بشر بْن نُمَير القشيري بصري.
حَدَّثَنَا الساجي سَمِعْتُ مُحَمد بْن المثنى يقول ما سمعت يَحْيى بن سَعِيد يحدث عَن بشر بْن نُمَير بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ بشر بْن نُمَير القشيري البصري، عَنِ القاسم نسبه يزيد بن هارون وتركه علي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني صالح بن أحمد، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ المديني سَمِعْتُ يَحْيى، وقِيلَ لَهُ: لقيت بشر بْن نُمَير؟ قَال: نَعم وتركته.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر الرازي، حَدَّثَنا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمد سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ بشر بْن
نمير لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّادٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَد سألت أَبِي عَن بشر بْن نُمَير فَقَالَ: ترك الناس حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ السعدي بشر بْن نُمَير غير ثقة.
وقال النسائي بشر بْن نُمَير متروك الْحَدِيث.
سمعتُ ابْن حَمَّاد قَالَ البُخارِيّ بشر بْن نُمَير القشيري بصري روى عَنْهُ حَمَّاد بْن زيد ويزيد بن زريع مضطرب.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية وعباس، عَن يَحْيى، قَالَ: بشر بْن نُمَير لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا مُحَمد بن موسى، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَرْبَعَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِمْ عَاقٌّ وَمَنَّانٌ وَمُدْمِنُ خَمْرٍ وَمُكَذِّبٌ بِقَدَرِ الله.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ عَنْ بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَن قَال حِينَ يُمْسِي صَلَّى اللَّهُ عَلَى نُوحٍ وَعَلَيْهِ السلام لم تلدغه
عقرب تلك الليلة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هشام بن خالد، حَدَّثَنا مَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ الشَّيْبَانِيِّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أُعْطِيَ ثُلُثَ النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ نِصْفَهُ أُعْطِيَ نِصْفَ النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ ثُلُثَيْهِ أُعْطِيَ ثُلُثَي النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ كُلَّهُ أُعْطِيَ النُّبُوَّةَ كُلَّهَا وَيُقَالُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ اقرأوارقه بِكُلِّ آيَةٍ دَرَجَةً حَتَّى يُنْجِزَ مَا مَعَهُ مِنَ الْقُرْآنِ وَيُقَالُ لَهُ اقْبِضْ فَيَقْبِضُ فَيُقَالُ لَهُ هَلْ تَدْرِي مَا فِي يَدَيْكَ فَإِذَا فِي يَدِهِ الْيُمْنَى الْخُلْدُ وفي الأخرى النعيم.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ الحسن الأسدي، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً عَلَى نَفْسِهِ فَهِيَ لَهُ صَدَقَةٌ، ومَنْ أَنْفَقَ عَلَى امْرَأَتِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ فهو له صدقة
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا هشام بن عمار، حَدَّثَنا الأَبْيَضُ بْنُ الأَغَرِّ، حَدَّثني بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ سَهْلِ بْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ أَنَّهُ مَرَّ بِرَجُلٍ، وَهو يُصَلِّي مُتَرَاخٍ عَنِ الْقِبْلَةِ فَقَالَ ادْنُ مِنَ الْقِبْلَةِ لا يُفْسِدُ الشَّيْطَانُ عَلَيْكَ صَلاتَكَ، ولاَ أُخْبِرُكَ إلاَّ مَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِبِشْرِ بْنِ نُمَير غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ، عَنِ الْقَاسِمِ وَعَنْ غَيْرِهِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه، وَهو ضَعِيفٌ كَمَا ذكروه.
حَدَّثَنَا الساجي سَمِعْتُ مُحَمد بْن المثنى يقول ما سمعت يَحْيى بن سَعِيد يحدث عَن بشر بْن نُمَير بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ بشر بْن نُمَير القشيري البصري، عَنِ القاسم نسبه يزيد بن هارون وتركه علي.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني صالح بن أحمد، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ المديني سَمِعْتُ يَحْيى، وقِيلَ لَهُ: لقيت بشر بْن نُمَير؟ قَال: نَعم وتركته.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر الرازي، حَدَّثَنا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمد سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ بشر بْن
نمير لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّادٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَد سألت أَبِي عَن بشر بْن نُمَير فَقَالَ: ترك الناس حديثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ السعدي بشر بْن نُمَير غير ثقة.
وقال النسائي بشر بْن نُمَير متروك الْحَدِيث.
سمعتُ ابْن حَمَّاد قَالَ البُخارِيّ بشر بْن نُمَير القشيري بصري روى عَنْهُ حَمَّاد بْن زيد ويزيد بن زريع مضطرب.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية وعباس، عَن يَحْيى، قَالَ: بشر بْن نُمَير لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا مُحَمد بن موسى، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: أَرْبَعَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِمْ عَاقٌّ وَمَنَّانٌ وَمُدْمِنُ خَمْرٍ وَمُكَذِّبٌ بِقَدَرِ الله.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ عَنْ بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَن قَال حِينَ يُمْسِي صَلَّى اللَّهُ عَلَى نُوحٍ وَعَلَيْهِ السلام لم تلدغه
عقرب تلك الليلة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ خُرَيْمٍ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هشام بن خالد، حَدَّثَنا مَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ الشَّيْبَانِيِّ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ أُعْطِيَ ثُلُثَ النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ نِصْفَهُ أُعْطِيَ نِصْفَ النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ ثُلُثَيْهِ أُعْطِيَ ثُلُثَي النُّبُوَّةِ، ومَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ كُلَّهُ أُعْطِيَ النُّبُوَّةَ كُلَّهَا وَيُقَالُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ اقرأوارقه بِكُلِّ آيَةٍ دَرَجَةً حَتَّى يُنْجِزَ مَا مَعَهُ مِنَ الْقُرْآنِ وَيُقَالُ لَهُ اقْبِضْ فَيَقْبِضُ فَيُقَالُ لَهُ هَلْ تَدْرِي مَا فِي يَدَيْكَ فَإِذَا فِي يَدِهِ الْيُمْنَى الْخُلْدُ وفي الأخرى النعيم.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ الحسن الأسدي، حَدَّثَنا أَبِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً عَلَى نَفْسِهِ فَهِيَ لَهُ صَدَقَةٌ، ومَنْ أَنْفَقَ عَلَى امْرَأَتِهِ وَأَهْلِهِ وَوَلَدِهِ فهو له صدقة
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا هشام بن عمار، حَدَّثَنا الأَبْيَضُ بْنُ الأَغَرِّ، حَدَّثني بِشْرُ بْنُ نُمَير، عَنِ الْقَاسِمِ أَبِي عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ سَهْلِ بْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ أَنَّهُ مَرَّ بِرَجُلٍ، وَهو يُصَلِّي مُتَرَاخٍ عَنِ الْقِبْلَةِ فَقَالَ ادْنُ مِنَ الْقِبْلَةِ لا يُفْسِدُ الشَّيْطَانُ عَلَيْكَ صَلاتَكَ، ولاَ أُخْبِرُكَ إلاَّ مَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِبِشْرِ بْنِ نُمَير غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ، عَنِ الْقَاسِمِ وَعَنْ غَيْرِهِ، لاَ يُتَابَعُ عَليه، وَهو ضَعِيفٌ كَمَا ذكروه.