حسين بن علي بن الأسود العجلي كوفي.
يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا إسحاق بن إبراهيم المنجنيقي، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأسود العجلي، حَدَّثَنا ابن فضيل عن المختار يَعني ابن فلفل، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ يُعْرَفُ بسجادة الحسن بن حماد، عنِ ابن فضيل سرقه منه الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ هذا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الفرغاني بدمشق، حَدَّثَنا الحسين بن علي بن الأسود، حَدَّثَنا مُحَمد بن بشر، حَدَّثَنا مِسْعَرٌ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي حَتَّى ترم قَدَمَاهُ فَقِيلَ لَهُ أَلَيْسَ قَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ قَالَ أفلا أكون عبدا شكورا
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا يُعْرَفُ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْنٍ الْخَرَّازُ عَنْ مُحَمد بْنِ بِشْرٍ وَلَمْ يَرْوِهِ مِنَ الثِّقَاتِ غَيْرُهُ وَعَنْ مُحَمد بْنِ بِشْرٍ فَقَالَ عَنْ مِسْعَرٍ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، وَهو خَطَأٌ وَقَدِ اخْتَلَفُوا عَلَى مِسْعَرٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى أَلْوَانٍ.
قَالَ ابنُ عَدِي، وَالحُسَين بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ سَرَقَ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَوْنٍ عَلَى أَنَّ غَيْرَ الْحُسَيْنِ مِنَ الضُّعَفَاءِ قَدْ سَرَقَ مِنْهُ أَيضًا
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الفرغاني، حَدَّثَنا حسين بن الأوسد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ، عَن أَبِي زُرْعَة، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ لا أَعْرِفُهُمَا إلاَّ مِنْ حَدِيثِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَلِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ أَحَادِيثُ غَيْرُ هَذَا مِمَّا سَرَقَهُ مِنَ الثقات وأحاديثه، لاَ يُتَابَعُ عَليها
مَن اسْمُه حسان.
يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا إسحاق بن إبراهيم المنجنيقي، حَدَّثَنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأسود العجلي، حَدَّثَنا ابن فضيل عن المختار يَعني ابن فلفل، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ يُعْرَفُ بسجادة الحسن بن حماد، عنِ ابن فضيل سرقه منه الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ هذا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الفرغاني بدمشق، حَدَّثَنا الحسين بن علي بن الأسود، حَدَّثَنا مُحَمد بن بشر، حَدَّثَنا مِسْعَرٌ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي حَتَّى ترم قَدَمَاهُ فَقِيلَ لَهُ أَلَيْسَ قَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ قَالَ أفلا أكون عبدا شكورا
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا يُعْرَفُ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْنٍ الْخَرَّازُ عَنْ مُحَمد بْنِ بِشْرٍ وَلَمْ يَرْوِهِ مِنَ الثِّقَاتِ غَيْرُهُ وَعَنْ مُحَمد بْنِ بِشْرٍ فَقَالَ عَنْ مِسْعَرٍ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، وَهو خَطَأٌ وَقَدِ اخْتَلَفُوا عَلَى مِسْعَرٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَلَى أَلْوَانٍ.
قَالَ ابنُ عَدِي، وَالحُسَين بْنُ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ سَرَقَ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عَوْنٍ عَلَى أَنَّ غَيْرَ الْحُسَيْنِ مِنَ الضُّعَفَاءِ قَدْ سَرَقَ مِنْهُ أَيضًا
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْحَمِيدِ الفرغاني، حَدَّثَنا حسين بن الأوسد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ، عَن أَبِي زُرْعَة، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ لا أَعْرِفُهُمَا إلاَّ مِنْ حَدِيثِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَلِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الأَسْوَدِ أَحَادِيثُ غَيْرُ هَذَا مِمَّا سَرَقَهُ مِنَ الثقات وأحاديثه، لاَ يُتَابَعُ عَليها
مَن اسْمُه حسان.