رُخيلة بن ثعلبة
- رُخيلة بن ثعلبة بن خالد بن ثعلبة بن عامر بن بياضة. شهد بدرًا وأحدًا وتوفيّ وليس له عقب. خمسة نفر. فجميع من شهِدَ بدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من الخزرج فِي عدد مُحَمَّد بْن عُمَر مائة وخمسة وسبعون إنسانًا. وَفِي عدد محمد بْن إِسْحَاق مائة وسبعون إنسانًا. وجميع من شهِدَ بدْرًا من المهاجرين والأنصار ومن ضرب له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسهمه وأجره. في عدد محمد بن إسحاق. ثلاثمائة وأربعة عشر رجلًا. من المهاجرين ثلاثة وثمانون رجلًا ومنهم من الأوس واحد وستون رجلًا. ومن الخزرج مائة وسبعون رجلًا. وَفِي عدد أبي معشر ومحمد بْن عُمَر من شهِدَ بدرا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلًا. قَالَ مُحَمَّد بْن عُمَر: وَقَدْ سَمِعْتُ مَنْ يروي أنهم ثلاثمائة وأربعة عشر رجلًا. وَفِي عدد مُوسَى بْن عقبة ثلاثمائة وستة عشر رجلًا. ذِكْرُ النُّقَبَاءِ الاثْنَيْ عَشَرَ رَجُلا الَّذِينَ اخْتَارَهُمْ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الأنصار ليلة العقبة بمنى . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْعَبْدِيُّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: لَقِيَ النَّبِيَّ الْعَامَ الْمُقْبِلَ سَبْعُونَ رَجُلا مِنَ الأَنْصَارِ قَدْ آمَنُوا بِهِ فَأَخَذَ مِنْهُمُ النُّقَبَاءَ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلا. . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: هُمُ اثْنَا عَشَرَ نَقِيبًا رَأْسُهُمْ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الرِّجَالِ عَنْ رَيْطَةَ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - نَقَّبَ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ عَلَى النُّقَبَاءِ. تَسْمِيَةُ النُّقَبَاءِ وَأَنْسَابِهِمْ وصفاتهم ووفاتهم أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ الأَوْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرُ وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ قَالَ: سَمَّاهُمْ لِي رَجُلٌ عَالِمٌ بِهِمْ لا أُبَالِي أَلا أَسْأَلَ عَنْهُمْ أَحَدًا بَعْدَهُ. وَهُوَ حَرَامُ بْنُ عُثْمَانَ عَنِ ابْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِيهِ جَابِرٍ. وَكُلُّهُمْ قَدْ حَدَّثَنِي بِتَسْمِيَتِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبائهم وقبائلهم إلا أَنَّ رَفْعَ أَنْسَابِهِمْ وَأُمَّهَاتِهِمْ وَأَوْلادِهِمْ عَنْ مُحَمَّدِ بن عمر الواقدي وعبد الله بن محمد بْنِ عُمَارَةَ الأَنْصَارِيِّ. قَالُوا جَمِيعًا: كَانَ النُّقَبَاءُ مِنَ الأَوْسِ ثَلاثَةُ نَفَرٍ. مِنْهُمْ مِنْ بَنِي عَبْدِ الأَشْهَلِ رَجُلانِ وَهُمَا:
- رُخيلة بن ثعلبة بن خالد بن ثعلبة بن عامر بن بياضة. شهد بدرًا وأحدًا وتوفيّ وليس له عقب. خمسة نفر. فجميع من شهِدَ بدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من الخزرج فِي عدد مُحَمَّد بْن عُمَر مائة وخمسة وسبعون إنسانًا. وَفِي عدد محمد بْن إِسْحَاق مائة وسبعون إنسانًا. وجميع من شهِدَ بدْرًا من المهاجرين والأنصار ومن ضرب له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسهمه وأجره. في عدد محمد بن إسحاق. ثلاثمائة وأربعة عشر رجلًا. من المهاجرين ثلاثة وثمانون رجلًا ومنهم من الأوس واحد وستون رجلًا. ومن الخزرج مائة وسبعون رجلًا. وَفِي عدد أبي معشر ومحمد بْن عُمَر من شهِدَ بدرا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلًا. قَالَ مُحَمَّد بْن عُمَر: وَقَدْ سَمِعْتُ مَنْ يروي أنهم ثلاثمائة وأربعة عشر رجلًا. وَفِي عدد مُوسَى بْن عقبة ثلاثمائة وستة عشر رجلًا. ذِكْرُ النُّقَبَاءِ الاثْنَيْ عَشَرَ رَجُلا الَّذِينَ اخْتَارَهُمْ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الأنصار ليلة العقبة بمنى . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْعَبْدِيُّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: لَقِيَ النَّبِيَّ الْعَامَ الْمُقْبِلَ سَبْعُونَ رَجُلا مِنَ الأَنْصَارِ قَدْ آمَنُوا بِهِ فَأَخَذَ مِنْهُمُ النُّقَبَاءَ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلا. . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ: هُمُ اثْنَا عَشَرَ نَقِيبًا رَأْسُهُمْ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الرِّجَالِ عَنْ رَيْطَةَ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - نَقَّبَ أَسْعَدَ بْنَ زُرَارَةَ عَلَى النُّقَبَاءِ. تَسْمِيَةُ النُّقَبَاءِ وَأَنْسَابِهِمْ وصفاتهم ووفاتهم أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ الأَوْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرُ وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ قَالَ: سَمَّاهُمْ لِي رَجُلٌ عَالِمٌ بِهِمْ لا أُبَالِي أَلا أَسْأَلَ عَنْهُمْ أَحَدًا بَعْدَهُ. وَهُوَ حَرَامُ بْنُ عُثْمَانَ عَنِ ابْنِ جَابِرٍ عَنْ أَبِيهِ جَابِرٍ. وَكُلُّهُمْ قَدْ حَدَّثَنِي بِتَسْمِيَتِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبائهم وقبائلهم إلا أَنَّ رَفْعَ أَنْسَابِهِمْ وَأُمَّهَاتِهِمْ وَأَوْلادِهِمْ عَنْ مُحَمَّدِ بن عمر الواقدي وعبد الله بن محمد بْنِ عُمَارَةَ الأَنْصَارِيِّ. قَالُوا جَمِيعًا: كَانَ النُّقَبَاءُ مِنَ الأَوْسِ ثَلاثَةُ نَفَرٍ. مِنْهُمْ مِنْ بَنِي عَبْدِ الأَشْهَلِ رَجُلانِ وَهُمَا: