بَحْرُ بْنُ مَرَّارِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْن أَبِي بكرة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ قَالَ يَحْيى القطان رأيت يعني بحر بن مرار قد خولط روى عَنْهُ الأسود بْن شيبان
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا مسلم بن إبراهيم، حَدَّثَنا الأسود بن شيبان، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ حَدَّثَ أَبُو بَكْرَةَ قَالَ بَيَّنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَمْشِي بَيْنِي وَبَيْنَ رَجُلٍ آخَرَ إِذْ أَتَى عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ إِنَّ صَاحِبَيْ هَذَيْنِ الْقَبْرَيْنِ يُعَذَّبَانِ فَأْتِيَانِي بِجَرِيدَةٍ فَاسْتَبَقْنَا فَسَبَقْتُ صَاحِبِي فَأَتَيْتُهُ بِجَرِيدَةٌ فَشَقَّهَا شِقَّيْنِ فَجَعَلَ عَلَى كُلِّ قَبْرٍ وَاحِدَةً ثُمَّ قَالَ أَمَا إِنَّهُمَا لَيُهَوَّنُ عَلَيْهِمَا مَا دَامَتِ الْجَرِيدَتَانِ رِطْبَتَيْنِ أَمَا أَنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرَةِ الْغِيبَةِ والبول.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا هشام بن علي السيرافي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي بكر العتكي، حَدَّثَنا الأَسْوَدُ بْنُ شَيْبَانَ بإسنادِه، نَحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ، حَدَّثَنا عَمْرو بن مالك، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن عثمان، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ عَن جَدِّهِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةِ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ فِي بَعْضِ عُمُرِهِ وَخَرَجْتُ مَعَهُ فَمَا قَطَعَ التَّلْبِيَةَ حَتَّى استلم الحجر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ نُدْبَةَ، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: ولبحر بْن مرار هَذَا غير ما ذكرت من الْحَدِيث شيء يسير، ولاَ أعرف لَهُ حديثا منكرا فأذكره ولم أر أحدا من المتقدمين ممن تكلم فِي الرجال ضعفه إلا يَحْيى القطان ذكر أَنَّهُ كَانَ قد خولط ومقدار ما لَهُ من الْحَدِيث لم أر فيه حديثًا منكرا
مَن اسْمُه بحير.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ قَالَ يَحْيى القطان رأيت يعني بحر بن مرار قد خولط روى عَنْهُ الأسود بْن شيبان
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا مسلم بن إبراهيم، حَدَّثَنا الأسود بن شيبان، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ حَدَّثَ أَبُو بَكْرَةَ قَالَ بَيَّنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَمْشِي بَيْنِي وَبَيْنَ رَجُلٍ آخَرَ إِذْ أَتَى عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ إِنَّ صَاحِبَيْ هَذَيْنِ الْقَبْرَيْنِ يُعَذَّبَانِ فَأْتِيَانِي بِجَرِيدَةٍ فَاسْتَبَقْنَا فَسَبَقْتُ صَاحِبِي فَأَتَيْتُهُ بِجَرِيدَةٌ فَشَقَّهَا شِقَّيْنِ فَجَعَلَ عَلَى كُلِّ قَبْرٍ وَاحِدَةً ثُمَّ قَالَ أَمَا إِنَّهُمَا لَيُهَوَّنُ عَلَيْهِمَا مَا دَامَتِ الْجَرِيدَتَانِ رِطْبَتَيْنِ أَمَا أَنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرَةِ الْغِيبَةِ والبول.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا هشام بن علي السيرافي، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي بكر العتكي، حَدَّثَنا الأَسْوَدُ بْنُ شَيْبَانَ بإسنادِه، نَحوه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ، حَدَّثَنا عَمْرو بن مالك، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن عثمان، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ عَن جَدِّهِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةِ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ فِي بَعْضِ عُمُرِهِ وَخَرَجْتُ مَعَهُ فَمَا قَطَعَ التَّلْبِيَةَ حَتَّى استلم الحجر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ نُدْبَةَ، حَدَّثَنا بَحْرُ بْنُ مَرَّارٍ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: ولبحر بْن مرار هَذَا غير ما ذكرت من الْحَدِيث شيء يسير، ولاَ أعرف لَهُ حديثا منكرا فأذكره ولم أر أحدا من المتقدمين ممن تكلم فِي الرجال ضعفه إلا يَحْيى القطان ذكر أَنَّهُ كَانَ قد خولط ومقدار ما لَهُ من الْحَدِيث لم أر فيه حديثًا منكرا
مَن اسْمُه بحير.