جعفر بن برقان
قال في رواية الميموني: ثقة، ضابط لحديث ميمون، وحديث يزيد بن الأصم، وهو في حديث الزهري يضطرب ويختلف فيه.
"العلل" رواية المروذي وغيره (355)
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن جعفر بن بُرقان، فقال: إذا حدث عن غير الزهري فلا بأس، ثم قال: في حديثه عن الزهري يخطئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4395).
قال عبد اللَّه: قال أبي: جعفر بن بُرقان قد سمع من عكرمة غير شيء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5356).
قال عبد اللَّه: قال أبي: لما قدم جعفر بن بُرقان الكوفة اجتمع عليه الناس، أتاه سفيان يعني: الثوري فجلس جنبه فجعل يقول: أيش كتب إليكم عمر بن عبد العزيز، يسأله دون الجماعة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5357).
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان جعفر بن برقان أميًا.
"الكامل" 2/ 372.
قال الميموني: وزعم أبو عبد اللَّه أنه يرى أن جعفر بن برقان والشاميين والجزريين، إنما حملوا عن الزهري برصافة هشام؛ لأنه كان عند هشام مقيما بالرصافة، وكان علمه في دواوين بني أمية.
"تهذيب الكمال" 5/ 13.
قال البرقاني: سألت الدارقطني -وأبو الحسين بن مظفر حاضر- عن جعفر بن برقان. فقالا جميعًا: قال أحمد بن حنبل: يؤخذ من حديثه ما كان عن غير الزهري، فأما عنه فلا، قلت: قد لقيه، فما بلاؤه؟ قال: ربما حدث الثقة عن ابن برقان عن الزهري، أو يقول: بلغني عن الزهري، قال: فأما حديثه عن ميمون بن مهران ويزيد بن الأصم فثابت صحيح.
"شرح علل الترمذي" 2/ 635 - 636
قال ابن هانئ: قلت: أيما أحب إليك، جعفر بن بُرقان أو شعيب بن أبي حمزة في حديث الزهري؟
قال: جعفر ليس هو مثل هؤلاء.
"بحر الدم" (146).
قال في رواية الميموني: ثقة، ضابط لحديث ميمون، وحديث يزيد بن الأصم، وهو في حديث الزهري يضطرب ويختلف فيه.
"العلل" رواية المروذي وغيره (355)
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن جعفر بن بُرقان، فقال: إذا حدث عن غير الزهري فلا بأس، ثم قال: في حديثه عن الزهري يخطئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4395).
قال عبد اللَّه: قال أبي: جعفر بن بُرقان قد سمع من عكرمة غير شيء.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5356).
قال عبد اللَّه: قال أبي: لما قدم جعفر بن بُرقان الكوفة اجتمع عليه الناس، أتاه سفيان يعني: الثوري فجلس جنبه فجعل يقول: أيش كتب إليكم عمر بن عبد العزيز، يسأله دون الجماعة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5357).
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان جعفر بن برقان أميًا.
"الكامل" 2/ 372.
قال الميموني: وزعم أبو عبد اللَّه أنه يرى أن جعفر بن برقان والشاميين والجزريين، إنما حملوا عن الزهري برصافة هشام؛ لأنه كان عند هشام مقيما بالرصافة، وكان علمه في دواوين بني أمية.
"تهذيب الكمال" 5/ 13.
قال البرقاني: سألت الدارقطني -وأبو الحسين بن مظفر حاضر- عن جعفر بن برقان. فقالا جميعًا: قال أحمد بن حنبل: يؤخذ من حديثه ما كان عن غير الزهري، فأما عنه فلا، قلت: قد لقيه، فما بلاؤه؟ قال: ربما حدث الثقة عن ابن برقان عن الزهري، أو يقول: بلغني عن الزهري، قال: فأما حديثه عن ميمون بن مهران ويزيد بن الأصم فثابت صحيح.
"شرح علل الترمذي" 2/ 635 - 636
قال ابن هانئ: قلت: أيما أحب إليك، جعفر بن بُرقان أو شعيب بن أبي حمزة في حديث الزهري؟
قال: جعفر ليس هو مثل هؤلاء.
"بحر الدم" (146).