جَعْفَر بن ميسرَة الْأَشْجَعِيّ
يروي عَن أَبِيه عَن ابْن عمر
قَالَ ابْن حبَان عِنْده مَنَاكِير لَا تشبه حَدِيث الْأَثْبَات وَقَالَ الرَّازِيّ مُنكر الحَدِيث جدا
يروي عَن أَبِيه عَن ابْن عمر
قَالَ ابْن حبَان عِنْده مَنَاكِير لَا تشبه حَدِيث الْأَثْبَات وَقَالَ الرَّازِيّ مُنكر الحَدِيث جدا
جَعْفَر بْن ميسرَة الْأَشْجَعِيّ يَرْوِي عَن أَبِيهِ عَن بن عمر أَحسب أَبَاهُ مولى
مُوسَى بْن باذان من أهل مَكَّة روى بن ميسرَة هَذَا عَن عَطَاء وَحميد بْن قَيْس أَبوهُ مُسْتَقِيم الْحَدِيث وَأَمَّا ابْنه جَعْفَر هَذَا فَعنده مَنَاكِير كَثِيرَة لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُسَوِّفَاتِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُسَوِّفَاتُ قَالَ الْمَرْأَةُ يَدْعُوهَا زَوْجُهَا إِلَى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنُهُ فَيَنَامَ وَرَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يحل لامْرَأَة أَن تبيبت لَيْلَةً حَتَّى تَعْرِضَ نَفْسَهَا عَلَى زَوْجِهَا قِيلَ وَمَا عَرْضُهَا نَفْسُهَا عَلَى زَوْجِهَا قَالَ إِذَا نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فَدَخَلَتْ فِي فِرَاشِهِ فَأَلْزَقَتْ جِلْدَهَا بِجِلْدِه فَقَدْ عَرَضَتْ نَفْسَهَا حَدَّثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ثَنَا عَليّ بن ثَابت بن مَيْسَرَةَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهَا فِي الْكتب إِلَى على سَبِيل التَّعَجُّب
مُوسَى بْن باذان من أهل مَكَّة روى بن ميسرَة هَذَا عَن عَطَاء وَحميد بْن قَيْس أَبوهُ مُسْتَقِيم الْحَدِيث وَأَمَّا ابْنه جَعْفَر هَذَا فَعنده مَنَاكِير كَثِيرَة لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُسَوِّفَاتِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْمُسَوِّفَاتُ قَالَ الْمَرْأَةُ يَدْعُوهَا زَوْجُهَا إِلَى فِرَاشِهِ فَتَقُولُ سَوْفَ سَوْفَ حَتَّى تَغْلِبَهُ عَيْنُهُ فَيَنَامَ وَرَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يحل لامْرَأَة أَن تبيبت لَيْلَةً حَتَّى تَعْرِضَ نَفْسَهَا عَلَى زَوْجِهَا قِيلَ وَمَا عَرْضُهَا نَفْسُهَا عَلَى زَوْجِهَا قَالَ إِذَا نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فَدَخَلَتْ فِي فِرَاشِهِ فَأَلْزَقَتْ جِلْدَهَا بِجِلْدِه فَقَدْ عَرَضَتْ نَفْسَهَا حَدَّثَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ثَنَا عَليّ بن ثَابت بن مَيْسَرَةَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَن بن عُمَرَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهَا فِي الْكتب إِلَى على سَبِيل التَّعَجُّب