المسلمين يوم خيبر، فجاء رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فزعًا حين سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك، فقال: يا رسول الله، أصبت شراكين لنعلين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يعدلك مثلهما من النار.
هذا حديث مشهور عن ابن إسحاق.
ورواه مالك بن أنس في الموطأ، عن ثور بن زيد، عن سالم مولى ابن مطيع، عن أبي هريرة.
أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوهاب النصري، قال: حدثنا يحيى بن صالح، قال: حدثنا ابن عياش، قال: حدثنا حميد بن رومان، عن زياد بن سعد بن رفاعة بن زيد أراه ذكر عن أبيه: أن رفاعة بن زيد كان قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم في عشرة من قومه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين منزلك؟ قال: بينك وبين الشام، فقال النبي عليه السلام: انطلق بكتابي هذا إليهم وكن رسولي إليهم، وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابًا فيه: هذا كتاب من محمد رسول الله لرفاعة بن زيد، إني بعثته إلى قومه عامة، ومن دخل فيهم، يدعوهم إلى الله وإلى رسوله، فمن أقبل ففي حزب الله، ومن أدبر فله أمان شهرين، فأتاهم بكتاب رسول الله، فأجابوه وبايعوه وأسلموا على يديه.
رِفَاعَةُ بْنُ زَيْدٍ الْجُذَامِيُّ، ثُمَّ الضُّبَيْبِيُّ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ، فَأَهْدَى لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلَامًا اسْمُهُ: مِدْعَمٌ، وَكَتَبَ لِرَفَاعَةَ كِتَابًا لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي ثَوْرٌ، عَنْ سَالِمٍ، مَوْلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ مُطِيعٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: لَمَّا انْصَرَفْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَيْبَرَ إِلَى «وَادِي الْقُرَى» نَزَلْنَا بِهَا أُصُلًا مَعَ مَغَارِبِ الشَّمْسِ، وَمَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلَامٌ لَهُ أَهْدَاهُ لَهُ رِفَاعَةُ بْنُ زَيْدٍ الْجُذَامِيُّ ثُمَّ الضُّبَيْبِيُّ، قَالَ: فَوَاللهِ، إِنَّهُ لَيَضَعُ رَحْلَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ أَتَاهُ سَهْمٌ غَرْبٌ فَأَصَابَهُ فَقَتَلَهُ، فَقُلْنَا لَهُ: هَنِيئًا لَهُ الْجَنَّةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَلَّا وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، إِنَّ شَمِيلَتَهُ الْآنَ لَتَحْتَرِقُ عَلَيْهِ فِي النَّارِ» ، وَكَانَ غَلَّهَا مِنْ فَيْءِ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ خَيْبَرَ، قَالَ: فَسَمِعَهَا رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَاهُ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَصَبْتُ شِرَاكَيْنِ لِنَعْلَيْنِ لِي، قَالَ: فَقَالَ: «يُقَدَّ لَكَ مِثْلُهُمَا مِنَ النَّارِ» رَوَاهُ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ ثَوْرٍ نَحْوَهُ، وَلَمْ يُسَمِّ رِفَاعَةَ وَسَمَّى الْغُلَامَ مِدْعَمًا وَرَوَاهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ، عَنْ ثَوْرٍ، نَحْوَهُ، وَلَمْ يُسَمِّ رِفَاعَةَ، وَقَالَ: وَهَبَهُ لَهُ رَجُلٌ مِنْ جُذَامٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: " قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هُدْنَةِ الْحُدَيْبِيَةِ قَبْلَ خَيْبَرَ رِفَاعَةُ بْنُ زَيْدٍ الْجُذَامِيُّ ثُمَّ الضُّبَيْبِيُّ، فَأَهْدَى إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلَامًا، فَأَسْلَمَ فَحَسُنَ إِسْلَامُهُ، وَكَتَبَ لَهُ كِتَابًا فِيهِ: «بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ لِرَفَاعَةَ بْنِ زَيْدٍ، إِنِّي بَعَثْتُهُ إِلَى قَوْمِهِ عَامَّةً، وَمَنْ دَخَلَ فِيهِمْ، يَدْعُوهُمْ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ، فَمَنْ أَقْبَلَ فَفِي حِزْبِ اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ أَدْبَرَ فَلَهُ أَمَانُ شَهْرَيْنِ» فَلَمَّا قَدِمَ رِفَاعَةُ إِلَى قَوْمِهِ أَجَابُوا وَأَسْلَمُوا "
- رَوَاهُ يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ الْوُحَاظِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَيَّاشٍ، ثنا حُمَيْدُ بْنُ رُومَانَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ سَعْدِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ زَيْدٍ، أُرَاهُ ذَكَرَ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رِفَاعَةَ بْنَ زَيْدٍ كَانَ قَدْ قَدِمَ فِي عَشَرَةٍ مِنْ قَوْمِهِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيْنَ مَنْزِلُكَ؟» فَقَالَ: فِيمَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الشَّامِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «انْطَلِقْ بِكِتَابِي هَذَا إِلَيْهِمْ، وَكُنْ رَسُولِي إِلَيْهِمْ» وَكَتَبَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ كِتَابًا فِيهِ: «هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ» ، فَذَكَرَ مِثْلَهُ
- حُدِّثْنَاهُ، عَنْ خَيْثَمَةَ، ثنا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ البَّصْرِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ، بِهِ