رباح بن قصير اللخمي
: من بني القشب، من شرقية مصر، أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم زمن أبي بكر، حين قدم حاطب بن أبي بلتعة رسولا من أبي بكر إلى المقوقس، فنزل عليهم بركوب، قرية من قرى مصر، وهو جد موسى بن علي بن رباح.
ذكره المفضل بن غسان، عن يحيى بن إسحاق السيلحاني، عن موسى بن علي بن رباح، قال: سمعت أبي يحدث القوم وأنا فيهم، أن أباه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم في زمن أبي بكر.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، وإسماعيل بن محمد قالا: حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور، قال: حدثنا مطهر بن الهيثم الكناني، قال: حدثنا موسى بن علي بن رباح، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجده: «ما ولد لك؟» فقال: يا رسول الله، وما عسى يولد لي إما غلام وإما جارية، قال: فمن يشبه؟ قال: يا رسول الله، يشبه أمه وأباه، فقال النبي عليه السلام عندها: مه لا تقل كذا، إن النطفة إذا استقرت، يعني في الرحم أحضرها الله تعالى كل نسب بينها وبين آدم، أما قرأت هذه الآية: {في أي صورة ما شاء ركبك} فيما بينك وبين آدم ".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ستفتح مصر بعدي، فانتجعوا خيرها ولا تتخذوها دارًا، فإنه يساق إليها أقل الناس أعمارًا.
هذا حديث غريب، تفرد به مطهر، وعنه مشهور.
: من بني القشب، من شرقية مصر، أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم زمن أبي بكر، حين قدم حاطب بن أبي بلتعة رسولا من أبي بكر إلى المقوقس، فنزل عليهم بركوب، قرية من قرى مصر، وهو جد موسى بن علي بن رباح.
ذكره المفضل بن غسان، عن يحيى بن إسحاق السيلحاني، عن موسى بن علي بن رباح، قال: سمعت أبي يحدث القوم وأنا فيهم، أن أباه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم في زمن أبي بكر.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، وإسماعيل بن محمد قالا: حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور، قال: حدثنا مطهر بن الهيثم الكناني، قال: حدثنا موسى بن علي بن رباح، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجده: «ما ولد لك؟» فقال: يا رسول الله، وما عسى يولد لي إما غلام وإما جارية، قال: فمن يشبه؟ قال: يا رسول الله، يشبه أمه وأباه، فقال النبي عليه السلام عندها: مه لا تقل كذا، إن النطفة إذا استقرت، يعني في الرحم أحضرها الله تعالى كل نسب بينها وبين آدم، أما قرأت هذه الآية: {في أي صورة ما شاء ركبك} فيما بينك وبين آدم ".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ستفتح مصر بعدي، فانتجعوا خيرها ولا تتخذوها دارًا، فإنه يساق إليها أقل الناس أعمارًا.
هذا حديث غريب، تفرد به مطهر، وعنه مشهور.