37361. حويصة بن مسعود الانصاري الحارثي المديني...1 37362. حويصة بن مسعود الحارثي1 37363. حويصة بن مسعود بن كعب بن عامر2 37364. حويطب1 37365. حويطب بن عبد العزى5 37366. حويطب بن عبد العزي637367. حويطب بن عبد العزي ابو محمد القرشي المكي...2 37368. حويطب بن عبد العزي القرشي العامري1 37369. حويطب بن عبد العزي بن ابي قيس بن عبد1 37370. حويطب بن عبد العزي بن ابي قيس بن عبد ود...1 37371. حويطب بن عبد العزيز بن ابي قيس1 37372. حى بن يعلى بن امية الثقفي1 37373. حى ابو عبيد حاجب سليمان بن عبد الملك...1 37374. حى بن لقيط بن ناشرة المهري1 37375. حى بن هانئ بن ناضر1 37376. حى بن يؤمن بن جحيل1 37377. حى بن يزيد الخولاني1 37378. حي1 37379. حي الخولاني ثم الجعلي1 37380. حي بن هانئ ابو قبيل المعافري1 37381. حي الليثي1 37382. حي بن جارية الثقفي1 37383. حي بن حارثة الثقفي1 37384. حي بن ماتع المعافري1 37385. حي بن مالك3 37386. حي بن موهب1 37387. حي بن يؤمن أبو عشانة المعافري1 37388. حي بن يؤمن أبو عشانة المعافري1 37389. حي بن يؤمن المصري ابو عشانة المعافري...1 37390. حي بن يومن1 37391. حياة بن قيس بن رجال بن سلطان الأنصاري...1 37392. حياش ويقال جياش بالجيم1 37393. حيان4 37394. حيان الأنصاري1 37395. حيان الصائغ1 37396. حيان الهذلي2 37397. حيان بن ابي جبلة القرشي1 37398. حيان بن الحارث ابو عقيل1 37399. حيان أبو النضر الأسدي1 37400. حيان أبو النضر الأسدي الشامي1 37401. حيان أبو سعيد التيمى1 37402. حيان ابو النضر الاسدي2 37403. حيان ابو سعيد التيمي2 37404. حيان الأعرج1 37405. حيان الاعرج2 37406. حيان الاعرج الجوفي1 37407. حيان الانصاري3 37408. حيان الانصاري والد عمران بن حيان1 37409. حيان السلمي1 37410. حيان الهذلي1 37411. حيان او حبان بن قيس بن عبد الله1 37412. حيان بن إياس البارقي الأزدي2 37413. حيان بن ابجر1 37414. حيان بن ابجر الكناني1 37415. حيان بن ابحر الهمداني1 37416. حيان بن ابي جبلة1 37417. حيان بن ابي سلمى1 37418. حيان بن الابجر2 37419. حيان بن الابجر الكناني1 37420. حيان بن الاعرج1 37421. حيان بن الاعين بن يمين بن سليع1 37422. حيان بن الحارث ابو عقيل1 37423. حيان بن الحصين ابو الهياج الاسدي1 37424. حيان بن اياس البارقي الازدي1 37425. حيان بن اياس البارقي الواسطي1 37426. حيان بن بج1 37427. حيان بن بح2 37428. حيان بن بح الصدائي2 37429. حيان بن بشر ابو بشر الاسدي1 37430. حيان بن بشر بن المخارق ابو بشر الاسدي...1 37431. حيان بن بشر بن المخارق الضبي ولي1 37432. حيان بن بشر بن حيان ابو بشر القاضي1 37433. حيان بن جبلة أبو جبلة1 37434. حيان بن جحدر أبو السمين الطائي1 37435. حيان بن جحدر ابو السمين الطائي2 37436. حيان بن حجر1 37437. حيان بن حجر الدمشقي1 37438. حيان بن حصين أبو الهياج الأسدي2 37439. حيان بن حصين ابو الهياج الاسدي2 37440. حيان بن حصين ابو الهياج الاسدي الكوفي...1 37441. حيان بن سريج1 37442. حيان بن سريج المصري1 37443. حيان بن سلمان الجعفي بياع الانماط1 37444. حيان بن سلمان الجعفي1 37445. حيان بن سليمان الكوفي1 37446. حيان بن شريح1 37447. حيان بن ضمرة1 37448. حيان بن ضمرة الباهلي2 37449. حيان بن عبد الرحيم بن عبد الله1 37450. حيان بن عبد الله بن حيان ابو جبلة المازني...1 37451. حيان بن عبيد الله أبو زهير1 37452. حيان بن عبيد الله أبو زهير2 37453. حيان بن عبيد الله ابو زهير1 37454. حيان بن عبيد الله العدوي1 37455. حيان بن عبيد الله بن جبلة1 37456. حيان بن عبيد الله بن جبلة ابو جبلة الرازي العدوي...1 37457. حيان بن عبيد الله بن حيان1 37458. حيان بن عبيد الله بن زهير ابو زهير العدوي...1 37459. حيان بن عمير أبو العلاء البصري الجريري...1 37460. حيان بن عمير ابو العلاء2 Prev. 100
«
Previous

حويطب بن عبد العزي

»
Next
حويطب بن عبد الْعُزَّى لَهُ صُحْبَة عَن ابْن السَّعْدِيّ عَن عمر
حويطب بن عبد العزى
ابن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل.
من مسلمة الفتح، مات في آخر خلافة معاوية، وهو ابن عشرين ومائة سنة، يكنى أبا محمد، ويقال: أبو الأصبغ.
روى عنه: السائب بن يزيد.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق، قال: حدثنا عبد الله بن أبي بكر بن حزم وغيره، قال: كان ممن أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحاب المئين من المؤلفة قلوبهم من قريش وسائر العرب: حويطب بن عبد العزى بن أبي قيس مائة من الإبل.
حديثه في الموطأ في كتاب الصلاة، صلاة القاعد.
حويطب بن عبد العزى
ب د ع: حويطب بْن عبد العزى بْن أَبِي قيس ابن عبد ود بْن نصر بْن مالك بْن حسل بْن عامر بْن لؤي القرشي العامري يكنى أبا مُحَمَّد، وقيل: أَبُو الأصبغ وهو من مسلمة الفتح، ومن المؤلفة قلوبهم، وشهد حنينًا مع النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأعطاه النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مائة من الإبل، يجتمع هو وسهيل بْن عمرو في عبد ود.
وهو أحد النفر الذين أمرهم عمر بْن الخطاب رضي اللَّه عنه، بتجديد أنصاب الحرم، وممن دفن عثمان بْن عفان رضي اللَّه عنه.
روى عنه أَبُو نجيح، والسائب بْن يَزِيدَ.
قال يحيى بْن معين: لا أعلم له حديثًا ثابتًا عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مروان بْن الحكم لحويطب: تأخر إسلامك أيها الشيخ حتى سبقك الأحداث، فقال حويطب: اللَّه المستعان، والله لقد هممت بالإسلام غير مرة، كل ذلك يعوقني أبوك عنه وينهاني، ويقول: تدع شرفك، ودين آبائك لدين محدث، وتصير تابعًا! فأسكت مروان، وندم عَلَى ما قاله له، وقال له حويطب: أما أخبرك عثمان بما كان لقي من أبيك حين أسلم؟ وقال حويطب: شهدت بدرًا مع المشركين، فرأيت عبرًا، رأيت الملائكة تقتل وتأسر بين السماء والأرض، ولم أذكر ذلك لأحد.
وشهد مع سهيل بْن عمرو صلح الحديبية، وأمنه أَبُو ذر يَوْم الفتح، ومشى معه، وجمع بينه وبين عياله حتى نودي بالأمان للجميع، إلا النفر الذين أمر بقتلهم، ثم أسلم يَوْم الفتح، وشهد حنينًا والطائف مسلمًا، واستقرضه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أربعين ألف درهم فأقرضه إياها.
ومات حويطب بالمدينة آخر خلافة معاوية، وقيل: بل مات سنة أربع وخمسين، وهو ابن مائة وعشرين سنة.
حديثه في الموطأ في صلاة القاعد.
أخرجه الثلاثة.
حويطب بن عبد العزى
ابن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر أبو محمد ويقال: أبو الإصبع القرشي العامري له صحبة، أسلم عام الفتح.
قال حويطب: قدمت من عمرتي فقال لي أهلي: أعلمت أن أبا بكر بالموت؟ فأتيته في ثياب سفري فأجده لما به، فقلت: السلام عليك، فقال: وعليك، وعيناه تذرفان، فقلت: يا خليفة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كنت أول من أسلم وثاني اثنين في الغار وصدقت هجرتك، وحسنت نصرتك، ووليت المسلمين فأحسنت صحبتهم، واستعملت خيرهم، قال: وحسن ما فعلت؟ قال: نعم. قال: قال: فإنا لله، والله أشكر له، وأعلم، ولا يمنعني ذلك من أن أستغفر الله، فما خرجت حتى مات.
حدث حويطب بن عبد العزى أن عبد الله بن السعدي أخبره: أنه قدم على عمر بن الخطاب في خلافته فقال له عمر: ألم أخبر أنك تلي من أعمال الناس أعمالاً فإذا أعطيت العمالة رددتها؟ قال: نعم، فقال: وما تريد إلى ذلك؟ قال: إني غني، وأريد أن يكون عملي صدقة على المسلمين، قال: فلا تفعل، فإني قد كنت أردت مثل الذي أردت، وكان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعطيني فأقول: أعطه من هو أفقر إليه مني، فقال: خذه وتصدق به، وما جاءك من هذا المال وأنت غير مستشرف ولا سائل فخذه، وإلا فلا تتبعه نفسك.
وحويطب هو الذي افتدت أمه يمينه، وكان ممن دفن عثمان بن عفان.
ومات في آخر مان معاوية بن أبي سفيان بالمدينة سنة أربع وخمسين، وهو ابن مئة وعشرين سنة، وأمه زينب بنت علقمة بن غزوان بن يربوع بن الحارث بن منقذ.
حدث عبد الرحمن بن عبد العزيز عن عبد الله بن أبي بكر حزم: أنه سئل عن الرهان التي كانت بين قريش حين سار رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى خيبر. فقال: كان حويطب بن عبد العزى يقول: انصرفت من صلح الحديبية وأنا مستيقن أن محمداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سيظهر على الخلق، وتأبى حمية الشيطان إلا لزم ديني.
فقدم علينا عباس بن مرداس السلمي، فخبرنا أن محمداً سار إلى خيابر، وأن خيابر قد جمعت الجموع، فمحمد لا يفلت، إلى أن قال عباس: من شاء بايعته لا يفلت محمد، فقلت: أنا أخاطرك. فقال صفوان بن أمية: أنا معك يا عباس، وقال نوفل بن معاوية: أنا معك يا عباس، وضوى إلى نفر من قريش، فتخاطرنا مئة بعير إلى مئة بعير، أقول أنا وحيزي: يظهر محمد، ويقول عباس وحيزه: تظهر غطفان.
فاضطرب الصوت، فقال أبو سفيان بن حرب: نحب، واللات، حيز عباس بن مرداس، فغضب صفوان، وقال: أدركتك المنافية، فأسكت أبو سفيان، وجاءه الخبر بظهور رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأخذ حويطب وحيزه الرهن.
حدث المنذر بن جهم قال: قال حويطب بن عبد العزى:
لما دخل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مكة عام الفتح، خفت خوفاً شديداً فخرجت من بيتي، وفرقت عيالي في مواضع يأمنون فيها، ثم انتهيت إلى حائط عوف فكنت فيه، فإذا أنا بأبي ذر العفاري وكان بيني وبينه خلة، والخلة أبداً نافعة.
فلما رأيته هربت منه، فقال: أبا محمد؟ قلت: لبيك، قال: مالك؟ قلت: الخوفز قال: لا خوف عليك تعال، أنت آمن بأمان الله، فرجعت إليه، وسلمت عليه فقال لي: اذهب إلى منزلك، قال: فقلت: وهل لي سبيل إلى منزلي؟ والله ما أراني أصل إلى بيتي حياً حتى ألفى فأقتل، أو يدخل علي منزلي فأقتل فإن عيالي لفي مواضع شتى، قال: فاجمع عيالك معك في موضع، وأنا أبلغ معك منزلك، وبلغ معي وجعل ينادي على بابي: إن حويطباً آمن فلا يهيج.
ثم انصرف أبو ذر إلى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأخبره، فقال: أوليس قد آمنا الناس كلهم إلا من أمرت بقتله؟! قال: فاطمأننت ورددت عيالي إلى مواضعهم، وعاد إلي أبو ذر فقال: يا أبا محمد حتى متى وإلى متى؟ قد سبقت في المواطن كلها، وفاتك خير كثير، وبقي خير كثير، فأت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأسلم تسلم، ورسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبر الناس، وأوصل الناس، وأحلم الناس، شرفه شرفك، وعزه عزك.
قال: قلت: فأنا أخرج معك فآتيه، قال: فخرجت معه حتى أتيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالبطحاء، وعنده أبو بكر وعمر، فوقفت على رأسه، وقد سألت أبا ذر كيف يقال إذا سلم عليه؟ قال: قل: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله، فقلتها، فقال: وعليك السلام، أحويطب؟. قال: قلت: نعم، أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الحمد لله الذي هداك.
قال: وسر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بإسلامي، واستقرضني مالاً فأقرضته أربعين ألف درهم، وشهدت معه حنيناً، وأعطاني من غنائم مئة بعير.
ثم قدم حويطب بعد ذلك المدينة فنزلها، وله بها دار بالبلاط عند أصحاب المصاحف، وكان ممن أعطى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من أصحاب المئين من المؤلفة قلوبهم من قريش وسائر العرب، حويطب بن عبد العزى مئة من الإبل.
وعن عبد الله بن عباس: أن إبراهيم عليه السلام أول من نصب أنصاب الحرم يريه جبريل عليه السلام موضعها، ثم جددها إسماعيل، ثم جددها قصي، ثم جددها رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال عبيد الله: فلما كان عمر بن الخطاب بعث أربعة نفر من قريش: مخرمة بن نوفل وسعيد بن يربوع وحويطب بن عبد العزى وأزهر بن عبد عوف فنصبوا أنصاب الحرم.
وكان حويطب قد بلغ عشرين ومئة سنة، ستين في الجاهلية وستين في الإسلام.
فلما ولي مروان بن الحكم المدينة في عمله الأول، دخل عليه حويطب يوماً بعد ذلك، فتحدث عنده، فقال له مروان: ما سنك؟ فأخبره، فقال له مروان: تأخر إسلامك، أيها الشيخ، حتى سبقك الأحداث، فقال حويطب: الله المستعان، لقد هممت بالإسلام غير مرة كل ذلك يعوقني أبوك عنه، ويقول: تضع شرفك، وتدع دين آبائك لدين محدث، وتصير تابعاً؟ قال: فأسكت والله مروان، وندم على ما كان قال له.
ثم قال حويطب: أما كان أخبرك عثمان ما كان لقي من أبيك حين أسلم؟ فازداد مروان غماً.
ثم قال حويطب: ما كان في قريش أحد من كبرائها الذين بقوا على دين قومهم إلى أن فتحت مكة، كان أكره لما هو عليه مني، ولكن المقادير. ولقد شهدت بدراً مع المشركين فرأيت عبراً، رأيت الملائكة تقتل، وتأسر بين السماء والأرض، فقلت: هذا رجل ممنوع، ولم أذكر ما رأيت، فانهزمنا راجعين إلى مكة، فأقمنا بمكة، وقريش تسلم رجلاً رجلاً، فلما كان يوم الحديبية حضرت وشهدت الصلح، ومشيت فيه حتى تم، وكل ذلك أريد الإسلام. ويأبى الله إلا ما يريد، فلما كتبنا صلح الحديبية كنت أنا أحد شهوده، وقلت: لا ترى قريش من محمد إلا ما يسوءها، قد رضيت أن دافعته بالراح.
ولما قدم رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في عمرة القضية، وخرجت قريش عن مكة، كنت فيمن تخلف بمكة أنا وسهيل بن عمرو، لأن يخرج رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا مضى الوقت وهو ثلاث، فلما انقضت الثلاث، أقبلت أنا وسهيل بن عمرو فقلنا: قد مضى شرطك فاخرج
من بلدنا، فصاح: يا بلال، لا تغيب الشمس وأحد من المسلمين بمكة ممن قدم معنا.
وكان حويطب قد باع داره بمكة من معاوية بأربعين ألف دينار، فقيل له: يا أبا محمد، أربعين ألف دينار؟ فقال: وما أربعون ألف دينار، لرجل عنده خمسة من العيال؟.
قال الراوي: هو والله يومئذ يوفر عليهم القوت في كل شهر.
حويطب بن عبد العزى من بني عامر بن لؤي بن غالب القرشي عاش في الجاهلية ستين سنة وفي الاسلام ستين سنة كنيته أبو محمد مات سنة أربع وخمسين