حَجَّاجُ بْنُ لاحِقِ بْنِ حُمَيْدِ بْنِ أَبِي مِجْلَزٍ يَرْوِي عَنِ بن عُمَرَ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ إِنِّي وَجَدْتُ حَصِيرًا فَقَالَ أَنْشِدْهُ قَالَ قَدْ أَنْشَدْتُهُ فَلَمْ يُعْرَفْ فَأَعَادَ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهُ بن عمر بِاللَّه لَا يَأْمُرك بن عُمَرَ أَنْ تَنْتَفِعَ بِهِ رَوَى عَنْهُ قَتَادَةُ مِنْ حَدِيثِ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ

حجاج بن حسان القيسي وليس [هو - ] بالتميمي ولا الباهلي روى عن أنس وابن بريدة وعكرمة وأبي مجلز وأبي محمد الحنفي روى عنه يحيى بن سعيد القطان ويزيد بن هارون وروح وموسى بن إسماعيل سمعت أبي يقول ذلك.
قال أبو محمد روى عنه مسلم بن إبراهيم.
حدثنا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد - ] ابن حنبل فيما كتب إلى قال قال أبي: حجاج بن حسان القيسي ليس به بأس.
وقال مرة قال أبي: حجاج بن حسان شيخ ثقة.
نا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين قال: حجاج بن حسان صالح.

حجاج بن حسان القيسي
قال عبد اللَّه: قال أبي: حجاج بن حسان ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2498).

قال عبد اللَّه: قال أبي: الحجاج بن حسان القيسي ليس به بأس.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1316).

حَجَّاجُ بنُ حَسَّانٍ القَيْسِيُّ
بَصْرِيٌّ، لاَ بَأْسَ بِهِ.
عَنْ: أَنَسٍ، وَأَبِي مِجْلَزٍ، وَعِكْرِمَةَ.
وَيَنْزِلُ إِلَى: مُقَاتِلِ بنِ حَيَّانَ.
وَعَنْهُ: يَحْيَى القَطَّانُ، وَيَزِيْدُ، وَمُسْلِمُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ، وَعِدَّةٌ.
بَقِيَ إِلَى نَحْوِ السِّتِّيْنَ وَمائَةٍ.
لَهُ فِي: مَرَاسِيْلِ أَبِي دَاوُدَ، عَنْ مُقَاتلٍ:
قَالَ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ: (إِنْ جَاءَ رَجُلٌ فَلَمْ يَجِدْ أَحَداً، فَلْيَخْتَلِجْ رَجُلاً مِنَ الصَّفِّ، فَلْيَقُمْ مَعَهُ، فَمَا أَعْظَمَ أَجْرَ المُخْتَلِجِ!) .
قُلْتُ: مَاذَا بِمُرْسَلٍ، بَلْ مُعْضَلٌ.

حجاج بن حسان التَّيْمِيّ من تيم اللَّه بْن ثَعْلَبَة بْن ربيعَة وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ العائشي والعيشي من أهل الْبَصْرَة يروي عَن عِكْرِمَة وَعبد الله بن بُرَيْدَة روى عَنهُ يحيى بن سعيد الْقطَّان وَيزِيد بن هَارُون وَأهل الْبَصْرَة حَدثنَا بن قُتَيْبَة ثَنَا بْنُ أَبِي السَّرِي قَالَ ثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ ثَنَا حجاج بن حسان التَّيْمِيّ قَالَ سُئِلَ أَبُو مجلز عَن طول الصَّلَاة بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار فَقَالَ أما اللَّيْل فطول الْقيام وَأما النَّهَار فكثرة الرُّكُوع وَالسُّجُود