خلف بن خليفة بن صاعد الأشجعي التابعي مولاهم أبو أحمد
كان بالكوفة ثم انتقل إلى واسط ثم تحول إلى بغداد سكنها وبها توفى رأى عمرو بن حريث الصحابي وهو بن ست سنين وروى عن جعفر بن أبي وحشية
وحميد بن عطاء الأعرج ومحارب بن دثار وغيرهم
وعنه علي بن حجر وقتيبة بن سعيد وسعيد بن منصور
وابن عرفة صدوق قاله الذهبي وقال يحيى بن معين والنسائي ليس به بأس وقال محمد بن عمار
لا بأس به وقال أبو حاتم صدوق وقال بن عدي أرجو أنه لا بأس به ولا أبرئه من أن يخطىء في بعض الأحايين وقال بن سعد ثقة أنكر سفيان بن عيينة وأحمد بن حنبل رؤيته لعمرو بن حريث وكذبه في ذلك سفيان قال أحمد شبه عليه وقال أحمد أيضا رأيته مفلوجا سنة سبع وسبعين ومئة وكان لا يفهم فمن كتب عنه قديما فسماعه
صحيح وعنه قد أتيته فلم أفهم عنه قيل له في أي سنة مات قال أظنه في سنة ثمانين أو آخر سنة تسع وسبعين وقال بن سعد تغير قبل موته واختلط وفي مسند أحمد دخلت عليه فرأيته قد اختلط فلم أسمع منه وقال عبد الله عن أبيه يعنى الإمام أحمد رأيت خلفا وهو كبير فوضعه إنسان فصاح يعنى من الكبر فقال له إنسان يا أبا أحمد حدثكم محارب بن دثار وقص الحديث فتكلم بكلام خفي فجعلت لا أفهم فتركته
روى له مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عاش تسعين سنة وتوفي سنة إحدى وثمانين ومئة
المهملة.
كان بالكوفة ثم انتقل إلى واسط ثم تحول إلى بغداد سكنها وبها توفى رأى عمرو بن حريث الصحابي وهو بن ست سنين وروى عن جعفر بن أبي وحشية
وحميد بن عطاء الأعرج ومحارب بن دثار وغيرهم
وعنه علي بن حجر وقتيبة بن سعيد وسعيد بن منصور
وابن عرفة صدوق قاله الذهبي وقال يحيى بن معين والنسائي ليس به بأس وقال محمد بن عمار
لا بأس به وقال أبو حاتم صدوق وقال بن عدي أرجو أنه لا بأس به ولا أبرئه من أن يخطىء في بعض الأحايين وقال بن سعد ثقة أنكر سفيان بن عيينة وأحمد بن حنبل رؤيته لعمرو بن حريث وكذبه في ذلك سفيان قال أحمد شبه عليه وقال أحمد أيضا رأيته مفلوجا سنة سبع وسبعين ومئة وكان لا يفهم فمن كتب عنه قديما فسماعه
صحيح وعنه قد أتيته فلم أفهم عنه قيل له في أي سنة مات قال أظنه في سنة ثمانين أو آخر سنة تسع وسبعين وقال بن سعد تغير قبل موته واختلط وفي مسند أحمد دخلت عليه فرأيته قد اختلط فلم أسمع منه وقال عبد الله عن أبيه يعنى الإمام أحمد رأيت خلفا وهو كبير فوضعه إنسان فصاح يعنى من الكبر فقال له إنسان يا أبا أحمد حدثكم محارب بن دثار وقص الحديث فتكلم بكلام خفي فجعلت لا أفهم فتركته
روى له مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عاش تسعين سنة وتوفي سنة إحدى وثمانين ومئة
المهملة.